ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  


العودة   منتديات عبق الياسمين > ..::ღ♥ღ عبق المنتديات الإسلامية ღ♥ღ ::.. > عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿

الملاحظات

عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ يختص بالدفاع عن حبيبنا رسول الله وسيرته العطرةوالخلفاء الراشدين وكذلك الصحابيات رضوان الله عليهم وارضاه ﹂ ✿

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 30-11-2018, 08:37 PM
وهج الكبرياء غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 494
 اشراقتي » Dec 2017
 كنت هنا » 06-02-2021 (12:33 AM)
آبدآعاتي » 380,417[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي أعظم رجل في التاريخ نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ( فعالية السيرة النبوية )





أعظم رجلٍ في التاريخ

محمّد -صلّى الله عليه وسلّم- هو أعظمُ


شخصيّةٍ عرفها التاريخ، وهو الذي ختمَ اللهُ بهِ الرسالات،

فقد بعثَه اللهُ -تعالى- برسالةِ الإسلام، فيكون الدّين
الذي جاء به خاتم الأديان. اصطفى الله -عزّ وجلّ-

محمّداً -صلّى الله عليه وسلّم-
ليكونَ هادياً للنّاس كافّةً، وقد حفَّه اللهُ -تعالى-

ودينَ الإسلام بالعنايةِ والحفظِ،

فأصبح محمّدٌ -صلّى الله عليه وسلّم-

خير خلقِ الله، وأعظمهم في التاريخِ.


نسبُ سيّدنا محمّد عليه الصّلاة والسّلام


خاتم الأنبياء وأعظم رجلٍ في التاريخ

هو سيّدنا محمّد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم

بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب

بن لؤيّ بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة

بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر

بن نزار بن معد بن عدنان،[١]

أمّا أمّه فاسمها آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة.[٢]



مولدُ سيّدنا محمّد عليه الصّلاة والسّلام


وُلِد رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-

يوم الاثنين في شهرِ ربيعِ الأوّل من عام الفيل،

حسبِ ما ذهبَ إليه جميع العلماء،
إلّا أنَّهم اختفلوا في اليومِ الذي جاءَ فيهِ النّبي -صلّى الله عليه وسلّم-

من شهرِ ربيعِ الأوّل، فقد قيل إنّه جاءَ في اليومِ الثاني من ربيعِ الأوّل،

وقيل إنّه وُلد في اليومِ الثامن؛

وهو ما أورده الإمام مالك وغيرهِ من أهلِ الحديث،

وقيل في اليومِ العاشر، وما عليه جمهورُ الفقهاء
أنّه وُلِد في اليوم الثاني عشر،

وقيل في اليوم السابع عشر،

وقيل في اليوم الثاني والعشرين.[٣]

وعند ولادة سيّدنا محمّد -صلّى الله عليه وسلّم-

أرسلت أمّه آمنة إلى جدّه عبد المطّلب تُبشّره بولادة حفيده،
ففرح ودخل الكعبة مستبشراً؛ يدعو الله -تعالى-

ويشكره، وهو من أطلق عليه اسم محمّد،

وهو اسم مُشتقّ من الحمد للدّلالة على المبالغة فيه،

وجرياً على عادات العرب التمس له جدّه حليمة السعديّة

لتكون مرضعةً له صلّى الله عليه وسلّم؛

وذلك حتّى يقيه من أمراض الحضر، ويشتدّ عصبه،

ويقوى جسمه، ويُجيد اللغة العربيّة.[١]



أخلاقُ سيّدنا محمّد عليه الصّلاة السّلام إنَّ النّبي -
صلّى الله عليه وسلّم-



كان من أعظمِ النّاس خُلُقاً، وقد شَهِد القرآن الكريم بذلك؛
حيثُ قالَ اللهُ -عزَّ وجلَّ- في وصف أخلاقه:
(وَإِنّكَ لَعَلَىَ خُلُقٍ عَظِيمٍ)،[٤]

وقد قالت السيّدةَ عائشة أُمُّ المؤمنين -رضي الله عنها-

في خُلق الرسول صلّى الله عليه وسلّم:
(كان خُلُقُه القرآنَ)،[٥]

وهذا يدلُّ على أنّ أخلاقَ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-
كانت بامتثال أوامرِ الله سبحانه وتعالى،

والابتعاد عمّا نهى عنه.[٦]

وقد وصفت التوراة خُلُق الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-

بما رُوِي في صحيح البخاري؛ حيثُ جاءَ فيه:
(لقِيتُ عبد اللهِ بنِ عمرِو بنِ العَاصِ -رضِيَ اللهُ عنهمَا-
قلتُ: أخبِرنِي عن صفةِ رسولِ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ-

