-
اَلْحَمْد لِلَّهِ ثُمَّ اَلشُّكْرِ لَهُ سُبْحَانَهُ أَنَّ بَلَغَنَا رَمَضَانْ بِخَيْرٍ وَعَافِيَةٍ
وَهَبَنَا اَللَّهُ فِيهِ اَلْأَجْرُ مُضَاعَفٌ غَيْرُ مَنْقُوصٍ . .
وَدَامَتْ عَبَقنَا اَلْخَيْرَ عَامِرَةً وَعَاطِرَةَ بِكُلّ اَلْخَيْرِ !
عُيُونَ اَلرِّيمِ
شُكْرًا لِقَلْبِكَ اَلْغَالِي , وَشُكْرًا لِلَمْسَاتِكَ اَلْمُذْهِلَةِ وَاَلَّتِي تَمْنَحُنَا مَزِيدٌ مِنْ اَلْعَطَاءِ وَالتَّوَهُّجِ
وَكُلِّ عَامِ وَأَنْتَ بِأَلْفِ خَيْرٍ وَعَافِيَةٍ . .
.
.
.