الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ يختص بالدفاع عن حبيبنا رسول الله وسيرته العطرةوالخلفاء الراشدين وكذلك الصحابيات رضوان الله عليهم وارضاه ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
تفسير: (ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى)
تفسير: (ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) ♦ الآية: ﴿ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: طه (2). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴾ لتتعب بكثرة الجهد، وذلك أنه كان يصلي الليل كله بمكة حتى تورَّمَتْ قدماه، وقال له الكفار: إنك لتشقى بترك ديننا، فأنزل الله تعالى هذه الآية. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قال الكلبي: لما نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي بمكة اجتهد في العبادة حتى كان يراوح بين قدميه في الصلاة؛ لطول قيامه، وكان يصلي الليل كله فأنزل الله هذه الآية، وأمره أن يخفف عن نفسه، فقال: ﴿ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴾. وقيل: لما رأى المشركون اجتهاده في العبادة، فقالوا: ما أنزل عليك القرآن يا محمد إلا لشقائك، فنزلت: ﴿ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴾؛ أي: لتتعنَّى وتتعب، وأصل الشقاء في اللغة: العناء.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الساعة الآن 09:13 AM
|