عليكم السلام ورحمة الله
قال صلى الله عليه وسلم : " لا بأس
بالرقى ما لم تكن شركاً "
لو ناخذ الرقية بعد الاسلام نراها تختلف ما قبل الاسلام
وعند العرب ليس عند غير العرب
لكنها بكل الاحوال تاتي بثمار الشفاء بكل حالاتها
وهي نوع من الايمان (من اعتقد بحجر كفاه)
الله سبحانه وتعالى اعطانا سبلا واسباب كثيره للعلاج
وهذه الروح التي فينا تعلمنا في حياتنا عن الصح والخطأ
لولا النفس الشريرة التي تمثل "الانا" فينا
فهي سبب الامراض ولولاها لا نحتاج الى الرقيه
شكرا للشمس على الموضوع والمقدمة
تقديري