ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



الملاحظات

اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 21-05-2025, 08:37 AM
نزف القلم متواجد حالياً
 
 عضويتي » 262
 اشراقتي » Aug 2017
 كنت هنا » يوم أمس (11:38 PM)
آبدآعاتي » 61,169[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
افتراضي خطبة: حياتنا واللحظة الفارقة-1



[tabletext="width:945px;background-image:url('https://g.top4top.io/p_2952rm45h1.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]


خطبة: حياتنا واللحظة الفارقة-1
الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]؛ أما بعد عباد الله:
فقد استوقفتني قصةٌ ذَكَرَها أحدُ الكتَّاب، وتداولتها بعض وسائل التواصل في الأيام الماضية، ومختصرها عن اللحظة المقبلة بصمت؛ يقول كاتبها:
بالأمس عدت من سفر بالسيارة، وعلى الطريق السريع المقابل ألمح سيارة قد انقلبت وأُعيدت لحالها، وبجوارها جثة مغطاة وسيارةُ مرور، مَضيتُ سريعًا وأنا أفكر كيف تنتهي الحياة ببساطة بلا مقدمات؟
هذا الجثمان المسجَّى كان قبل دقائق خلف مِقْوَدِ سيارته:
- ما الذي كان يفكر فيه؟
- هل كان مهمومًا من دراسته، أو من ديونه، أو من مشاكل عائلته؟
- هل كان مسرورًا؟
- هل كان على موعد مع الرفاق؟
- أين وصلت آخر أحلامه وأشواقه؟
- هل هو غاضب من أحد؟
- هل كان قلِقًا من شيء؟
- هل يفكر في والد ووالدة أو زوجة أو ولد؟
- هل يشغله فاتورة كهرباء أو صيانة سيارة؟
- هل عنده اختبار بعد شهرين؟
- أو موعد بعد ستة أشهر؟
- هل عنده مقابلة شخصية؟
- هل خطر بباله أن أجَلَهُ يرصده هنا؟
- هل هذا المكان يعرفه من قبل، أم مرَّ به لأول مرة؟
- هل مرَّ بخياله أنه بعد دقائق سيغادر كل هذا العالم، وأنه سيُغلق كل الأبواب، وأنه سيُقذَف خلف أسوار هذه الدنيا بكل تفاصيلها، بكل أحلامها وزينتها ومشكلاتها، وأنه فجأة لن يكون له علاقة بأي شيء، سيعذره القريب والبعيد، لن ينتظره أحد ليأتي بشيء أو يحل مشكلة؟
ما الذي كان يطيف به قبيل اللحظة الفارقة التي انتزعته من ذلك كله إلى عالم جديد؟
إيهٍ... أيتها اللحظة المُقبلة بصمت، أين سيكون اللقاء؟ أيتها اللحظة، أين المكان؟ أين الزمان؟ في البيت أو قارعة الطريق؟ في الصباح أو المساء؟ في الزحام أم وحدنا؟
وتمر السيارات من هنا وهناك، ويمشي الأحياء على جنبات الطريق ليكملوا المشوار حتى اللحظة التي تُقبل بصمتٍ.
﴿ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ﴾ [لقمان: 34]، اللهم يا رب حسن الخاتمة.
عباد الله، يدور الزمان دورته، وتسير الأيام، وتنسلخ الشهور، وتمر الأعوام، ولا يدري الإنسان ما الله عز وجل قاضٍ فيه، يومٌ يمضي ولا يعود، ويومٌ يُقبِل فينبغي أن يُغتنم، ما من يومٍ يمر على ابن آدم إلا وهو ينادَى: "يا بن آدم أنا يومٌ جديد، وعلى عملك شهيد فاغتنمني، فإذا غربت شمسي فلا أعود إلى يوم القيامة".
وقد أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه: ((لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان)).
ولعلكم تلحظون - يا عباد الله - قلة البركة في أوقاتنا، تلاحظون كيف تنسلخ الشهور والأعوام، ولا يشعر الإنسان ببركتها؟! كيف ودَّعنا رمضان الماضي؟ وها نحن ننتظر رمضان المقبل قريبًا!
ألَا تلاحظون وأنتم تسمعون إلى خطبة الجمعة، كيف يمر الأسبوع وما يشعر الإنسان إلا وهو يُفاجأ بيوم الخميس؟ الأسبوع كأنه يومٌ، واليوم كأنه ساعة، فلماذا؟ فلماذا هذا التقارب؟
