الرِقة تنساب من يُمناكَ بـِ بهاءٍ خلاب
وَ المساء القاطِن بين مُهجةِ قلبكِ , مُبهج .. مُبهج
إنه مُستوحى من أساطِير الشعور الخـالِدة و التي لا تنضب أبداً
فـ حُدود موطنك دائماً أجدها واحةً غنّاء
لا أعلم ما السِر ... ولكنكَ باذخ جداً جداً
فـ تبارك الحُسن القاطِن يُمناكِ
و شُكراً للسماء الغدقة التي تُمطرنا بها دِيارك
و تقديري لـِ هذه التُحفة البـآهرة لـِ العين , الساحره لـِ القلب
لروحك السعادة