أطقم أنترية ملهمة على الطراز البلدي

أطقم أنترية ملهمة على الطراز البلدي
أطقم الانترية المصممة على الطراز البلدي دائماً ما تكون جاذبة للانتباه برغم بساطتها وقلة اعتمادها على الإكسسوارات أو الألوان أو التطريز في الشراشف والوسائد، ولكن هناك الكثير من السحر يكمن في استخدام طقم أنترية ريفي، فالحاجة للتغير باتت مطلوبة لدى كل الأذواق.

اليوم هوميفاي سوف يمنحنا الفرصة للتعرف على الكثير من الأفكار حول تصميم طقم الأنترية واختياره بما يناسب الغرف المخصصة للمعيشة وفقاً للنمط الريفي بالكثير من الإثارة والتشويق، إليكم التفاصيل..

كنب فقط


تصميم غرفة المعيشة البلدية اعتماداً على الكنب فقط من الأساليب الشائعة في اختيار الأنترية المناسب للغرفة، حيث تكون مميزات الكنب الرئيسية شغل المساحة بدرجة كبيرة من العملية حيث تستوعب عدد أكبر من الجلوس بالمقارنة بالمقاعد، وأن الكنب يكون ترحيبياً أكثر بالضيوف من الجانب النفسي، ويمكن أن يكون هذا الكنب متلاصق في شكل ركن مثلاً أو متجاور أو متقابل بمسافة في الوسط تشغلها غالباً طاولة قهوة.
تصميم ملهم بالجلد والقطيفة



روعة تصميم طقم الأنترية من مواد يشهد بفخامتها كالجلود والقطيفة يعزز كثيراً من التوجه البلدي في الاعتزاز بالديكور الغني بالتفاصيل، حيث يمكننا ملاحظة تصميم الكنبة في الصورة باللون الذهبي من الجلد المتماشي مع الستائر والكونسول، في حين أن الكنبة بالقطيفة كانت مصممة بلون تريكواز متماشي مع باقي الألوان في الجدران.
تصميم داخلي و ديكورات

كنبة ركن بالكامل


الكنبة الركن تساعد المساحة على التألق أكثر، وعلى توفيرها بدرجة كبيرة بطريقة ذكية، حيث تضمن الكنبة المصممة في الركن أن تستوعب عدد مناسب من الجلوس خلالها، كما أنها تعطي شكلاً مليئاً بالدفء والهدوء للغرفة بوجه عام.
كنبة شبه ركنة



هناك كنب شبه ركن في الطراز البلدي لايمكن أن نقول عليه كنب ركن لأنه لايكون عمودياً ولكنه يكون اكتمال للكنبة الأصلية بمقعد يسع فرد واحد لشغل المساحة الواقعة بين الكنب والأعمدة الزائدة في التصميم، بحيث تشغل كل المساحة بالتساوي.
كنب مختلف الألوان


من أروع الأفكار البلدية في اختيار طقم الأنترية متعدد القطع أن يكون الكنب مختلف اللون ولو بدرجات متفاوتة، ولكن عملية الإثراء البصري ومحاولة لفت الانتباه بتواجد ألوان متناغمة فكرة رئيسية في هذا النمط الأصيل

المصدر : منتديات عبق الياسمين

 

🍓





💕



💕

• في صمتي حكاية ......... وللحديث بقية