ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  


العودة   منتديات عبق الياسمين > ..::ღ♥ღ عبق المنتديات الإسلامية ღ♥ღ ::.. > اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿

الملاحظات

اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 22-02-2020, 09:06 PM
غرآم الروح غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 1494
 اشراقتي » Dec 2019
 كنت هنا » 08-10-2023 (01:54 AM)
آبدآعاتي » 27,458[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الرسم الهندسي
موطني » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
 
افتراضي «احفظ الله يحفظك» خير الخطائين التوابون



«احفظ الله يحفظك» خير الخطائين التوابون


الشيخ: رائد الحزيمي




من طبيعة الإنسان الوقوع في الخطأ والذنب، كما في حديث النبي صلى الله عليه وسلم : «كل بني آدم خطاء، وخير الخطّائين التوابون». (الترمذي وابن ماجه والحاكم وصححه)، وقال -سبحانه-: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}، وقوله -تعالى-: {وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ}؛ فمن تدبر هاتين الآيتين ومعناهما، علم أنه لا عذر له في الإقامة على الذنب، وقد دعاه الله -عز وجل- إلى التوبة كما قال صلى الله عليه وسلم: «إن الله -عز وجل- يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل». (مسلم) وقال: «لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم، سقط على بعيره، وقد أضله في أرض فلاة».(البخاري).

آثار المعاصي والذنوب

ولا شك أن للمعاصي وكثرتها أثراً سيّئاً على المسلم في حياته وآخرته وحتّى في صحّته وبدنه، ولقد ذكر ابن القيّم -رحمه الله- أن للمعصية آثاراً كثيرةً عظيمةً عائدةً على المسلم، منها: حرمان العلم، وحرمان الرّزق؛ فإنّ العلم نورٌ يجعله الله -تعالى- في قلب عباده، والمعصية تطفئ نور الله أينما حلّت، وأمّا في حرمان الرّزق؛ فقد قال صلى الله عليه وسلم لمن أتى معصية: «إنَّ الرَّجُلَ لَيُحرَمُ الرِّزقَ بالذَّنبِ الَّذي يُصيبُه».

البعد عن الله -تعالى

ومن آثار المعاصي على المسلم أيضاً، أنّها تجعل بين العبد وربّه وحشةً وبعداً، حتّى أنّها لتضيّق على صاحبها علاقته مع النّاس من حوله، ولقد قال بعض الصّالحين: «إنّي لأعصي الله؛ فأرى ذلك في خلق دابتي وامرأتي»، والعاصي لله معرّضٌ نفسه للعسر في أموره وقضاء حاجاته؛ فإنّ الله -تعالى- وعد المتّقين باليُسر وتدبير الأمور، وكذلك كان للبعيد عن الله وتقواه العسر في شؤونه، وقد يكون من آثار المعاصي على الإنسان أنّها تحرمه القيام بالطّاعات وتقعده عنها؛ فيُصبح المرء مع تكرار الذّنوب، وإتيان الحرام كسولاً عن الطّاعات، ضعيف الهمّة لها.

المعصية تجرّ أختها

بل وأكثر من ذلك، أنّ المعصية قد تجرّ أختها من خلفها؛ فتتوالى المعاصي على الإنسان حتّى يكاد يهلك بها، لكثرتها، ثمّ تضعف همّته وييأس من التوبة والإقبال على الله بعد ذلك؛ ولأنّ من طبع القلب القسوة إذا تراكمت عليه الذّنوب؛ فإنّ الإنسان إذا غفل عن الله -تعالى- وأتبع نفسه هواها حيناً من الزّمن؛ فإنّه يعرّض نفسه لغشاوة القلب والرّان عليه، حتّى تصير هذه عادته بعد ذلك، وحينئذٍ قد يغلب عليه الانتكاس والتقهقر حتّى يسيطر عليه الشّيطان ويسوقه حيث أراد، وكلّ ذلك من شؤم المعصية الأولى وإن استصغرها الإنسان واستحقرها.

