17-04-2020, 09:01 PM
|
|
|
|
| |
عضويتي
»
1235
|
|
اشراقتي
»
Apr 2019
|
|
كنت هنا
»
23-11-2020 (10:13 PM)
|
|
آبدآعاتي
»
108,417[
+
] |
|
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
] |
|
هواياتي
»
|
موطني
»
|
جنسي
»
|
مُتنفسي هنا
»
|
مزاجي:
|
|
|
| |
|
رُبما تأتي الأمنيات ~ للرائع عازف الليل مونامور
رُبما تأتي الأمنيات
حينما لاتأتين في يقظتي
اصبحُ جسداً بلا حراك
تنتابُني لحظات من الضعُفِ
حينها اكون سابحاً وسط تيار
من العاطفة والشوق اليكِ
في عالم اخر حيثُ
لاذاكرة استعيدُها الا
لحظاتي معكِ
وددتِ أن ارتسم وسط
ذاك الفُنجان الذي
ترتشفيه كي اُلامس الشفاه
لأشعر بالذوبان
رُبما أمُنياتي مجنونة
لكن للعاشقين جنونهم
رُبما انتِ تجيئين في احلامي
لكنني لا أعانقُ الاحلام
ارسمُ منكِ لوحةً وأشيرُ
اليها انتظرُ قدومكِ
لكنني اجدُ نداء في داخلي
انكِ لاترين الواني ولاتُعانقين
احلامي ولا ترسُمين
الي الامنيات حرفاً باقلامي
وربما ساغدوا يوما
مثل النوارس تُصفق اجنحةً
فوق الامواج الى جزيرة
الحُب واُغرد مع سرب
الحمام الى الاوطان
لكنني لن اموت فقلمي
مازال يثور ينتفض يحكي
يُحدثُني يُشجيني يؤنسني
او يبكيني يحرقُني او يكويني
بتلك الحروف يُعيدُني
ملحمةً في سفر التكوينِ
عزيزي عازف الليل الكاتب المبدع
تقبل اهدائي
وهذا الفديو اخر التصاميم
من نصيبك
ان شاء الله ينال اعجابك
|
9 أعضاء قالوا شكراً لـ الشيخ على المشاركة المفيدة:
|
|
|