عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 28-04-2022, 03:27 AM
آشرآقة الكون متواجد حالياً
 
 عضويتي » 2261
 اشراقتي » Dec 2021
 كنت هنا » يوم أمس (02:22 AM)
آبدآعاتي » 16,280[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي عبارات عن اللغة العربية بالصور



رسومات عن اللغة العربية

اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم وأول اللغات التي عرفها البشر، وتعد من أعرق وأقيم لغات العالم، كما تعتبر من اللغات الست المعترف بهم في منظمة الأمم المتحدة.
وتمتلك اللغة العربية الكثير من المميزات ومن ضمن ما يميزها حرف ” ض ” الغير موجود في أي لغة أخرى، لذلك يصعب على الناطقين باللغات الأخرى نطق هذا الحرف، وفيما يلى رسومات عن اللغة العربية، وتعتبر عبارات عن اللغة العربية للطباعة:






أجمل عبارات عن اللغة العربية

اللغة العربية من اغني لغات العالم، واهتم بها العرب منذ قديم الأزل حتى قبل ظهور الإسلام فكانوا العرب لايقبلون الخطأ فيها ويكتبون اشعارهم بها، وزاد الاهتمام باللغة بعد ظهور الاسلام، واتضح هذا الاهتمام في تدوينهم وتجميعهم للغة من أجل الحفاظ عليها من الاختلاط ياللهجات واللغات الأخري، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع أعرابيًّا يَلحن[1] في كلامه، فقال: ((أرشِدوا أخاكم؛ فإنه قد ضلَّ))؛ أي: أخطأ، هناك الكثير من العبارات التي توضح جمال وأهمية اللغة عربية وفيما يلي بعضها:
اللغة العربية مستودع شعوري هائل يحمل خصائص الأمة وتصوراتها وعقيدتها وتاريخها، ويبقى تعلم اللغات الأخرى حاسة إضافية ضرورية للمسلم المعاصر، مع الحذر أن تلغي حواسه الأصلية أو تكون بديلاً عنها.
لا تلوموا العربية ولوموا أمة ركضت إلى الدعة (قبح الله الدعة) ثم قعدت.
إنما القرآن جنسية لغوية تجمع أطراف النسبة إلى العربية، فلا يزال أهله مستعربين به، متميزين بهذه الجنسية حقيقةً أو حكماً.
كيف يستطيع الإنسان أن يُقاوم جمال هذه اللغة ومنطقها السليم، وسحرها الفريد.. فجيران العرب أنفسهم في البلدان التي فتحوها سقطوا صَرْعَى سحر تلك اللغة.
اللغة العربية هي لغة أفضل كتاب على وجه الأرض وهو القرآن الكريم.
أثبتت اللغة العربية قدرتها على التكيف ومواكبة مختلف العصور.
مرآة التاريخ والحضارة العريقة يكمن في بقاء اللغة العربية.
لغات العالم تتغير وتظل اللغة العربية باقية على مر العصور.
اللغة العربية هي لغة الفخر لأنها اللغة التي تحدث بها أشرف الخلق النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
عبارات قصيرة عن اللغة العربية

هناك الكثير من عبارات عن اللغة العربية توضح جمال وأهمية واللغة ومن ضمنها كتالي:
اللغة العربية تضيف لصاحبها والناطق بها الكثير من التميز أكثر ما يضيف هو لها لذا فأنها لغة كريمة تعطي ولا تنتظر الإضافة.
لغتي العربية لغة المجد والعراقة، إنَّها لغة أجدادي القدامى وأنا فخور بها جدًا.
اللغة العربية لا تضيق بالتكرار، بخلاف لغات أخرى يتحول فيها التكرار، بتلقائية محتومة إلى سخف مضحك.
اللغة العربية أغنى لغات العالم.
إن المثقفين العرب الذين لم يتقنوا لغتهم ليسوا ناقصي الثقافة فحسب، بل في رجولتهم نقص كبير ومهين أيضاً.
إن المثقفين العرب الذين لم يتقنوا لغتهم ليسوا ناقصي الثقافة فحسب، بل في رجولتهم نقص كبير ومهين أيضاً.
تعلموا العربية فإنها من دينكم
واللسان العربي شعار الإسلام وأهله، واللغات من أعظم شعائر الأمم التي مر بها يتميزن.
إذا استثنينا الصين فلا يوجد شعب أخر يحق له الفخر بوفرة كتب علوم لغته غير العرب.
إنما القرآن جنسية لغوية تجمع أطراف النسبة إلى العربية، فلا يزال أهله مستعربين به، متميزين بهذه الجنسية حقيقةً أو حكما.ً
يمكن تشبيه اللغة العربية الفصحى بالعود الذي إذا نقرت على أحد أوتاره رنَّت كلّ الأوتار، وكذلك اللغة إذا ذكرتها ترن المشاعر كلُّها ويتحرك في داخل موكب كامل من العواطف والمشاعر النبيلة الجميلة.
إنَّ اللغة العربية بحر كامل من الكنوز، بحر مليء باللآلئ، بحر يعجُّ بالأشياء العظيمة، بحر كامل من العطاء والبذل، بحر كامل من البلاغة والفصاحة والبيان.
قال الإمام الشافعي: “على كل مسلم أن يتعلَّم من لسان العرب ما بلغه جهده حتى يشهد به أن لا إله إلَّا الله وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبده ورسوله، ويتلو به كتاب الله تعالى، وينطِق بالذِّكر فيما افتُرِض عليه من التكبير، وأُمِر به من التسبيح والتشهُّد وغير ذلك، وما ازداد من العلم باللسان الذي جعله الله لسان مَن ختم به نبوَّته، وأنزل به آخر كتبه، كان خيرًا له”.[1]
جمال اللغة العربية في القرآن

