الموضوع: شموع (2)
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-11-2018, 06:47 PM
نسر الشام غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 612
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » 10-02-2020 (05:29 AM)
آبدآعاتي » 14,858[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
 
شموع (2)



شموع (2)


لا تُعانِدْ عنيداً، ولا تُعادِ سعيداً.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

كلما ازدادَ الإنسانُ علماً ازدادَ حلماً.
وكلما اتسعَ فكرُه اتسعَ صدرُه.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

لا تتكلمْ في أمرٍ أكثرَ ممّا يستحق، ولا تبذلْ وقتاً لأمرٍ أكثرَ ممّا ينبغي.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

حين تَرحلُ لنْ يَخسرَك سوى نفسك.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

ليس كلُّ علَمٍ قدوةً، وليس كلُّ قدوةٍ علَماً.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

إذا استسهلَ الإنسانُ شيئاً صعُب عليه.
وإذا اعتمدَ على نفسه أخفق.
ومَنْ غفل عن الله تاهَ وحار، وابتُلي بالعثار.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

أنجحُ الأسباب طلبُ الحاجاتِ في المحراب.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

مَنْ توكل على إنسانٍ عُوقِبَ بالتأخيرِ أو الحرمان.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

عليكَ بالفقه والأدب:
ففي الفقه: تصحيحُ العبادات والمعاملات مع الخالق والمخلوق.
وفي الأدب: تصحيحُ المفاهيم والعبارات، وسلامة الخواطر والأفكار.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

إذا شعرتَ بضيقٍ في الصدر فابتعدْ عن الناس، وافتحْ كتابَ نفسك، وقلّبْ في صفحاته، فقد تجدُ وصفةً لعلاج ما أنتَ فيه.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

حين كنّا صغاراَ كنّا ننتظرُ أنْ نصبح كباراً.
وحين صرنا كباراً تمنينا أنْ نعودَ صغاراً !
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

التعالي على الضعيف غرورٌ سخيف.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

رأيتُ أُمّاً على باب غرفة العمليات في المستشفى تنتظرُ خروجَ ابنها،
الآن كلّما أردتُ أنْ أبكي تذكرتُ صورتَها.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

نُضّطَرُ في بعض الأحيان أنْ نقول: كنْ وحيداً تعشْ سعيداً.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

ما أحسنَ الشجرةَ تتحمّلُ فيح الشمس لتوفرَ لك الظل!
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

إذا أردتَ فراغَ القلب فلا تعِدْ أحداً، ولا تعِدْ بشيء.
إذا كنتَ قادراً فافعلْ حالاً وإلا فدعْ.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

التسويف شأنُ الضعيف.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

التسويف عدوُّ التكليف.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

علمُ الأولين تحقيق، وعلمُ المتأخرين تلفيق.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

كتبتُ لطالبٍ لا يواصِل أستاذه: البعيد لا يستفيد.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

المالُ مقياسُ الرجال.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

قراءةُ كتابٍ مرتين خيرٌ مِنْ قراءة كتابين.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

مَنْ وفّقه الله لمْ تَغلبْهُ عِداه.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

الدنيا مراحل والآخرةُ منازل.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک

كلُّ علمٍ يُحتاجُ إليه في وقتٍ فهو نافع.
وكلُّ أدبٍ خلا من السوءِ فهو ماتع.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
تُقاسُ العلومُ بكثرة الحاجة إليها، والاعتمادِ عليها.




 توقيع : نسر الشام


رد مع اقتباس