_
يَا مَا شَاءَ اَللَّهُ تَبَارَكَ اَلرَّحْمَنِ ..
كَذَا خَرْبَشَات إِنَّمَا اَلْعَمَلُ اَلْمُتْقَنُ كَيْفَ أَخْبِرِينَا يَا فَتَاةُ ؟!
إِبْدَاعٍ مُتْقَنٍ بِسَلَاسَةِ وَاخْتِيَارِ اَلتَّرَاكِيبِ وَالصُّوَرِ
وَرِفْقِهَا بِبَعْضِهَا . . .
تُظْهِرَ لَنَا لَوْحَةٌ مُتَكَامِلَةٌ مُتَنَاغِمَةٌ بِشَكْلٍ رَهِيبٍ وَمُمْتِعٍ
أَعْجَبَنِي كَيْفَ دُخْلَتِي تِلْكَ اَلْخَرْبَشَاتِ بِالْأَعْلَى بِلَوْحَةٍ جِدًّا
رَائِعَةً . . .
اَهْنِيكْ عَلَى جَمَالِكَ وَإِبْدَاعِكَ يَا رَفِيقَةٌ . .
اَتَحَفِينَا بِرَوَائِعِكَ دَائِمًا . .
ف لَا نَكُفُّ عَلَى مُتَابَعَةِ لَمَسَاتِكَ . . .
وَالْعَتَبُ عَلَى اَلْجِهَازِ حُرِمْنَا مِنْ هَالَابْدَاعْ اَبْلَغِيَّهْ تَحِيَّاتِي . .
دُمْتَ بِعَطَاء وَفِيرٍ وَمَوَدَّةٍ لَا تَنْتَهِي
.
.