الموضوع
:
مسجات جامدة قوي للموبايل الحادي عشر".
عرض مشاركة واحدة
#
1
23-07-2020, 12:57 AM
عضويتي
»
106
اشراقتي
»
Apr 2017
كنت هنا
»
08-09-2021 (03:34 AM)
آبدآعاتي
»
719,463[
+
]
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
]
هواياتي
»
موطني
»
جنسي
»
مُتنفسي هنا
»
مسجات جامدة قوي للموبايل الحادي عشر".
إعتقدت لـِ وهلةٍ انك سرقتَ أصابعي ليلاً ،
لمْ أعلم انها تفتت ندماً على عُمري معكْ
-
شيء ما لا أستطيع فهمه أو استيعابه ؛ الأشخاص الذين يكترثون لنا لا نمنحهم اهتمامنا غالبًا بينما
من لا يهتم بنا نحتاجُ إليه كحياة
-
-
الحزن فاقَ أن تحتويه قصيدة
-
عَليك أن تكون أحمقاً أحيآناً وأن
تتقبل تِلك آلتصرُفآت آلحمقآء آلصغيرَة ،
وربمَآ تُمآرسهآ قليلاً
على سبيل آلتغيير .. فقطَ ! *
-
عد مرور الوقت؛ أتمنى أنْ أُشاهد
ما مضى من حياتي كقصيّدة
أو كمشهَد من فلمٍ طويل لا ينتهي
وإنْ بَكيت
-
لا شخص يبقى في الذاكرة, غير
الذي ترك أثره في القلب,
أو نَحَت على جدرانها مواقفه
يطوينا النسيانُ في ذاكرةِ الراحلين
مثل ورقة يابسة ، وأحيانًا نطوي ذاكرةَ الراحلينَ من فرطِ
تفكيرهم بنا !
-
أنت من الأشياء التي رفعتها إلى
السماء بأكفّ دعواتي ..
حتى هبطت على أجنحة كاف و نون
-
حينما يطول غيابي عنك فاعلم أنني ..
أخطو خطواتي الأولى .. نحو نسيانك ..!
-
وحّدكِ جئت كالاحلأم .. على مقاسِ شغفي تماماً !
-
تحت كُل وسادة، يوجد بحر وماء وسر كبير .
-
يتعلّق الفرح بالنسيان، حينما نفرح،
ترتاح الذاكرة، وحينما نغضب أو نحزن، نرى أن ذاكرتنا
أصبحت كالمصل، تزخٌ ذكرياتٍ يشوبها القلق
-
كدُمية الشمع انتِ .. تذوبين كل ما بكيتي
-
الحُب الذي ينتشلكَ كاملًا من وحلِ
الحياة خوفًا عليك أن تتسخ ؛ هو من يستحق أن تعيش
لأجله
-
لم يجبرهُ أحد على أن يكُون طيباً
؛ هُو فقط بحَاجة إلى هذا ليرضِي نفسَه !
-
لا أحد يهربُ من الحُب ،
إلا من وجده في مكانٍ آخر
-
الأشياء لا تتأخر نحن سبقناها
لمحطات اللقاء لنمارس الانتظار-
-
حين لا أكتب أعي تمامًا أني أحوم
حول دائرة مفرغة ؛
أريد مدخلًا واحدًا ليحويني فراغ الدائرة-
-
لحُلميّ الصغير رئتانِ صغيرتانِ ..
لم يتستطع تَنفسَ الواقع المرير ف مات ف المهد-
-</b>
لستَ من الأشياء الجميلة في الحياة ،
أنتَ الجمال الذي تسيلُ منه الأشياء-
-
قدر الأشجار أن تُنصت لأحزان الرياح -
-
رأيتك في بخار القهوة، في غلاف
الشوكولا، في قلب طفلة،
في منتصف فستاني .. تسرق عُمري-
-
نُكبّل أحلامنا تهكمًا قبل اليأس،
ونُسعف أحلام الآخرين بالإيجابيّة-
-
تذكرتك فحطت أحلامي على غصن متهالك-
-
لا تهدِم حلمًا لم تُكمل "بناءَهُ" .
