_
نَحْمَدُ اَللَّهُ أَوَّلاً . . وَنُهَنِّئُ أَنْفُسَنَا بِبُلُوغِنَا هَذَا اَلشَّهْرِ اَلْفَضِيلِ
وَنَسْأَلُهُ تَضَرُّعًا وَخَشْيَةً . .
أَنَّ يُبَارِكُ لَنَا فِيهِ وَفِي سَائِرِ أَيَّامِنَا جَمِيعًا
وَنَسْأَلُهُ تَعَالَى اَلْعَوْن عَلَى صِيَامِ رَمَضَانْ وَحُسْنِ قِيَامِهِ
وَأَنْ يَجْعَلَنَا مِنْ اَلدَّاخِلِينَ فِي رَحْمَتِهِ قَبْل اِنْقِضَاءِ شَهْرِنَا هَذَا . .
جَزَاكَ اَللَّهُ كُلَّ اَلْخَيْرِ عَلَى هَذِهِ اَلْأَسْطُرِ أُخْتِي
اِبْتِسَامَةً
وَللِّجْمِيلَهْ
سُمًّا . .
لِإِبْدَاعِكَ مَحْمَلِ وَرْدٍ تَنْثُرِينَهُ دَائِمًا بِرُفْقَتِنَا
شُكْرًا لِأَنَامِلِ اَلْجَمَالِ يَا مُتْرَفَةً
لِرُوحِكَ اَلْبِيلْسَانْ ~
.
.
.