لا بد أن نعلم أن الساعة هي الساعة، وأيامنا هي هي، والشهر هو الشهر بعدد أيامه وساعاته، فلماذا تنسلخ الأيام والشهور ولا نشعر بها؟ السبب هو نزع البركة من الأوقات، وما السبب في ذلك؟ السبب في ذلك هو الذنوب التي هي دمارٌ للشعوب، وما يحصل لها من كروب؛ قال أصدق القائلين سبحانه: ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ [الأعراف: 96]، السماء والأرض مليئتان بالبركات والنعم والخيرات، لكن الذنوب هي التي تمحق بركتها، الذنوب هي التي تمحق بركة الحياة، وبركة الأوقات.
الواحد منا يريد أن يصِل رَحِمَه، فلا يجد بركة في الوقت، يريد أن يُقيم الليل، لكنه لا يجد بركةً في الوقت، يريد أن يجمع بين الوظيفة والعلم والدعوة، فلا يجد بركةً في الوقت، تريد المرأة أن تربي أولادها، وتقوم بحق زوجها، وما افترضه الله عليها، فلا تجد بركةً في الوقت؛ وصدق الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم حين قال: ((لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان)).
ولذا ينبغي على كل واحد منا أن يحرص على وقته، على دقائق أيامه ولياليه، أن يجعل وقته عامرًا بطاعة الله، مشغولًا بما ينفع دينه وبلاده وإخوانه، صالحًا مصلحًا، يعمر الأرض بما ينفع الناس لعمارتها حتى بعد موته؛ وفي الحديث عنه صلى الله عليه وسلم: ((إذا مات ابن آدم انقطع عمله، إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له)).
كثيرٌ من الناس يعيش حياته لمصلحة دنياه ونفسه، وبمجرد موته تنتهي مسيرته ومشاريعه، ولا يذكره إلا أقاربه أيامًا أو شهورًا ثم ينطفئ ذكره، كم من إنسان شغل نفسه بمشاريع وتجارة، أو قطع أرحامه وجيرانه؛ بسبب أرض أو مزرعة، أو نازع إخوانه وأخواته بسبب إرثٍ، ثم ما لبِث وتركها وتركته، بل قد تمتد شؤمها على ورَثته، فيتقاطعون ويتدابرون بسبب ما ورِثوه من مُورِّثهم
والبعض من الناس استغل حياته في نفع الناس، وبذل المعروف، وإقامة المشاريع الخيرية، فإذا مات بكت عليه الأمة، وبقِيَت آثاره بعد موته شاهدةً له، وأعماله ينتفع بها القريب والبعيد، فهذا جعل همَّه في حياته تعليمَ الناس وهدايتهم للحق، وذاك جعل شغله الشاغل في عمارة المساجد، والاهتمام بدور العلم والتحفيظ، والدعوة والصدقات الجارية، وذاك بنى وقفًا لليتامى والمساكين، وآخر جعل همَّه في تأليف الكتب، وتدريس الناس، وذاك بذل جاهه وماله في طرق الخير والإصلاح بين الناس، وتاجر جعل من أمواله أسهمًا في طرق البر والخير والصدقة، تاجروا مع الله، فبارك الله تجارتهم مئات السنين والأعوام.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((سبعٌ يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته: من علَّم علمًا، أو أجرى نهرًا، أو حفر بئرًا، أو غرس نخلًا، أو بنى مسجدًا، أو ورَّث مصحفًا، أو ترك ولدًا يستغفر له بعد موته)).
هؤلاء هم الأحياء وإن كانوا قد ماتوا، ومرت مئات السنوات على موتهم، لكن ذكرهم لن يموت، والذِّكر للإنسان عمرٌ ثانٍ، وشتَّان شتان بين أقوامٍ موتى تحيا القلوب بذكرهم، وبين قومٍ أحياء تموت القلوب بمخالطتهم، فرقٌ بين من عمَّر حياته في نفع المسلمين، وبين من شغل حياته في الفساد والإفساد، واللهو والحرام، والأطم من ذلك من مات وسيئاته جارية عليه بعد موته، والناس ترتكب المعاصي والذنوب من جراء أعماله، والعياذ بالله.




