فى السابق ...
كانت يد العون تتسابق و تمتد
و الشغل الشاغل و الهدف الاسمى
هى النتيجة التى ترضى الطرف المصاب
بينما الان
كام لايك و كام اعادة تغريد
فى تصوير و فرض الخصوصيات على الملأ
حيث تكون الاسبقية فى اللا اخلاق
ولا مكان لأصحاب القلوب
ان كان التصوير لحادث أليم مفجع
................... راح زمن الاخلاق و العقلانية
وتمادى زمن الانفلات و البوهيمية ........
موضوع رائع وتين
وان اختلفت الحروف
فالهدف واحد فى نهاية المطاف