عرض مشاركة واحدة
قديم 17-09-2020, 06:04 PM   #50


الصورة الرمزية عيون الريم
عيون الريم متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » يوم أمس (01:59 PM)
آبدآعاتي » 3,310,145[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الأعمـاق من كُل شيء !
 اقامتي »  فِي عليِّين السّماءِ وأسْمَى ❤
موطني » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
سَ أكون أخت للجميع وألقي السلام وأبتسم فلا أريد سوى أن أكون شيء جميل بحياه كل إنسان ألتقيت به كغيمة مرّت، رَوت، ثم ولت
 الاوسمة »
وسام عطاء منهمر وسام المئوية الثالثة بعد المليون االثالثة وسام رد نابض بالتميز وسام 
 
افتراضي رد: مفهوم العتاب وأوقاته .. دعوة للنقاش



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُتبلِد ! مشاهدة المشاركة
’,

حَسناً لِـ/ نُمرِرُ المُوسَيقى .،
فَـ/ العَتبُ هُناَ قَد بلغ أَقصَى مَقاصِدُه بِـ/ مَقطوعَةٍ غِنائِيه يَنسابُ لَحنِهاَ علَى أوتاَرِ الشَجَن .،
إِستمعُوآ إذاً هَذآ هُوَ العَتب .،
وَ حتى نُدرِك الأمر كُلِه وَ ماَ يَحدِثُ لِـ/ عواطِفُناَ إِتجاهِ كُلَ شِعورٍ وَ إحساس .،
أَقُولُ وَ عُذراً علَى هَذِه المساحَه التِي رُبماَ لاتَخُصنِي فَـ/ هُناَ الرِيم وَ هُناَ أَنتُم .،
إن الحُبَ بِـ/ كُلِ ماَفيِه ( رِباطٌ مُقَدس ) وَ العَتبُ يَعيِشُ فِي هَذِه الدائِره فَهوَ ( خِطابُ المُحِب ) .،
وَ هذا ماَ قَرأتُه فِي ردودكُم علَى موضُوعَ الرِيم وَ إن إختلفتِ الصَيغة يَبقى الردُ فِي تَشخِيصِ العَتب وَ هذآ بِـ/ التَحدِيد ( هامِش المُحتَوى ) .،
فَـ/ هِي تُنادِي بِـ/ النِقاشِ المُقيِد في سؤآلِين وَ انتُم تُغرِدُون خارِج هذآ الحقلِ المُقيَد .،
إماَ أني على صَوآب وَ أماَ أكونُ مُصاباً بِـ/ الهَذيان وَ إحتمالُ الأخيِرِ وارِد .،
وَارِدٌ جِداً .!
وَ لكِن كَيفَ لِي أَن أَحرِسُ الأمس .!
وَ أُلملِمُ حُروفِي التِي تَناَثَرت فِي الظلآم .!
وَ قد إستنفذتُ كُلَ الصَبرُ بِـ/ دآخلِي .،
دُونماَ إتجاهاتٍ وآضِحة أُصافِحُ الأرض بِـ/ أَقدآمٍ مَخذُولة .،
لم أكُن كَذلِك يوماً كَـ/ حالي اليَوم فَـ/ قلبِي مِثلَ الجليِد لَكننِي أَحترِق .،
رُغم أنَ السَنِين قَد طَوت أَخِرُ لِقاَءٍ بينناَ ماَزآلَ ذِكرآكِ ( يُثيِرُ وَعكتِي ) .،
ممم بَعدماَ ظَننتُ بِـ/ أَنَ مُرورَ الأَيام قَد تَكفِي لِـ/ النِسياَن وَلو لِـ/ بعضَ أَوجاعِي .،
المؤلِم فِي الأَمر "
بِـ/ أَن المَشاعِر المُصاحِبة لِـ/ مَوآقِفُناَ المؤلِمة هِيَ أَكثرُ ماَ يُرهِقُناَ .

مُجدداً مَع آلريِم ..



العِتابُ المُتكرِر وَ صفتِه .!
إذاً لِـ/ نُناقِشُ تَساؤلاتِهاَ مِن منظورِهاَ المُحدد فَـ/ إمضوآ علىَ هذآ المَسار # وَ لِيَ عوده


بعضَ العُبور يُحآكِي أعمـآقاً
تجعل قُبعآتَنـآ لهـآ ترتفعِ دُون شُعور
تعبيراً عَن الإحترآم وَ عن مدى حَجمِ تأثير الرأي في العُقول
تماماً كـ حُضوركِ الوآرفِ بالنور المُبينَ وَ وقوفِي أمامَ هذآ السطر القويمَ
فـ أهلاً بالحَرفِ المُفكر
ودعِني اخبرك ان ماوضعوه هٌنا كان بنطاق السؤالين
واني بانتظار عودتك وفكرك بشغف
لحين عودتك ابقيها هنا تتراقص على موسيقى العتب


 
مواضيع : عيون الريم



رد مع اقتباس