لقد ذكرت اللغة العربية في أكثر من موضع في القرآن الكريم مما يدل على أهميتها وعظمتها وجمالها وفيما يلي بعض من هذه الآيات:
قال تعالى: ï´؟ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ï´¾ [يوسف: 2].
قال تعالى: ï´؟ وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا ï´¾ [طه: 113].
قال تعالى: ï´؟ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ * بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ï´¾ [الشعراء: 193 – 195].
قال تعالى: ï´؟ قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ï´¾ [الزمر: 28].
قال تعالى: ï´؟ كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ï´¾ [فصلت: 3].
قال تعالى: ï´؟ إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ï´¾ [الزخرف: 3]. [1]
وقال تعالى: “وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (191) وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (192) نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ (195) وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ (196) أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آَيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ (197) وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ (198) فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ (199)”.
أجمل ماقيل في مدح اللغة العربية

احب الكثير من الشعراء اللغة العربية، واتضح ذلك الحب والاهتمام في الكثير من أشعرهم، وفيما يلي القليل منها:
قصيدة لغة الضاد للشاعر صباح الحكيم
أنا لا أكتبُ حتى أشتهرْلا ** ولا أكتبُ كي أرقى القمرْ.
أنا لا أكتب إلا لغة ** في فؤادي سكنت منذ الصغرْ.
لغة الضاد وما أجملها ** سأغنيها إلى أن أندثرْ.
سوف أسري في رباها عاشقاً ** أنحتُ الصخر وحرفي يزدهرْ.
لا أُبالي بالَذي يجرحني *** بل أرى في خدشهِ فكراً نضرْ.
أتحدى كل مَنْ يمنعني** إنه صاحب ذوقٍ معتكرْ
أنا جنديٌ وسيفي قلمي ** وحروف الضاد فيها تستقرْ.
سيخوض الحرب حبرا قلمي *** لا يهاب الموت لا يخشى الخطر.
قصيدة اللغة العربية لأحمد شوقي
رجعت لنفسي فاتهمت حياتي *** وناديت قومي فاحتسبت حياتي
رموني بعقم في الشباب وليتني*** عقمت فلم أجزع لقول عداتي
ولدت ولما لم أجد لعرائسي*** رجالاً وأكفاء وأدت بناتي
وسعت كتاب الله لفظاً وغاية *** وما ضقت عن آي به وعظاتِ
فكيف أعجز عن وصف آلَةٍ *** وتنسيق أسماء لمخترعاتِ
أنا البحر في أحشائه الدر كامن *** فهل سألوا الغواص عن صدفاتي؟
فيا ويحكم أبلى وتبلى محاسني *** ومنكم وإن عز الدواء أساتي
فلا تكلوني للزمان فإنني *** أخاف عليكم أن تحين وفاتي
أرى لرجال الغرب عزاً *** ومنعة وكم عز أقوام بعز لغات
أتوا أهلهم بالمعجزات تفنناً *** فيا ليتكم تأتون بالكلمات
أتوا أهلهم بالمعجزات تفنناً *** فيا ليتكم تأتون بالكلمات
أيطربكم من جانب الغرب ناعب *** ينادي بوأدي في ربيع حياتي؟
ولو تزجرون الطير يوماً علمتم *** بما تحته من عثرة وشتات
سقى الله في بطن الجزيرة أعظماً *** يعز عليها أن تلين قناتي
حفظن ودادي في البلى وحفظته *** لهن بقلب دائم الحسرات
وفاخرت أهل الغرب والشرق مطرق *** حياء بتلك الأعظم النخرات
أرى كل يوم بالجرائد مزلقاً *** من القبر يدنيني بغير أناة





رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ آشرآقة الكون على المشاركة المفيدة: