طيبة القلب وذاك الدفئ والحنان الأسري الذي تربت فيه الصبية .كان من الصعب مفارقتها وتوديعها .
يظل زوج البنت أو الأخت يشبه اللص الذي خطف ابنتهم أو اختهم قطعة من أرواحهم .
وصدقوني لهلة لما اجي لبيت اهلي وانا راجعة لبيتي دموعي بتنزل مثل المطر .
ربما مفارقة الركن الي عشت فيه طفولتك ونصف شبابك .ذكرياتك تغرس في قلبك ذاك الافتقاد .
مداد شكري وامتناني لكل المارين من هنا
اتحفتم الموضوع بزينة طلتكم عليه