عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-03-2019, 03:17 AM
روح أنثى غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 781
 اشراقتي » Jul 2018
 كنت هنا » 04-07-2021 (06:14 PM)
آبدآعاتي » 403,068[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
 
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهمها .



خمسون كلمة في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج .


هذا الموضوع قرأته واستفدتُ منه فأحببت أن أنقله لكم الفائدة ..


يقول الأستاذ كاتب المقال /


هذه خمسون كلمة في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ،


وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ،


فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك



آل عمران

1) ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه :


ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد



الفجر

2) "جابوا الصخر بالواد" :


أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .



الفجر

3) "فَقَدر عليه رزقه" :


قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة .



آل عمران

4) " إذ تُصعدون... " :


أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ، وليس ترقون من الصعود



التين

5) "فلهم أجر غير ممنون" :


أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته .



الأعراف

6) "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون":


من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول .



الأعراف

7) "ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا" :


أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة .



النساء

8) "أو جاء أحد منكم من الغائط" :


الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها



الحج

9) "إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته" :


أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليست من الأماني .



النساء

10) "يستنبطونه منهم" :


ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه



النساء

11) "وألقوا إليكم السلم" :


لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين،

ومنه قوله :" وألقوا إلى الله يومئذ السلم" ، بخلاف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السلام : فهي تعني إلقاء التحية



النساء

12) "مراغماً كثيراً وسعة" :


أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .



القارعة

13) "فأمه هاوية" :


أي رأسه هاوية بالنار ، لا كما يتبادر .



البقرة

14) "ويستحيون نساءكم" :


أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ، لا من الحياء .



البقرة

15) "وما كان الله ليضيع إيمانكم" :


هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس



الأعراف

16) "إن تحمل عليه يلهث" :


أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى .



النمل

17) "فلما رآها تهتز كأنها جانّ" :


نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس .



الزخرف

18) "ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون" :


بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ، وليس بضمها من الصدود



سورة ق

19) "فنقبوا في البلاد" :


أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا .



يوسف

20) "قالوا يا أبانا مانبغي" :


أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان .



البقرة

21) "يظنون أنهم ملاقوا ربهم" :


أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون



البقرة

22) "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" :


ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات .



البقرة

23) "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة" :


الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا



البقرة

24) "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً" :


الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .



الأنفال

25) "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم" :


ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية

ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا...



الأنفال

26) "واضربوا منهم كل بنان" :


البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف .



الحجر

27) "قال أنظرني إلى يوم يبعثون" :


بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد انظُر إليّ.



الأعراف

28) "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين" :


من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة .



الأعراف

29) "هل ينظرون إلا تأويله" :


أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره" .



الأعراف

30) "كأن لم يغنوا فيها" :


أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم



التوبة

31) "ولكنهم قوم يفرقون" :


أي يخافون ؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة .



هود

32) "ويتلوه شاهدٌ منه" :


أي يتبعه وليس من التلاوة .



يوسف

33) "اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً" :


أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض



يوسف

34) "فجاءت سيارة" :


السيارة نفرٌ من المارة المسافرين



النحل

35) "أيمسكه على هون أم يدسه في التراب" :


أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على "مهل"0



النحل

36) "أن لهم النار وأنهم مفرَطون" :


أي متروكون منسيون في النار ، وليس من التفريط والإهمال .



الإسراء

37) "فإذا جاء وعد الآخرة" :


أي وعد الإفساد الثاني لبني اسرائيل ، وليس المقصود به وعد يوم القيامة .



الحج

38) "فإذا وجبت جنوبها" :


أي سقطت جنوبها بعد نحرها "أي الإبل" وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام .



النور

39) "ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم" :


المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو"العفش" ، وذلك كدور الضيافة .



النور

40) "وليضربن بخمرهن على جيوبهن" :


الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجه إلى أن يغطي الصدر.



الشعراء

41) "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" :


المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .



القصص

42) "ولقد وصلنا لهم القول" :


أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم .



سبأ

43) "وأنى لهم التناوش من مكان بعيد" :


أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والاقتتال .



الشورى

44) "أو يزوجهم ذكراناً وإناثا" :


أي يهب من يشاء أولاداً منوعين "إناث وذكور" ، وليس معناه يُنكحهم .



الانشقاق

45) "وأذنت لربها وحقت" :


أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح .



الجن

46) "وأنه تعالى جدُّ ربنا" :


أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس .



المدثر

47) "لواحة للبشر"


أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم .



الإنسان

48) "وسبحه ليلاً طويلا" :


أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان .



الدخان

49) "أن أدوا إلي عباد الله"


أي سلّم إلي يا فرعون عباد الله من بني إسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها أعطوني ياعباد الله



الرحمن

50) "خلق الإنسان من صلصال" :


أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف .



الرحمن

51) وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام :


الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات .





هذا ماتيسر جمعه ، أسأل الله أن يجعلها خالصة لوجهه الكريم لي ولكل من ينشرها

حق على كل من استفاد منها أن ينشرها مع شكري لكم .


كتبه الأستاذ " عبدالمجيد السنيد " جزاه الله خيراً




 توقيع : روح أنثى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ روح أنثى على المشاركة المفيدة:
,