-
وَعَلَيْكُمْ اَلسَّلَامُ . .
وَهَلْ لَنَا رَأْيٌ , لَا يُمْكِنُ أَنْ نَرْفُضَ رَأْينَا لِ
عَبَقِ اَلْيَاسَمِينِ , هَيَّهْ اَلَّتِي تَسْأَلُ مَا رَأْيهَا فِينَا
هَلْ قَصْرُنَا بِحَقِّ اَلْيَاسَمِينِ وَعَبَقِهَا اَلْمَنْثُورِ بِالْجِوَارِ . . ؟
أَقْلَامُنَا وَرُوَحْنَا اَلْمُعْطَاةَ تَشْهَدُ بِهَا مَمْلَكَةَ اَلْيَاسَمِينِ بِكُلِّ مُصَدَآقيَّة , وَلَوْ كَانَ لَنَا رَأْيٌ
سَيَكُونُ بِأَرْضِ اَلْوَاقِعِ هَيَّهْ مِنْ تَشْهَدُ عَلَيْنَا وعَطَآئِنَآْ اَللَّامَحْدُودَ بَالْأَسْتَمَرْآرِيَّة وَالْإِنْتَاجِيَّةُ اَلْيَوْمِيَّةُ
تَقْدِيرِي وَلِرُوحِكَ كُلِّ اَلْحُبِّ وَالْوِدِّ يَا نَقِيَّةً ~
.
.
.