الاسلام يعطى للفتاة العاقل
الرأى و الموافقة على الزوج من عدمه
كما ان الزواج له شروطه وأركانه الواجب اتباعها
التي تحددها الدولة وهو سن18 سنة,
ومن حق الحاكم ان يعدل هذه السن اذا ارتأي مصلحة في ذلك,
أما الذين ينادون بزواج القاصرات
فهذا معناه اننا ننشئ مجتمع من الجاهلية,
فالأم عماد الأسرة يجب ان يكون لديها ثقافات متعددة,
فكيف للقاصر ان تربي جيلا وتقوم باعباء اسرة
وامثالها يلعبون في الشارع,
وتعليم الفتاة من شأنه رفع سن الزواج,
حتي يتكون لديها الإدراك والوعي بالمسئولية التي ستلقي علي عاتقها,
وتستطيع تربية أبنائها تربية صحيح
موضوع فى غاية الاهمية
شكراً نفحة مسك على نقاشك الرائع