اليوم الأربعاء رابع أيام عيد الفطر المبارك هذا اليوم جمعني مع بنات قلبي

بنات اخوتي وبنت أخي حفظهن الله عمة لبنى وخالة للميس ويسر والجميلة

والمفعمة بالحيوية طيف والخجولة جدا ذوق ما أجملهن قررن بأول أيام العيد

قرارا أبهجني وبقمة السعادة جعلني ,,,,,,, نعم قررن المبيت بمنزل جدو محمد

كما ذكرن ,,,,,!!!! فذهبت على عجل لافخم سوبرماركت لدينا وجهزت مالذ وطاب

احتفالا ببنات قلبي ,,,,,,, وجاء اليوم الموعود ,,,,, شجون لم تدخل عتبة المطبخ

ولم تحبه ولكنها دخلته لعيونهن ,,, هذا الكشري ,, تلك البيتزا وهذة المعكرونة الشهية

وجهززت الوليمة بانتظار قدومهن ,,,,, وجلسن على السفرة وكلا منهن تنظر للاخرى و

بنفس واحد عمتي خالتي أين الأندومي ,,,,,, ماذا ماذا ,,,, ياللاسف تعبي جهدي

طار ,,,,,,,!!!! دعوت عائلتي لحضور الوليمة وتركت بنات قلبي يجهزن الاندومي !!!!

بالمساء جلست احكي قصتي مع بنات قلبي والاندومي لصديقتي فرددت غاليتي

ىتشكين لي أبكي لك ,,,,, السؤال ماهو سرك أيها الاندومي لتعشقك بنات قلبي

ولعيون بنات قلبي اصبح بيتنا عامرا بالاندومي ,,,,,,!!!



شجون الأمل وليدة اللحظة