عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-11-2021, 03:10 AM
كريزما متواجد حالياً
 
 عضويتي » 2103
 اشراقتي » Jun 2021
 كنت هنا » اليوم (07:07 AM)
آبدآعاتي » 1,607,599[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Yemen
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي كلمات وصفت القرآن



محمد هادفي


القارئ للقرآن الكريم بوعي وتدبر وتفكر، يلاحظ مجموعة من الكلمات التي تصف القرآن، أو تضبط كيفية التفاعل الذي يحصل بين القرآن والإنسان المسلم.



وفيما يلي هذه الكلمات:

• يتلى (القرآن يتلى).



• رتل (القرآن يرتل).



• يقرئ (القرآن يقرئ).



• القرآن يُسمع.



• القرآن يُنصت له.



• القرآن يٌتدَبَّر.



• القرآن يذكر الإنسان المسلم.



• القرآن شفاء لما في الصدور.



• القرآن هدى ورحمة للمؤمنين.



• القرآن يفرح المؤمن.



• القرآن منزل من رب العالمين.



• القرآن خير.



• القرآن يهدي التي هي أقوم.



• القرآن يهدي إلى سبل السلام.



• الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم عند قراءة القرآن.



• السجود عند ما يقرأ القرآن.



• القرآن عظيم.



• القرآن حكيم.



• القرآن كريم.



• القرآن مجيد.



فتلك الكلمات أعتقد أنه من الواجب على الإنسان المسلم أن يعيها ويسعى إلى فَهمها وضبطها.



فما الفرق مثلًا بين التلاوة والترتيل والقراءة.



أو ما الفرق بين الاستماع والإنصات؟



أو التذكر أو التدبر.



إضافة إلى ذلك وجب على الإنسان المسلم أن يعمل على أن يتحقق فيه الاعتقاد الراسخ الصادق الذي لا ريب فيه بأن القرآن خير، القرآن شفاء لما في الصدور، القرآن يهدي إلى التي هي أقوم..



وأن يبحث عن السبل التي تحقق ذلك.



فعلى الإنسان المسلم أن يتفكر في تلك الكلمات ويسعى إلى استنتاج مدلولاتها ومعانيها سعيًا وعملًا صادقًا.




 توقيع : كريزما

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ كريزما على المشاركة المفيدة:
, ,