|
اسميت صمتي وتمنُعي دلالاً ،
ونعت غموضي وابتعادي إجحافاً ،
كيف يكون ذلك وأنت وحدك من يحتل شعوري ،
وطيفك من يزاور أحلامي ،
أنا أكثر أنثى قد تفهمك ،
وأعمق عاشقة قد أدمنتك ،
ولكن يا سيدي ..
قد كبلني حياء الشعور وسطوة العُرف ،
فـ هل سـ تفهم وتصافح ..!؟
؛
العطر / فتحي
الحب وقود الحياة
ونحن من حرفك أتانا العطر وغمرنا الربيع
شكراً كثيفة لـِ قناديل الضياء ..!