اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُتبلِد !

’,



حَسناً مِن مُتابعتِي لِـمُحاكمةِ جُونِي دِيب وَ آمبِر هيرِد .،
التِي إنتهَت بالأَمسِ لِـصالحِ القُرصاَن .،
زاَد إداركِي كَم أَن المُجتمعِ الغربِي ( مُقَزز ) في تَفاصِيلِ حَياتِه .،
وَ إن سِمةِ علاقةِ المُجتمعِ كَـكُل( ماَدِيةٌ ) فَقط .،
وَ فِعلاً الجمدُاللهِ علَى نِعمةِ الإِسلاَمِ الذِي يُهذِبُ النِفُوس .،
هَمَسه "
حَتى وَ إن كُنتَ أَعظمُ قُرصانٌ فِي التاَريِخ .،
قَد تَتطاولُ علِيك إن أَنت أَبدِيت طِيبةٍ زائدِةٍ مَعهاَ .،
فَـأحذَر آل هِيرد .
+
رُبماَ أَصنعُ مِن هَذاَ الحدثِ حَصريةِ نِقاَش .،
ممم لِيكُن لماَ لاَ دعونِي أفكِر .

# مَساءِ الخِير آلَ عِبق

’,

مِنَ كومةِ المَشاعِرَ المُترفَه # مُدونتِي
مممم فَكرتُ سَرِيعاً فَـعُدتُ مُسرِعاً قَبل أَن تنتبِهُ لِي مُحاميةِ جُونِي وَ تُقاضِينِي .،
فَـهِيَ علَى ماَيبدُو تَحت طائِلةِ القانُون أَكثرُ حَزماً معَ ماَ يَمِسُ مُوكِلُهاَ .،
شَخصِياً لِي علاقاتِي مع مُمارسِي مِهنةِ المُحاماةِ وَ لِي إرتباطِي الوثِيقُ بِـبعضهِم .،
وَ هَذِه العلاقةُ الجِيدةِ بِهم تَعُودُ لأستدعائِي المُتكرِر فِي حضُورِ بعضِ جلساتِ المحكمةِ التابعةِ لأحدِ إمارات المناطِق كونِي أُنتدبُ مِن المرجِعَ فِي الغاَلِب مُمثلاً عَن جهةٍ رسمِيه .،
لِذاَ أَقُول بَعد السلامُ عليِكُم آل عِبق ؛
طِبتُم وَ طابَ بِكُم اللِقاءِ مُجدداً رِفاقِي جمِبعاً ؛
مَع فارِق الشَبههِ وَ المُقارنةِ بينَ النمطِ الغربِي وَ نَمطُناَ الإِسلامي وَ فارقِ صلاحِياتِ التمثيِلِ القانونِي للدِفاَع .،
مِثلُ هذِه الشَخصيةِ وَ أَقصِدُ ( مُحاميةِ المُدعي ) مِن تَكامُل فِي الإستجوابِ وَ عرضَ الإلةِ إلىَ سُرعةِ البدِيهه التِي لاَ تكادُ تغيِبُ عَن المُتابِع لمُجرياتِ المحاكماتِ قُرابةِ سِتةِ أَسابيعَ مُتواصِلَه ( المُحامِي في أكملِ صُوره ) لَم أَشهَد هَكذاَ تَمثِيل لاَ علىَ الصعِيد العالمِي ولاَ علَى نِطاقناَ العربِي المحلِي .،
فِي عِلمِ القانُون ( الأدلةِ وحدهاَ لاَ تكفِي إن لَم تُحسِنَ طريقةِ إِيصالهاَ ) .،
وَ بِـنَظرِي بأنَ المُحامِية بعدَ مَشيئةِ الله قَد أَحسَنت فِي إظهاَرِ الأدلةِ وَ القرائِن بَل وَ حاصَرت ( هِيِرد ) مِن خلالِ إسترجاَع أَقوالهاَ بهدفِ تَكذِيبِ مواقفِهاَ أماَمَ هيئةِ المُحلفيِن .،
هَذاَ بأختصاَر الوقائِع وَ الأحداثِ لِمُجرياتِ الأحداثِ فِي تِلكَ المُحاكمَه .،
وَ على أثرِ ذلِك مِن مبدأَ الرأيَ وَ الرأَيَ الأأخَر أَطرحُ عليِكُم بعضَ التساؤلاَت ؛
1- هَل فِي إختياَر المُحامِي بِمثابةِ أداةً قويةً فِي كَسبِ قَضيةٍ ماَ .؟
2- إن أخترت نَعم ، فَـماَ هِي أهميةِ المُحامِي حَتى يترافُع قَضائياً بالوكالةِ بدلاً مِنك .؟
3- هَل مَقُولةِ ( أستعينوآ بالنساءِ علَى النِساَء) تَنطبِقُ علَى المُحامِية وَ آمبِر هِيرد .؟ هههـ عُذراً لاَ أَقصِدُ الإسائة .
4- لَمحه عَن ماَذكرتُ فِي المُقدمةِ ( جوني دِيب + آمبِر هيِرد ) بعيداً عن القانُون ، برأيِك من خلالِ مُتابعتِك ماَهِيَ الوقفاتُ وَ الدروُس المُستفاَده .؟

’,

مُحاكمةِ القُرصاَن .!
بِـ/ قلمِ / مُتبلِد !

المصدر : منتديات عبق الياسمين

 

’,

يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .،
ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!