في التورَاةِ، قالَ: أَجَل، واللهِ إنَّهُ لموصوفٌ في التورَاةِ
ببعضِ صِفَتِهِ في القرآنِ،
(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا)،[٧]
وحِرزاً للأُمِّيِّينَ، أنتَ عَبدِي ورَسُولِي،
سَمَّيتُكَ المُتَوَكِّلَ، ليسَ بِفَظٍّ ولا غَلِيظٍ، ولا سَخَّابٍ في الأسوَاقِ،

ولا يَدفَعُ بالسَّيئَةِ السَّيِّئَةَ، ولكن يعفُو ويغفِرُ،

ولن يَقبِضَهُ اللهُ حتى يقِيمَ بهِ المِلَّةَ العوجَاءَ
بأن يقولوا: لا إلهَ إلَّا اللهُ، ويفتَحُ بهَا أعيُناً عُمياً وآذَاناً صُمّاً وقُلُوباً غُلفاً).[٨]

كما أنَّ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- كان خير النّاس لأهلهِ وأمَّته،

يُحسِن إليهم في كلِّ ما يُمكن أن يقدّمَه لهم، من طِيب العِشرة،

وحُسن الكلامِ، وكريم الأخلاقِ، فقد كان يرأفُ بنسائهِ
وأهلِ بيتهِ، وكان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-
كثير المزاحِ والمداعبةِ لأهلِ بيته، ويساعدهم
في حاجاتهم وشؤونِ البيت،
كما كان يحرصُ على عدم المَساس بما يؤذي أهل بيته.[٦]

عدلُ سيّدنا محمّد عليه الصّلاة والسّلام كانَ النّبي -
صلّى الله عليه وسلّم- أعدل النّاس،

وكانَ عدلاً في تعاملهِ مع الله سبحانه وتعالى،
حيث لازمه خُلق العدل في جميعِ أحوالهِ،

حتّى بعدَ أن اتّسعت رقعة الدولة الإسلاميّة

وأصبح قائداً للأمّة بأسرها، إلا أنّه كان شديدَ التمسُّكِ

بإقامة حدود الله؛ تحقيقاً للعدل والمساواة،
وإن كان المذنبُ من أقربِ النّاسِ إليهِ.[٩]



شجاعةُ سيّدنا محمّد عليه الصّلاة والسّلام



كانَ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- شُجاعاً، جر
يئاً في الحقِّ، مِقداماً، لا يُثنيه عن طلبِ الحقِّ شيء مهما عظُمت سطوته،

وقد كان أشجع الناسِ على الإطلاقِ، وأشدَّهم بأساً،
ومن المواقف التي تُدلُّ على عظيمِ شجاعته وقوفُه
في وجهِ المشركين،

يدعوهم إلى الإسلام بثقةٍ لا حياد فيها ولا خوف،

في الغزوات التي خاضها على الرغمِ من عدد المشركين

وعُدّتهم وعتادهم.[١٠]


زهدُ سيّدنا محمّد عليه الصّلاة والسّلام



إنَّ محمّداً -صلّى الله عليه وسلّم-
كانَ من أزهدِ النّاسِ، وأبعدهم عن حظِّ الدنيا،

رغم أنّه فتح بلاداً كثيرةً، إلّا أنّه -صلّى الله عليه وسلّم-
كان ينامُ وليس في بيتهِ طعام، ولم يكن يطلبُ من الله -تعالى-
أكثرَ من حدّ الكِفاية.[١١]


وفاة سيّدنا محمّد عليه الصّلاة والسّلام تُوفّي محمّد -
صلّى الله عليه وسلّم-



يوم الاثنينِ، في الثاني عشر من شهرِ ربيعِ الأوّل،

بعدَ أن اشتدَّ الضُّحى، وكانَ ذلك في السنة الحادية عشرة للهجرة،
ففقدت البشريّةُ قائدها، وقدوتها،

ومن جاءَ بالهدايةِ، ودين التوحيد.[١٢]







 توقيع : وهج الكبرياء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ وهج الكبرياء على المشاركة المفيدة:
,
 

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
محبة النبي صلى الله عليه وسلم الصادقة لأزواجه رضي الله عنهن . حكآية روح عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 19 23-04-2024 12:31 AM
الخلال النبوية (2) نسر الشام عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 20 22-04-2024 11:35 PM
فوائد مهمة في الصلاة على النبي محمد عليه الصلاة والسلام محروم عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 22 27-11-2022 08:44 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:37 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.