من عمل الشيطان

إنّ تهاون الإنسان بالمعاصي والذّنوب واستصغارها من عمل الشيطان وتزيينه للمسلم؛ فإنّه يوسوس للإنسان بأنّ أعماله عظيمةٌ، وأنّ قيامه بواجباته جيدٌ يؤهله لقبول عمله والنّجاة من النّار يوم القيامة، ويظلّ يزيّن الشّيطان للإنسان أفعاله الحسنة، ويصغّر سيّئاته مقارنةً بأقرانه أو أصحابه ممن يتساهلون بالمحرّمات، حتّى تستقرّ نفس الإنسان، وتطمئنّ أنّ ما يحدثه من ذنوبٍ لا يكاد يُذكر، وهي صغيرةٌ لا تحتاج لتوبةٍ ولا إلى قلقٍ من كثرتها، أو زيادتها يوماً بعد يومٍ.

استصغار الذّنوب

لقد حذّر رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلم أيّما تحذيرٍ من استصغار الذّنوب والتّهاون بها! لسوء خاتمة هذا العمل؛ فقال صلى الله عليه وسلم : «إياكمْ ومحقراتِ الذنوبِ!؛ فإنَّما مثلُ محقراتِ الذنوبِ كمثلِ قومٍ نزلوا بطنَ وادٍ؛ فجاءَ ذا بعودٍ، وجاءَ ذا بعودٍ، حتى حملوا ما أنضجُوا به خبزَهم، وإنَّ محقراتِ الذنوبِ متى يؤخذُ بها صاحبُها تهلكُه»؛ فإنّ الذّنوب إذا أتاها الإنسان مستحقراً إيّاها متهاوناً بها؛ فجعل معصيةً في اليد، ومعصيةً في الّلسان، ومعصيةً في العين؛ فإنّ كلّ هذه المعاصي ستجتمع عليه، وحينئذٍ لن تبقى صغائر، بل إنّها ستكون وبالاً عليه، وتهلكه كما وصف النبيّ صلى الله عليه وسلم .

عِظمُ الذنب في حقّ الله -تعالى

والمسلم الذي يحبّ الله -تعالى- ويسعى لمرضاته، يدرك قيمة الذّنب مهما صغر، ويعلم أنّه عظيمٌ في حقّ الله -تعالى-؛ فيخافه ويسعى للتّوبة منه في أقرب فُرصةٍ، مع النيّة على عدم العودة إليه في أيّ حال، ولقد وصف عبد الله بن مسعودٍ رضي الله عنه حال المؤمن الحقّ إن وقع في معصيةٍ بقوله: «إنَّ المُؤْمِنَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَأَنَّهُ قَاعِدٌ تَحْتَ جَبَلٍ يَخَافُ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ، وَإِنَّ الفَاجِرَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَذُبَابٍ مَرَّ عَلَى أَنْفِهِ؛ فقال به هكذا وجعل يده على أنفه»، وهذا يدلّ على أنّ المؤمن قد يذنب الذّنب ولكنّه يخافه ويستغفر منه ويتوب، ولا يكرّره ويستحقره، بل يراه عظيماً سيّئاً، يخاف أن ينقلب عليه فيهلكه.

الرغبة الصادقة

ومن يدرك هذه الآثار وخطورتها، لابد أن يكون لديه الرغبة والعزم الصادق على التوبة، ويجتهد في تحقيق ما يعينه على التخلص من الذنب؛ فيلجأ إلى ربه ويسأله التوفيق للتوبة النصوح، وأن يكون ذا بصيرة بمداخل الشيطان وشهوة النفس التي توقعه في الذنوب؛ فكل إنسان بصير بنفسه وهو طبيبها؛ فإن أراد لها السلامة؛ فلن يعجزه الظفر بها متى استعان بربه -تعالى- وصدق في توبته.

باب الرجاء

ومما جاء في فتح باب الأمل والرجاء للإنسان، مهما بلغت ذنوبه ومعاصيه حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «قال الله -تبارك وتعالى-: «يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة» رواه الترمذي وصححه ابن القيم وحسنه الألباني.

