حينما نستعيد الذكريات
ينكئ الجرح
وتضيق دنيا الوساع
وتتبعثر الحروف
ويجف حبر القلم
وتبقى الكلمه معلقه
وابحث عن الامان
وانطلق لااجمع
شتات فكري
وحيد بلا ماؤى
ولاونيس ولاسمر
فالوحده ممله
واوراق شعري
مبعثره
والقلم يرتجف بيدي
والسكون يملا ليلي
هدوء بلا ضجيج
لااسمع احدا ولاارى
وسرير مل رقدتي
وفراش اخفى خيبتي
وصمت رهيب
مااصعب الذكريات
بين احلام جميله
وبين انين والام
فتبقى اسيرا
بين فرح واحزان
وينتصر الحزن
لان الواقع مرير
والاحاسيس ذبلت
والكذب انتشر
والتضحيه قد ماتت
فلاحياة لمن تنادى
بقلمي