ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



الملاحظات

عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ يختص بالدفاع عن حبيبنا رسول الله وسيرته العطرةوالخلفاء الراشدين وكذلك الصحابيات رضوان الله عليهم وارضاه ﹂ ✿

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 27-02-2024, 07:38 AM
نور غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 1639
 اشراقتي » Apr 2020
 كنت هنا » 31-05-2024 (08:29 AM)
آبدآعاتي » 73,258[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » تصفح نت والشغال اليدوية
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي باب ما جاء في عيش رسول الله صلى الله عليه وسلم





مدارسة كتاب الشمائل المحمدية للترمذي رحمه الله
23- بَابُ مَا جَاءَ فِي عَيْشِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم


• أي: بيان الأحاديث الواردة في صفة عيشه صلى الله عليه وسلم، وما كان فيها من الضيق، وترك الترفه، والتوسع في المطعم والمشرب إلا ما يقيم الصُّلبَ.



1- في صحيح البخاري عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ: ((كُنَّا عِنْدَ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، وَعَلَيْهِ ثَوْبَانِ مُمَشَّقَانِ مِنْ كَتَّانٍ، فَتَمَخَّطَ فِي أحدِهِما، فَقَالَ: بَخٍ بَخٍ يَتَمَخَّطُ أَبُو هُرَيْرَةَ فِي الْكَتَّانِ، لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَإِنِّي لَأَخِرُّ فِيمَا بَيْنَ مِنْبَرِ رَسُولِ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، وحُجرة عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنْها مَغْشِيًّا عَلَيَّ، فَيَجِيءُ الْجَائِي، فَيَضَعُ رِجْلَهُ عَلَى عُنُقِي يَرَى أَنَّ بِي جُنُونًا؛ وَمَا بِي جُنُونٌ، وَمَا هُوَ إِلَّا الجوع)).



• مُمَشَّقَانِ: أي: مصبوغان بالْمَشْقِ وهو الطين الحمر.



‏• بَخٍ بَخٍ: كلمة تقال عند الرضا والإعجاب الشديد بالشيء، وأبو هريرة قال ذلك من باب التحدث بالنعمة، وأنه لم ينسَ الماضي.



• ‏وهذا من فقه الإمام الترمذي، أنه ذكر هذا الأثر عن أبي هريرة رضي الله عنه؛ لأنه كان قريبًا من النبي صلى الله عليه وسلم، فلو كان عند النبي صلى الله عليه وسلم ما يُطعِمُ به أبا هريرة ليسُدَّ جوعه، لَفَعَلَ.



2- عَنْ أنس بن مَالِكٍ رضي الله عنه، قال: ((مَا شَبِعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم مِنْ خُبْزٍ قَطُّ، وَلَا لَحْمٍ إِلَّا عَلَى ضَفَفٍ، قَالَ مَالِكٌ: سَأَلْتُ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ: مَا الضَّفَفُ؟ قَالَ: أَنْ يَتَنَاوَلَ مَعَ النَّاسِ)).



• وفي رواية: ((أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم لَمْ يَجْتَمِعْ عِنْدَهُ غَدَاءٌ وَلَا عَشَاءٌ مِنْ خُبْزٍ وَلَحْمٍ إِلَّا عَلَى ضَفَفٍ)).



• ‏على ضَفَفٍ: هُوَ كَثْرَةُ الْأَيْدِي؛ أي: مع الناس الذين ينزلون به من الضِّيفان.



• ‏كان يستمر في الأكل من باب إيناس الضيف.



3- في صحيح مسلم عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ قَالَ: سَمِعْتُ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ يَقُولُ: ((أَلَسْتُمْ فِي طَعَامٍ وَشَرَابٍ مَا شِئِتُمْ؟ لقد رأيت نبيكم صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم وَمَا يَجِدُ مِنَ الدَّقَلِ مَا يَمْلَأُ بَطْنَهُ)).



• الدَّقَلِ: التمر الرديء.

• ‏وفي رواية عند مسلم: ((يظل اليوم يلتوي وما يجد من الدَّقَلِ ما يملأ بطنه)).



4- في صحيح مسلم عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: ((إِنْ كُنَّا آلَ مُحَمَّدٍ نَمكُثُ شَهْرًا مَا نَسْتَوْقِدُ بِنَارٍ، إِنْ هُوَ إِلَا التَّمْرُ وَالْمَاءُ))، وفي رواية: ((ويمضي الهلال والهلال والهلال)).



5- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: ((خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فِي سَاعَةٍ لَا يَخْرُجُ فِيهَا وَلَا يَلْقَاهُ فِيهَا أَحَدٌ، فَأَتَاهُ أَبُو بَكْرٍ فَقَالَ: مَا جَاءَ بِكَ يَا أَبَا بَكْرٍ؟ قَالَ: خَرَجْتُ أَلْقَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، وَأَنْظُرُ فِي وَجْهِهِ وَالتَّسْلِيم عَلَيْهِ، فَلَمْ يَلْبَثْ أَنْ جَاءَ عُمَرُ فَقَالَ: مَا جَاءَ بِكَ يَا عُمَرُ؟ قَالَ: الْجُوعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: وَأَنَا قَدْ وَجَدْتُ بَعْضَ ذَلِكَ، فَانْطَلَقُوا إِلَى مَنْزِلِ أَبِي الْهَيْثَمِ بْنِ التَّيْهَانِ الْأَنْصَارِيِّ، وَكَانَ رَجُلًا كَثِيرَ النَّخْلِ وَالشَّاءِ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ خَدَمٌ فَلَمْ يَجِدُوهُ، فَقَالُوا لِامْرَأَتِهِ: أَيْنَ صَاحِبُكِ؟ فَقَالَتِ: انْطَلَقَ يَسْتَعْذِبُ لَنَا الْمَاءَ، فَلَمْ يَلْبَثُوا أَنْ جَاءَ أَبُو الْهَيْثَمِ بِقِرْبَةٍ يَزْعَبُهَا فَوَضَعَهَا، ثُمَّ جَاءَ يلتزم النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، وَيُفَدِّيهِ بِأَبِيهِ وَأُمِّهِ، ثُمَّ انْطَلَق بِهِمْ إِلَى حَدِيقَتِهِ، فَبَسَطَ لَهُمْ بِسَاطًا، ثُمَّ انْطَلَقَ إِلَى نَخْلَةٍ، فَجَاءَ بِقِنْوٍ، فَوَضَعَهُ، فَقَالَ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: أَفَلَا تَنَقَّيْتَ لَنَا مِنْ رُطَبِهِ؟ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَرَدْتُ أَنْ تَخْتَارُوا، أَوْ تَخَيَّرُوا مِنْ رُطَبِهِ وَبُسْرِهِ، فَأَكَلُوا وَشَرِبُوا مِنْ ذَلِكَ الْمَاءِ، فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: هَذَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مِنِ النَّعِيمِ الَّذِي تُسْأَلُونَ عَنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ؛ ظِلٌّ بَارِدٌ، وَرُطَبٌ طَيِّبٌ، وَمَاءٌ بَارِدٌ، فَانْطَلَقَ أَبُو الْهَيْثَمِ لِيَصْنَعَ لَهُمْ طَعَامًا، فَقَالَ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: لا تذبحن لنا ذَاتَ دَرٍّ، فَذَبَحَ لَهُمْ عَنَاقًا، أَوْ جَدْيًا، فَأَتَاهُمْ بها، فأكلوا، فقال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: هَلْ لَكَ خَادِمٌ؟ قَالَ: لَا، قَالَ: فَإِذَا أَتَانَا سَبْيٌ، فأتِنا، فأُتيَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم بِرَأْسَيْنِ لَيْسَ مَعَهُمَا ثَالِثٌ، فَأَتَاهُ أَبُو الْهَيْثَمِ، فَقَالَ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: اخْتَرْ مِنْهُمَا، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ اخْتَرْ لِي، فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: إِنَّ الْمُسْتَشَارَ مُؤْتَمَنٌ، خُذْ هَذَا؛ فَإِنِّي رَأَيْتُهُ يُصَلِّي، وَاسْتَوْصِ بِهِ مَعْرُوفًا، فَانْطَلَقَ أَبُو الْهَيْثَمِ إِلَى امْرَأَتِهِ، فَأَخْبَرَهَا بِقَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، فَقَالَتِ امْرَأَتُهُ: مَا أَنْتَ بِبَالِغٍ حَقَّ مَا قَالَ فيه النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، إِلَّا بِأَنْ تَعْتِقَهُ قَالَ: فَهُوَ عَتِيقٌ، فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَبْعَثْ نَبِيًّا وَلَا خَلِيفَةً إِلَّا وَلَهُ بِطَانَتَانِ: بِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَاهُ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَبِطَانَةٌ لَا تَأْلُوهُ خَبَالًا، وَمَنْ يُوقَ بِطَانَةَ السُّوءِ فقد وُقِيَ))؛ [رواه أصحاب السنن، والبخاري معلقًا، وبطوله الترمذي].



• وفي رواية: ((خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ذَاتَ يَوْمٍ أَوْ لَيْلَةٍ، فَإِذَا هُوَ بِأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ، فَقَالَ: مَا أَخْرَجَكُمَا مِنْ بُيُوتِكُمَا هَذِهِ السَّاعَةَ؟ قَالَا: الْجُوعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: وَأَنَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأَخْرَجَنِي الَّذِي أَخْرَجَكُمَا، قُومُوا...)).



• ‏أبِي الْهَيْثَمِ:اسمه مالك بن التيهان.