من أرجى الأحاديث

قال العلماء عن هذا الحديث: إنه من أرجى الأحاديث في السنة؛ ففيه بيان سعة عفو الله -تعالى- ومغفرته لذنوب عباده، وهو يدل على عظم شأن التوحيد، والأجر الذي أعده الله للموحدين، كما أن فيه الحث والترغيب على الاستغفار والتوبة والإنابة إلى الله -سبحانه وتعالى-، وقد تضمن هذا الحديث أهم ثلاثة أسباب تحصل بها مغفرة الله وعفوه عن عبده مهما كثرت ذنوبه وظمت، وهذه الأسباب هي:

الدعاء مع الرجاء

فقد أمر الله عباده بالدعاء ووعدهم عليه بالإجابة؛ فقال -سبحانه-: {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين} (غافر: 60) ، وقال صلى الله عليه وسلم : «الدعاء هو العبادة، ثم قرأ هذه الآية». رواه أحمد، ولكن هذا الدعاء سبب مقتض للإجابة عند استكمال شرائطه وانتفاء موانعه؛ فقد تتخلف الإجابة لانتفاء بعض الشروط والآداب، أو لوجود بعض الموانع، ومن أعظم شروط الدعاء حضور القلب، ورجاء الإجابة من الله -تعالى.

الاستغفار مهما عظمت الذنوب

السبب الثاني من أسباب المغفرة المذكورة في الحديث، الاستغفار مهما عظمت ذنوب الإنسان، حتى لو بلغت من كثرتها عنان السماء وهو السحاب، أو ما انتهى إليه البصر منها، وقد ورد ذكر الاستغفار في القرآن كثيراً، فتارة يأمر الله به كقوله -سبحانه-: {واستغفروا الله إن الله غفور رحيم} (المزمل: 20)، وتارة يمدح أهله كقوله -تعالى-: {والمستغفرين بالأسحار} (آل عمران: 17)، وتارة يذكر جزاء فاعله كقوله -تعالى-: {ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما} (النساء: 110)، والاستغفار الذي يوجب المغفرة، هو الاستغفار مع عدم الإصرار على المعصية والذنب، وهو الذي مدح الله -تعالى- أهله ووعدهم بالمغفرة في قوله: {والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون} (آل عمران: 135).

التوحيد الخالص

السبب الثالث من أسباب المغفرة تحقيق التوحيد، وهو من أهم الأسباب وأعظمها؛ فمن فقدَه فقَدَ المغفرة، ومن جاء به فقَدْ أتى بأعظم أسباب المغفرة، قال -تعالى-: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما} (النساء: 48)، والتوحيد في الحقيقة ليس مجرد كلمة تنطق باللسان من غير فقه لمعناها، أو عمل بمقتضاها، إذاً لكان المنافقون أسعد الناس بها؛ فقد كانوا يرددونها بألسنتهم صباح مساء، ويشهدون الجمع والجماعات، ولكنه في الحقيقة استسلام وانقياد، وطاعة لله ولرسوله، وتعلق القلب بالله -سبحانه- محبة وتعظيما، وإجلالا ومهابة، وخشية ورجاء وتوكلا، كل ذلك من مقتضيات التوحيد ولوازمه، وهو الذي ينفع صاحبه يوم الدين.

باب التوبة مفتوح

وليعلم الإنسان أن باب التوبة مفتوح؛ فمن رحمةِ الله -تعالى- بعباده أنهم إذا أذنبوا وارتكبوا معصيةً مهما كانت تلك المعصيةُ في العظمِ والجرمِ؛ فإنه يقبل توبتَهم، ويصفح عن زلتِهم، حتى ولو كانت تلك المعصيةُ أعظمَ الذنوب وهي الشركُ به -سبحانه-؛ فكيف بالزنى ونحوه، يقول الله -تعالى-: {قُل يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِم لا تَقنَطُوا مِن رَحمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغفِرُ الذٌّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ}(الزمر: 53)، بل إن اللهَ -تعالى- حث على توبتِك ورجوعِك إليه؛ فقال -جل في علاه-: {يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا}(التحريم: 8).

ما لم يغرغر

وقال صلى الله عليه وسلم : «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر»، قال المناوي في التيسير في شرح الجامع الصغير: «إن الله يقبل توبة العبد»، أي رجوعه إليه من المخالفة إلى الطاعة «ما لم يغرغر»، أي تصل روحه حلقومه؛ لأنه لم ييأس من الحياة؛ فإن وصلت لذلك، لم يعتدّ بها ليأسه؛ ولأنّ من شروط التوبة العزم على عدم المعاودة وقد فات ذلك.




