عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 16-10-2020, 08:55 PM
وتين متواجد حالياً
 
 عضويتي » 47
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (12:22 AM)
آبدآعاتي » 1,535,666[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي للح'ـَينْ آحسّگ فيۓِ رقبتِيّ ٍآمآنھُ



اي والله اني (اشتقت لك ) بس أكـابر !
واقول لك : " في غيبتك ما تأثرت "

والخافق اللي بـ الجفا كان صابر ..
بغى يموووت من الولـه لو .. تأخرت..






حُبك تعتّق داخلي وصار ( طيّب ) . .
وتلومني إن قلت لك يا [ دهن عود ] !



مشَتاق ُ
اشكيُ لصآًحبيً مثلُ أولً
لُكنً الوُضعً ماُعادً يشبُه المًآضيْ
أولُ نسًولف ُعن ًالأحلـُآم , ونًطووُول
والحُينً [ هُلآ ] , [ شًخبآرُك ]ً
… وًمن ُبعدهآُ
…………… . نسسكت



في الحنينْ لآ فرّق بينْ يَومآنْ أو عآمآنْ أو حتـى عقدآن ؛
فحجمّ الأشتيآق قدّ يفوّق فكـرة ألزمنْ ..~




( عصفورة الحب )
. . . غني فوق شباكه ,
كل الاغاني القديمة لين : يذكرني !







من يقنع الغّياب . . انّأ ذبلنا ؟
وتهشمت اشواقنا مثل الاغصان




ومن يقنع انّأ بخير عشان اهلنا ؟
حاتو علينا والمحو نحل الابدان



حينمآ أشتقت إليهم ذآت صبآح !
أيقنت حقـاً أن لديّ قلب كبيير / يستطيع أن يمحو منغصآت مضت ..!
وبرغم من ألمه .. لم يكرههم يومآ ..
فقط ، لديه كبريآء , يأبى الإنحنآء يوماً .

صبااح الخييير ~



- ما عاد للشوق , ثمره
وما عاد للطيبه , وطن
وما عادت الدنيا أتيي على اللي
نحن نباااه =(



ليت الحنين 24 ســــــــــــاعه ،
و ليت اللقا 7 ليالي بالاسبوع

عشان ما اشكي من جفاك و ضياعه
و عشان ما تخلق لغيبتك موضوع !

انـــــا مع حبّك أحسّ بمجـــــــاعه
لا صار قربك جوع و مفارقك جوع

الصوت وحده ما يكفي سماعه ،
ودّك يكون الوصل مرئي و مسموع






حيّوا بدآخلگم حس الگبرياء
لا تنتظروا من لا يععود !
ولا تمسگوا ھٓواتفگم بعين مترقبّة !

اقتلوا الاشتياق ..
وآبگوھٓ في مقبرةّ النسيان !

لمّ يخطئوا ب انشغالھٓم عنا
بلَ نحنَ من أخطئنا عندما انتظرناھٓم

أغمضوا أعينگم بھٓدوء
فمنَ يحبگم س / يعود ..
ف أنتم لاتحتاجون أن تعودوا بگل مرّة
لتذگروھٓم بوجودگم

لا تھٓتم كثيراً
ولا تعاتبّ أحداً
ولاترگض خلفھٓ گ السابق
وأعلم أن لھٓ سبب مقتنع بھٓ !
يجعلھٓ يأتيّ إليگ ، أم يرحل عنگ

وأعرف جيّداً ..
من يُحبنا لا ينسى $
ولن يّطيق الابتعاد !

گبريائھٓم يُزيدھٓم لا مبالاھٓ
وگبريائنا يقتل ماتبقى قي قلوبنا لھٓم





مآ هآنتُ آيآمگ ولآ هِنتُ ، لآ هِنتُ . .
للح'ـَينْ آحسّگ فيۓِ رقبتِيّ ٍآمآنھُ



آيٍّ و آللّھ آنگ فِيّ عُيونِي مِثل منتُ . .
وَ قدرگ علىّ خُبرگ ، مگآنھُ مگآنھُ '<3


///





رد مع اقتباس