اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُتبلِد !
’,
سَما المُوج ، تَحيَه طَيِبَه وَبعَد "
فِي الحَقِيقةِ لَم أُطِلِ التَمعُنِ فِي مُحتوىَ الِنقاشِ وَ لاَ لِـ/ الأرآءِ الأحِبه .،
لأن هُنالِك بِرأَي ماَ يَستحقُ أَن نَخشاهُ وَ نخافُهُ .،
أَكثرُ مِن خَشيةِ الأُمهاَتِ علَى ( صِحةِ أَطفالِهم ) .!
فَـ/ أناَ مُتبحِر فِي قِراءةِ كُلَ مَصدرٍ يَمُسُ قِيمِ المُجتمِعِ وَ هويتِه وَ أكادُ أَجزِم بأنَ هذآ الجِيلِ فِي مُجتمِعي ، مُنقاَد وَ مُغيّب مِن جهاتٍ بَعِيده خارِجَ حدُودِ مُجتمعِ الخليِج .!
هُنالِك مُؤامره علَى الصعيِد العالمِي نحوِناَ وَ نَحنُ الأباَء معَ الأسفِ لاَ نستشعرُ بأن ( فلذآتِ أكبادِناَ ) تَتم صِياغتهِم خارِج مفهومِ الأسلام .،
وَ أُشِيدُ هُناَ للأهميةِ بأختصِاَر عَن هذآ الأمر الذِي قَد عُدَ لهُ مُسبقاً وَ يحظَى بأهتمامٍ وَ مُتابعةِ وَ تموِيل مِمن يَصفُون أنفسهُم بأنهُم ( أنبياءُ المالِ وَ الأعلاَم ) .،
وَ مَن أراَد القِراءةِ أَكثَر عَن هَذآ الشأنِ فِي المؤامرةِ الطُرقِ والفائدةِ المَرجوةِ فِي هدمِ وَ إفسادِ ( مُجتمعِ العربِي المُسلمِ ) .،
فَـ/ عليهِ بِقِراءةِ كِتاب ( بروتُوكولاتِ حُكماَءِ صَهيُون ) للمؤلِف : غولوفينسكِي وَ أيضاً ( لُعبةِ الأُمم ) للمؤلِف كوبلاند .،
وَ علَى يقِين عزيزتِي ، إن كاَن تَقلِيدَ الأجنبيةِ مَحدود كماَ هُوَ فِي الطَرحِ علَى الجانِب الصحِي فَقط فَـ/ الأمرُ إلىَ هذآ الحَدِ لاَ أجِدهُ مُقلَق إلىَ حَدٍ بعيِد .،
فَـ/ لَن يَمُوتَ الطِفلُ جُوعاً سَوآءاً أَقَلدت الأمُ الحاضنةِ الأجنبيةِ أو إكتَفت بماَ تعرفهُ مِن أُمومَه .،
وَ بعيداً عن الطِفلِ المُدللِ فِي طَرحِ النِقاشِ ؛ أَقولُ وبالله أَستعِين "
إنَ الوقارَ وَ الحَياءَ وَ أخلاقياتِ المُسلمِ العربِي فِي سِلوكِ هَذآ الجِيلِ بِـ/التحدِيد وماَ بعدِهِ مِن أجَيال .،
لم نَعُد نَراهاَ اليَوم فِي أبنائِناَ فَـ/ كَيف إذاً سَـ/ يثبتُونَ فِي ( معركةِ هرمجدوُن ) .!
هَكذآ تُسمىَ فِي التوراةِ التِي وصِفت فِي السُنةِ النبويةِ بِـ/ ( الملحمةِ الكُبرىَ ) .! أخر وأعظمِ حُروبِ كوكبِ الأرضِ العَربُ فيِهاَ أقلِيه .،
وَ هنا أَنصحُ الباحثُ بِقراءةِ كتاب ( خَير الله طِلفاَح ) وهو بِالمُناسبةِ خالُ ( صدامِ حسيِن المجِيد ) وَ مُربِيه مِنذ الصِغر رحمهُم الله أجمِعين .،
وَ عنوانُه ( كُنتُم خيرَ أُمةٍ أُخرِجت للناَس أولئِك أبائِي ) .
اتفق معاك اخي متبلد ان الامر اكبر من كونه اهتمام بـ صحة الطفل
وان تكلمنا عن الجانب الاخر وهو الجانب الذي يسعى فيه الغرب لـ محو كفاءة العرب ومدى سعادتهم حين ينقادون اليهم طواعية
ولا نعلم ربما تكون بداية الامر في التقليد الاعمى في كيفية الاهتمام بـ صحة الطفل وبعد ذلك يتبعه امور نحن في غنى عنها فـ كل شئ في زمننا مرتبط بـ الاخر كـ سلسلة معقدة ومحكمة الاغلاق والسيطرة
أنرت الموضوع النقاشي بـ مشاركتك الراقية المميزة
شكراً لك