 توقيع : غرآم الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غرآم الروح على المشاركة المفيدة:
قديم 22-02-2020, 09:12 PM   #2


خافقي انت❞❖ متواجد حالياً

 
 عضويتي » 753
 اشراقتي » Jun 2018
 كنت هنا » يوم أمس (01:30 PM)
آبدآعاتي » 44,189[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 1 
 
افتراضي مرحبا بك في منتديات عبق الياسمين!




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : خافقي انت❞❖

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 22-02-2020, 10:31 PM   #3


وتين غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 47
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 11-07-2025 (11:38 PM)
آبدآعاتي » 2,327,944[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  عبق الياسمين
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام فعالية نور الهدى 
 
افتراضي رد: «احفظ الله يحفظك» خير الخطائين التوابون




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : وتين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 22-02-2020, 11:11 PM   #4


روح أنثى غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 781
 اشراقتي » Jul 2018
 كنت هنا » 04-07-2021 (06:14 PM)
آبدآعاتي » 64,712[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: «احفظ الله يحفظك» خير الخطائين التوابون




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : روح أنثى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 23-02-2020, 12:14 AM   #5


حكآية روح غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 106
 اشراقتي » Apr 2017
 كنت هنا » 08-09-2021 (03:34 AM)
آبدآعاتي » 139,272[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: «احفظ الله يحفظك» خير الخطائين التوابون




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : حكآية روح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 23-02-2020, 10:31 AM   #6


حدوتة مصرية غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1575
 اشراقتي » Feb 2020
 كنت هنا » 04-02-2021 (01:02 AM)
آبدآعاتي » 56[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
افتراضي رد: «احفظ الله يحفظك» خير الخطائين التوابون




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : حدوتة مصرية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 23-02-2020, 03:13 PM   #7


reda laby متواجد حالياً

 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » يوم أمس (09:48 PM)
آبدآعاتي » 3,904,558[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
 اقامتي »  مصــ( اسكنـ محرم بك ـدرية )ــر
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 SMS ~
 اوسمتي »
وسام المئوية التاسعة بعد المليون الثالثة وسام وسام وسام المئوية الثامنة بعد المليون الثالثة 
 
افتراضي رد: «احفظ الله يحفظك» خير الخطائين التوابون




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby



رد مع اقتباس
قديم 24-02-2020, 01:09 AM   #8


عذبة المعاني غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 895
 اشراقتي » Oct 2018
 كنت هنا » 06-08-2025 (06:03 AM)
آبدآعاتي » 2,419,028[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » عَيْنَاهُ والرَُوْحُ سَوَاءَ .
 اقامتي »  عَبِق الْيَاسَمِين 🤍
موطني » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام المئوية الرابعة بعد المليونين وسام 
 
افتراضي رد: «احفظ الله يحفظك» خير الخطائين التوابون




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عذبة المعاني

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : عذبة المعاني



رد مع اقتباس
قديم 25-02-2020, 06:01 PM   #9


رفيق الالم غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1319
 اشراقتي » Jul 2019
 كنت هنا » 04-07-2025 (12:34 AM)
آبدآعاتي » 163,874[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الشعر والخواطر
 اقامتي »  الجيزة
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: «احفظ الله يحفظك» خير الخطائين التوابون




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : رفيق الالم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 26-02-2020, 12:53 AM   #10


همس الروح متواجد حالياً

 
 عضويتي » 525
 اشراقتي » Dec 2017
 كنت هنا » اليوم (03:25 PM)
آبدآعاتي » 2,614,575[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة..والرياضة.. والطبخ
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام المئوية السادسه بعد المليونيين وسام وسام تخطي ألف مشاركة 
 
افتراضي رد: «احفظ الله يحفظك» خير الخطائين التوابون




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : همس الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
الدرر المئون من سنن خاتم المرسلين (101-200) فريال سليمي عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 33 24-03-2025 01:31 PM
ماذا تعرف عن نبينا صلى الله عليه وسلم نسر الشام عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 22 11-11-2024 08:20 PM
شرح حديث (وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة بليغة وجلت منها القلوب) حكآية روح عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 30 11-11-2024 07:40 PM
اسماء الله الحسنى ... مع التفسير الدقيق الشيخ اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 21 14-06-2024 09:18 PM
توحيد الألوهية (2/ 27) لَذة عِشّق♪♥ اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 31 11-02-2024 04:01 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 03:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.