المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العصواني

عدنا مع ورد

مهما تكالبت الاسئلة فالحالم جدير بالرد عليها

احييك حالمنا الوارف

:_iconflyingheartspl :_iconflyingheartspl

بالورد وكل الود
ومصافحة القلب قبل اليد
أقول لقيصر المنتدى
أهلا لا تعرف توقف
فقد شرفني هذا التواجد الراقي

سؤالي
( أ ) ساضع لك عنوان اسمه قبلة مؤجلة
ماذا ستكتب تحت هذا العنوان ؟ ولمن تهديه ؟

أين تحقيق الأمل
أنى لجرح القلب يوما يندمل
إن كان ذات النبض .. يفقد ذاته
ما نفع قلبا لم ترقه حياته
إذ حال من يبني بها لحظاته
تأتي الهوى مستعجلة
تنسى الوعود بأنها ستقــبِّــله
تدري بـ قبلتها الحياة
إلى متى ستؤجله

أقدم الإهداء
لعطر الذكريات

( ب ) صف من وجهة نظرك الاتي :-
الحب في زمن الخيانة - الابتزاز- الاستغفال - الاهتمام - التمثيل ؟

من يعرف الحب لا يعرف الخيانة
في زمنها أو في غير زمنها ..

وتعريف الحب .. في نظري
هو وطن يعيش فيه حامله و يقضي عمرهـ
يبني فيه ويؤهله ليكون جنة لمن ينتظر أن يستقبله

الإبتزاز و الإستغفال و التمثيل
أخلاق تتنافى مع صفة ( إنسان )
وهي مواد منتنة يقدمها أحمق لجاهل .

والإهتمام .. به يكون كل شيء على ما يرام
ولا يجيدهـ إلا الكرام ولا يتخلى عنه إلا أحد
الثلاثة السابقين اللئام
( ج ) فمن عشق ولم يرى فله الخيار حتى يرى
مارائك بهذه المقولة ؟

لا يبلغ القلب مرحلة العشق إلا إذا كان للروح
و عشق الروح يسيطر على الحواس الخمس
فيلقى حبيبه الغائب في عطرهـ في همسه
في حرفه في جمال كل جميل و لمسة كل ناعم
وعند اللقاء .. لن يرى حبيبه إلا جميلا
فحواسه ممتلئة به . .
فمن سمع صوتا قال الأذن تعشق قبل العين أحيانا
ومن جاءهـ رسول من حبيبه تمنى ضمه و تقبيل عييناهـ
التي رأت الحبيب وقس على ذلك .

( د ) انت ثم انت وانا ... ومادونك من النساء ولا
انت في قلبي نبضة .... و بعدك الحب فلا
لمن تقول هذه البيتين ولماذا ؟ هههه الاسم اجباري هههه

إنها ذات النبض يا سيدي و إنها ريم
و إنها عطر الذكريات .. إنها قبل عبق
هي من قلت عنها
في وريدي قصة للحب لم تروى بعد
أنت ِ فيها ثم أنت ِ ثم لا يأتي أحد
لم أذكر إسمها سابقا لعدم موافقتها
فأنا أتشرف بحبي لها و أتوسلها أن تقبل قلبي


( هـ ) من هي الحبيبة ؟ كل محب يفخر بذكر حببته هل للحالم ان يفتخر وينادي حبيبته باسمها ويهديها دي

اكمل الفراغ بداخل الوردة ؟ ههههههه سؤال مافي منه مهرب





اكتفي بهذا القدر ولي عودة باذن الله لطرح سؤال الطلبات ههه