يآآه بـِ عُمق ؛ لكِ خُلود الإحسآس يـآ ترووف
و كأنكِ تعزفين بنا مُوسيقى إحسآسكِ
فـ تأخذينا بهِ تارةً يُمنى و تسحبينا أُخرى يُسرى
تُسيطرين على الإحسآس بـِ نشوةِ و قُوة تأثير و جُموح
يجعلكِ كـ قافية قصيدة سالبةَ كُل ما حولنا الا إيـآها
رآئعه و كُل ما وضع هنـآ فتّـآك بحق
وحسبي من روعتكِ هذه انها تفانت في رسم جُموح عواطفها
و تمكنت بمهاره ان تجذبنا داخـل حُدودهـآ بـِ أنقِ جِدُ سـآحر
فـ سَلمت يُمنـآكِ المُخمليةِ
وَ سلم الذوق و العاطفِه و القلم و الفُروشآةِ و روح البنفسج الذي حَوآكِ بـِ طُهر
:
ترووف
رقيقةِ الوجد .. شُكراً لكِ هذهِ اللحظة