. بعضُ الأحلامِ لا تشِعّ جمالًا إلا عندما "تكتمل<-
-
خُذيني عِندك ؛ واقسمُ لكِ بربّي أنني
لن اصدرَ إزعاجاً فِي الغياب
-
لا تنكروا على الذين يتمسكون
بعصبية بأشيائهم ،
ليعلم الجميع أنها أقل القليل الذي يمتلكونه -
لقد تعبوا من الفقد
-</b>
لم أعرف الغربة .. ولم تعنيني شريعتها يوماً
، إلا أن غيابك كفل لها مقاسمتي " كل شيء
-
كلّ أنثى أم بالفطرة ،
و كلّ رجل طفل بالفطرة أيضًا
-
في بعض الأحيان تكون
الأحاديث موت، تُصبح الحناجر - خناجر
-
حنينُ
المَاضي
لا
تسكتهُ
أفلام
و
لا
أغاني
حُب ولا
لِتر
دموع
-
نستطعم بنميمة الآخرين،
حتّى نتقيّئ من أجوافنا عُصارة حسناتنا
-
وفي تلويحتك الأخيرة معنى عميق لبؤس الحياة
-
لـ بلوغ حُلمك تحّتاج لـ أحد الأمرين :
إما ( دفعةٌ ) توصلك أو ( صفعةٌ ) تُرشدك
-
-
الغريبُ ليسَ منْ لا وَطَنَ لهْ ..
الغريبُ من له وَطنٌ "ليسَ لهْ-
-
لا يملك الكفيف صورة واضحة عن نفسه
.. لكنه يملك صورة واضحة عن أحلامه</b>
-
أخشى أنّك تقرأ صَمتي ،
فَيُصبح شوقي لكَ واضحاً ..
وأنا قَد قرّرت الرّحيل</b>
-</b>
هناك شخصٌ ما تحبه لا تذكر
إلا هو حينما تكون سعيداً؛
وهناك شخص يحبك لا يحضركَ أحدٌ </b>
قبله حينما تكون حزيناً</b>
-</b>
الذكريات منفذ الألم والنسيان مشروع
كل يوم تؤجله هذه الذاكرة تؤجله إلى الأبد</b>
انتِ لا تُجيدين اصول الغياب على
الإطلاق ؛ فقد تركتِ هنا اثراً
يشيء بمُرورك على هذِه القريه - </b>
و يشيرُ الكاتب الى قلبه مبتسماً</b>
-</b>
نحيلة أمنياتنا ، ليس لها ظلال ؛
لذلك لم يلحظ أحد أنها غابت</b>
-</b>
من علّمك أن تُشبه الفَرج ؟
ذلك الذي يأتي مُحمّلًا بالفَرح
في الثانية التي تسبقُ اليأس </b>
-</b>
يَحطُ الحَمام،تختفي الطفولةُ
تحتَ الجنَاح، طَلقة تتَربَص .
يطير الحَمَام،يعلو الحمام،يُصّفقُ العالم </b>
،يَموت الحمام،يصمتُ العالم</b>
-</b>
انتظرتك كثيرًا تحت شمس تلسعُ
أشعتها حبّات التُراب لسعًا!وشجر دنا من الناس ليشرب من </b>
عرقهم أماحانت لحظة الفراق؟أريد العتق ليس إلا!</b>
-</b>
لقد دربت الروح على الطيران
فوق حطامها ، بعد أن تيبس الفؤاد غماً</b>
-</b>
أنتِ النقطة التي أختتم بها الحديث.
والفاصلة التي تأتي بين
(أحبك،وأحبك الأخرى)أنت المرأة
الطيبة التي تمُر على لسان أمي
حين تدعو:اجمعه بها يارب
في كل مرةً يُولد في قلبي نسيان،
وتُولد أنت في ذاكرتي ألف مرةً
عندما يمْر شريط ذكرياتي معك،
وأنا في غمرَة الحزن " أبتسم "
وأقف تكريماً لما قدمته لي من افراح
المصدر :
منتديات عبق الياسمين
زيارات الملف الشخصي :
3971
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 277.06 يوميا
MMS ~
حكآية روح
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى حكآية روح
البحث عن كل مشاركات حكآية روح
قِطَاف السَّنابل »
مواضيعيٌّ
»
22204
نِقاطي
»
13463298
تمَّ شُكْرِي
»
8,505
شَكرَت
»
3,724
رَصيدِي
»
14387
نِقَاط التَّحَدِّي
»
0
تلقَّيْتُ
»
11125
أَرسَلت
»
5505