• ‏بِقِرْبَةٍ يَزْعَبُهَا:يتدافع بها لثقلها.

• ‏جَاءَ يلتزم:يعانقه، فيه جواز المعانقة في الحضر، ولعله عند غلبة الشوق.

• ‏بِقِنْوٍ:عنقود كبير، جمع قنوان، عنقود البلح.

• ‏وَبُسْرِهِ:ثمر النخل قبل أن يرطب، والبُسرة واحدة البسر.

• ‏إِنَّ الْمُسْتَشَارَ مُؤْتَمَنٌ:اتُّخذت مَثَلًا.

• ‏بِطَانَةٌ:خاصة الرجل، أصدقاؤه ومستشاروه.

• ‏خبالًا:فاسدة.



6- في الصحيحين عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه، قال: ((إِنِّي لَأَوَّلُ رَجُلٍ أَهْرَاقَ دَمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَإِنِّي لَأَوَّلُ رَجُلٍ رَمَى بِسَهْمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، لَقَدْ رَأَيْتُنِي أَغْزُو فِي الْعِصَابَةِ مِنْ أَصْحَابِ محمد صلى الله عليه وسلم مَا نَأْكُلُ إِلَّا وَرَقَ الشَّجَرِ وَالْحُبْلَةِ، حَتَّى تَقَرَّحَتْ أَشْدَاقُنَا، وَإِنَّ أَحَدَنَا لَيَضَعُ كَمَا تَضَعُ الشَّاةُ وَالْبَعِيرُ، وأصبحت بنو أسد يعزرونني فِي الدِّينِ، لَقَدْ خِبْتُ وَخَسِرْتُ إِذًا وَضَلَّ عَمَلِي)).



• سعد بن أبي وقاص: اسمه مالك بن أهيب بن مناف بن زهرة القرشي، أحد العشرة المبشرين بالجنة، وأحد أصحاب الشورى، كان مستجاب الدعوة، ومات سنة 58 هـ، له مواقف مشهورة منها قيادة وقعة القادسية.



• ‏وَالْحُبْلَةِ: ورق يشبه اللُّوبياء، وقيل: شجر له شوك تأكله البهائم.



• ‏كَمَا تَضَعُ الشَّاةُ وَالْبَعِيرُ: أي: البعر اليابس من قلة الطعام المألوف.



• ‏يعزرونني فِي الدِّينِ: يعيبون عليَّ أني لا أحسن الصلاة، من التعزير بمعنى اللوم والتوبيخ، وكانوا قد وَشَوا به إلى عمرَ، قالوا: لا يُحسِن يُصلي.



7- عن عُتْبَةَ بْنِ غَزْوَانَ رضي الله عنه قال: ((لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَإِنِّي لَسَابِعُ سَبْعَةٍ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم مَا لَنَا طَعَامٌ إِلَا وَرَقَ الشَّجَرِ، حَتَّى تَقَرَّحَتْ أَشْدَاقُنَا، فَالْتَقَطْتُ بُرْدَةً قَسَمْتُهَا بَيْنِي وَبَيْنَ سَعْدٍ، فَمَا مِنَّا مِنْ أَولَئِكَ السَّبْعَةِ أَحَدٌ إِلَّا وَهُوَ أَمِيرُ مِصْرٍ مِنَ الْأَمْصَارِ، وَسَتُجَرِّبُونَ الأمراء بعدنا))؛ [رواه الترمذي في الزهد].



8- عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((لَقَدْ أُخِفْتُ فِي اللَّهِ وَمَا يَخَافُ أَحَدٌ، وَلَقَدْ أُوذِيتُ فِي اللَّهِ وَمَا يُؤْذَى أَحَدٌ، وَلَقَدْ أَتَتْ عَلَيَّ ثَلَاثُونَ مِنْ بَيْنِ لَيْلَةٍ وَيَوْمٍ وَمَا لِي وَلِبِلَالٍ طَعَامٌ يَأْكُلُهُ ذُو كَبِدٍ إِلَّا شَيْءٌ يُوَارَيِهِ إبطُ بلال))؛ [رواه الترمذي].



• ولعل هذا في أول الإسلام، حين الحصار في الشِّعب مع بني هاشم لما حُصِرَ الطعام عنه.






 توقيع : نور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
زوجات نبينا صلى الله عليه وسلم وحكمة تعددهن نسر الشام عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 16 23-04-2024 12:12 AM
100سنة من سنن النبي صلى الله عليه وسلم هيباري عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 23 22-04-2024 10:28 PM
سنن الحبيب صلى الله عليه وسلم فريال سليمي عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 23 30-01-2024 03:09 PM
٧٧٠ تغريدة في السيرة النبوية كاملة من مولده صلى الله عليه وسلم إلى وفاته الشهم عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 24 03-12-2023 11:43 PM
صفحات من هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم فريال سليمي عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 26 19-05-2023 02:41 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 03:42 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.