وَ إبداعك نهـر يُغذي زوايـآ عبق الياسمين
و هُاهو يتعداهِ مُنطلقاً لـِ كُل الأوطآنِ بكُل سخـآء
أما عن سحابةِ غيثكِ فـ إنه الخـير الذي ندعو بهِ الله مع كُل إفلاقةِ صُبح
فـآتنه القلبِ أنتِ
عذبةِ الصدر انتِ
و جُهودكِ تنُحت في القلب قبـل أن تُنحت في زوايا الأمـكنه و خـآلقي
فـ لكِ شُكراً مُحلى بالحُبِ
ولـِ روحكِ سعادةً لا تنتهـي
مع المكافاة وحبي لروحك