الموضوع: الحجر الأسود
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 16-11-2017, 01:15 AM
MojRd a7sas غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 36
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 01-12-2019 (05:56 PM)
آبدآعاتي » 6,822[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
الحجر الأسود






قصة الحجر الأسود يرويها كبير سدنة البيت الحرام
( حامل مفتاح
الكعبة)
الشيخ عبد العزيز عبدالله الشيبى
فى جريدة المد ينه الجمعه 15 ذي القعدة 1421 من العام الهجري


عندما أنتهى إبراهيم عليه السلام من البناء الى مو ضع الركن الأسود قال لإسماعيل اطلب لي حجراً اضعه هنا
يكون علماً للناس يبتدئون منه الطواف فذهب إسماعيل في طلبه فجاء جبريل عليه السلام الى إبراهيم عليه السلام بالحجر الأسود. وكان الله عز وجل قد أستودعه جبل أبي قبيس حين طوفان نوح فوضعه جبريل عليه السلام فى مكانه وبنى عليه ابراهيم وهو حينئذ يتلألأ نوراً فأضاء نوره شرقاً وغرباً وشمالاً ويميناً الى منتهى انصاب الحرم من كل ناحية, وإنما سودته انجاس الجاهلية
وروي عن الرسول عليه السلام انه قال: ( نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضاً من اللبن فسودته خطايا بنى آدم)
وقيل أن ما ظهر عليه من السواد فإنه أصابه الحريق مرة بعد مرة في الجاهلية والإسلام وكيفما كان الأمر فقد اهتم إبراهيم بالمهمة الملقاة على عاتقه فرفع القواعد واشاد البناء .

وقال الشيخ / فى مو ضع آخر…
من عجائب الآيات فى الكعبة المشرفة إنها لاتخلو من طائف أبداً ليلاً ولا نهارً ولم يذكر أحد إنه رأها قط دون طائف
ومن عجائبه ان حمام مكه على كثرته وسواه من الطير لاينزل عليها ولايعلوها فى الطيران وتجد الحمام يطير على أعلى الحرم
كله فاذا حاذى الكعبة الشريفة عرج عنها الى إحدى الجهات ولم يعلها , ويقال انه لاينزل عليها طائر الا اذا كان به مرض فإما ان يموت لحينه أو يبرأ من مرضه فسبحانه جل جلاله الذى خصها بالتشريف والتكريم وجعل لها المهابة والتعظيم



حذر مسئول سعودي، حجاج بيت الله الحرام من التهافت على تقبيل الحجر الأسود في الكعبة المشرفة أو لمس “مقام إبراهيم”، مشيرا إلى أن ذلك يسهم في نقل العدوة والأمراض.
ونقلت صحيفة الوطن عن مدير الطب الوقائي في منطقة القصيم حسين محمد حسين، تأكيده على أن “العدد الرهيب من الحجاج الذي سيحرص على ملامستهما وتقبيلهما سيزيد من مخاطر نقل الأمراض المعدية”.

أوضح مدير الصحة الوقائية في تصريحاته، أن “أي جسم يتم لمسه أو تقبيله فهو يعد ناقل للعدوى، إن كان هناك من مرض ما”، مقللا في الوقت ذاته من نسبة الخوف لحجاج بيت الله، وأضاف يقول “ في الوقت الراهن ليس هناك خوف نظرا لعدم وجود وباء نخشاه لكن الحذر مطلوب” على حد تعبيره.

أكد الشيخ سعود الفنيسان أستاذ الدراسات القرآنية وعميد كلية الشريعة بالرياض سابقًا أنه لا يجوز للأطباء منع الحجاج من تقبيل الحجر الأسود بحجة العدوى والإصابة بفيروس كورونا.
مبينًا أن الحجر الأسود لا ينقل الأمراض مع كثرة تقبيل الناس له لأنه صدرت تقارير طبية تؤكد أن الحجر الأسود ينبعث منه غاز الأكسجين الذي يزيل الكثير من الاختناقات التي تحدث للناس فلو كان سببًا في نقل الأمراض لأصبح الحجر الأسود مرتعًا للجراثيم المعدية؛ لكثرة استلامه وتقبيله من الحجاج والمعتمرين ومرض الناس على مر السنين وذلك غير صحيح.
مشيرًا إلى أن الحجر الأسود من أحجار الجنة ولا يستطيع أحد أن يمنع الناس من أداء شعيرة من الشعائر ولا أن نمنعهم من تقبيل الحجر الأسود ومن يفعل ذلك عليه وزر، حيث إن القضايا الشرعية لا يصح للطبيب أن يعطي حكمًا قاطعًا فيها خاصة لأنه مخالف لنص شرعي فلا يجوز بحال من الأحوال.



وتابع الفنيسان قائلًا: حتى الحجاج المصابين بكورونا لا نمنعهم من الذهاب للحج، إنما يجب عليهم اتخاذ التوجيهات والإجراءات الطبية فمثل هذه الدعاوى مغرضة، ومن ثم يظهر من ينصح بعدم الذهاب للمساجد بحجة الخوف من العدوى، وهذا كلام ليس له أساس من الصحة.






 توقيع : MojRd a7sas

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ MojRd a7sas على المشاركة المفيدة:
,