 توقيع : نزف القلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 21-05-2025, 08:38 AM   #2


❞اوركيد♡ متواجد حالياً

 
 عضويتي » 515
 اشراقتي » Dec 2017
 كنت هنا » يوم أمس (01:27 PM)
آبدآعاتي » 42,266[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 1 
 
افتراضي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : ❞اوركيد♡

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 21-05-2025, 08:38 AM   #3


مسك متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1245
 اشراقتي » May 2019
 كنت هنا » يوم أمس (01:34 PM)
آبدآعاتي » 38,950[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام 
 
افتراضي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : مسك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 21-05-2025, 08:38 AM   #4


سلسال ورد متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1246
 اشراقتي » May 2019
 كنت هنا » يوم أمس (01:33 PM)
آبدآعاتي » 38,717[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : سلسال ورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 21-05-2025, 08:38 AM   #5


عنقود الياسمين ✿ متواجد حالياً

 
 عضويتي » 752
 اشراقتي » Jun 2018
 كنت هنا » يوم أمس (01:30 PM)
آبدآعاتي » 41,308[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 1 
 
افتراضي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عنقود الياسمين ✿

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 21-05-2025, 08:38 AM   #6


ســـــآرﮪ /✿ متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1039
 اشراقتي » Jan 2019
 كنت هنا » يوم أمس (01:25 PM)
آبدآعاتي » 39,302[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام 
 
افتراضي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : ســـــآرﮪ /✿

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 21-05-2025, 08:38 AM   #7


صٌوتِكْ حَضِنْ ♩ متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1244
 اشراقتي » May 2019
 كنت هنا » يوم أمس (01:32 PM)
آبدآعاتي » 38,481[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : صٌوتِكْ حَضِنْ ♩

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 21-05-2025, 12:16 PM   #8


reda laby متواجد حالياً

 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » يوم أمس (09:48 PM)
آبدآعاتي » 3,904,058[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
 اقامتي »  مصــ( اسكنـ محرم بك ـدرية )ــر
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 SMS ~
 اوسمتي »
وسام المئوية التاسعة بعد المليون الثالثة وسام وسام وسام المئوية الثامنة بعد المليون الثالثة 
 
افتراضي رد: خطبة: حياتنا واللحظة الفارقة-1




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby



رد مع اقتباس
قديم 21-05-2025, 02:54 PM   #9


النجمة المضيئة غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1582
 اشراقتي » Feb 2020
 كنت هنا » 12-08-2025 (06:41 PM)
آبدآعاتي » 347,291[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: خطبة: حياتنا واللحظة الفارقة-1




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : النجمة المضيئة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 21-05-2025, 07:07 PM   #10


فرآشه ملآئكية متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2446
 اشراقتي » Jun 2022
 كنت هنا » اليوم (12:01 AM)
آبدآعاتي » 977,471[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 SMS ~


أَعْرِفُ قِيمَتِي، وَلَا أُنْقِصُهَا لِأرضِيَ أَحَدًا؛ ثِقَتِي بِنَفْسِي لَيْسَتْ غُرُورًا، بَلْ إِيمَانٌ بِأَنِّي أَسْتَحِق.

κè₣ẫĥ🦋
 اوسمتي »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: خطبة: حياتنا واللحظة الفارقة-1




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : فرآشه ملآئكية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
طرق تجنب الزوجة تدمير حياتها الزوجية نور موده ورحمه✿ 22 15-07-2025 04:03 AM
كيف تؤثر الصلاة في حياتنا فريال سليمي اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 26 14-05-2025 02:54 PM
خطبة الجمعة بين الإطالة والإقصار الشيخ اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 23 12-02-2024 01:23 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.