المتحف المصرى

يقع فى وسط القاهرة وبالتحديد فى ميدان التحرير بالقاهرة ويجمع المتحف أكبر مجموعة من التماثيل والأثريات والتوابيت وغيرها من المعروضات المبهرة مما جعله واحدا من أكبر المتاحف فى العالم حيث يضم المتحف أكثر من 150 ألف قطعة أثرية التى تعبر عن جميع مراحل التاريخ المصرى القديم.

خان الخليلي






منطقة مليئة بالعديد من المساجد والمعالم الأثرية التى أنشئت فى العصر الإسلامى، من أبرز معالمها حى خان الخليلى الذى يعتبر من أشهر المعالم السياحية في مصر وله شعبية سياحية كبيرة ويوجد به العديد من البازارات السياحية والمحلات والمطاعم الشعبية وهو من أعرق الأسواق الشرقية حيث يزيد عمره على 600 عام.

شارع المعز






يُعد أكبر متحف مفتوح للآثار الإسلامية فى العالم ومن أشهر الآثار القائمة فية ضريح سيدى الذوق الذى يعود تاريخه إلى عصر المماليك واشتهر بالمقولة المصرية الذوق مخرجش من مصر وقد تم ترميم 33 أثرا بالشارع أهمها مجموعة قلاوون بالنحاسين ومجموعة السلطان الغورى وقصر الأمير بشتاك وباب النصر والفتوح وسور القاهرة وقصر الأمير طاز.

جامع الأزهر






هو من أهم المساجد فى مصر وأشهرها فى العالم الإسلامى وهو يضم جامعة وجامعا منذ أكثر من ألف سنة وقد أنشئ على يد جوهر الصقلى فى عام 972 ليعد بذلك أول جامع أنشئ فى مدينة القاهرة يتميز الجامع ببنائه الأثرى الفاطمى عند بنائه كان يتكون من ثلاثة أيوانات حول الصحن وكان أكبرها إيوان القبلة ويعطى المسجد لمحة من النقاء والروحانية التى كان يتميز بها هذا العصر ومازال المسجد إلى الآن أيقونة من الأيقونات التى لها صيت مسموع فى مصر فهو أحد أهم وأعرق الأماكن السياحية في مصر.

مسجد ابن طولون






ثانى أقدم مسجد لايزال قائما فى القاهرة بنى عام 263هـ وتُعد مئذنته هى أقدم مئذنة موجودة فى مصر وتتميز بسلمها الخارجي، يوجد المسجد بحي السيدة زينب وقد بنى بهندسة معمارية فخمة على غرار الكعبة المشرفة وكان أكبر مسجد فى الوجود يمتاز بالأفاريز المعقدة وسلسة من القاعات الضيقة وقاعة للصلاة الرئيسية التى لاتزال تحمل الديكور القديم من الجص والخشب المنحوت.

مسجد السلطان حسن




يقع مسجد السلطان حسن بن قلاوون في القاهرة تجاه قلعة الجبل بين القلعة وبركة الفيل، ويعتبر هذا المسجد من أهم البنيان في عصره، وقد بني أيضاً في المسجد أربع مدارس يعلّم فيها المذاهب الأربعة، وكان المذهب الحنفي أكثرها انتشاراً، وأعطيت مدرسته مساحة أكبر من المدارس الأخرى.


وهو من أهم المساجد التي بنيت في مصر في العصر المملوكي، وسمي باسم السلطان حسن لأنه بني في عهده وتحت إمرته سنة 1356 ميلادي، واستمر البناء سبعة سنوات في عهده ولكنه قتل قبل أن يتم البناء ولم يدفن به، وقد دفن ولداه من بعده في المسجد، وأنشئ لهما ضريح فخم جداً ومليء بالزخارف.

قلعة صلاح الدين الأيوبى






تم تشييدها فوق جبل المقطم وكان أول من سكنها هو الملك الكامل بن العادل واتخذها دارا للملك، وللقلعة أكثر من باب "باب المقطم وباب الجديد والباب الوسطانى وباب القلعة" يمكن أن ترى القاهرة كلها ظاهرة أمامك فى منظر بانورامى ساحرة من أعلى القلعة، وتعد القلعة من أفخم القلاع الحربية التى شيدت فى العصور الوسطى فموقعها إستراتيجى من الدرجة الأولى حيث إنها أعدت لتكون المعقل الأخير للاعتصام بها فى حالة إذا ماسقطت المدينة فى يد العدو.

الكنيسة المعلقة






هى من أقدم الكنائس التى لاتزال باقية فى مصر تقع فى حى مصر القديمة فى منطقة أثرية مهمة فهى على مقربة من جامع عمر بن العاص ومعبد بن عزرا اليهودى والعديد من الكنائس الأخرى سميت بالكنيسة المعلقة لأنها بنيت على برجين من الأبراج القديمة للحصن الرومانى على يد الإمبراطور تراجان فى القرن الثانى الميلادى و استطاع المسلمون بعدها إسقاط الرومان في القرن السابع الميلادي وقام عمر بن العاص بإهداء المكان للأنبا بنيامين ليبنى فيه كنيسة.


باب زويلة






يُعد أحد أبواب القاهرة القديمة وترجع شهرته إلى أنه كان البوابة التى علقت عليها رءوس رسل هولاكو قائد التتار حينما أتوا مهددين مصر وأعدم عليه أيضا السلطان طومان باى، عندما فتح سليم الأول مصر وضمها للدولة العثمانية، تم إنشاؤه عام 1092 ويتكون من كتلة بنائية ضخمة عمقها 25 مترًا وعرضها 25.72 متر وارتفاعها 24 مترًا عن مستوى الشارع ويتكون من برجين مستديرين يتوسطهما ممر مكشوف يؤدى إلى المدخل.

المصدر : منتديات عبق الياسمين