ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  


العودة   منتديات عبق الياسمين > ..::ღ♥ღ عبق المنتديات الثقافيةღ♥ღ ::.. > شخصيات في الذاكرة ✿

شخصيات في الذاكرة ✿ شخصيِّات لها تاريخ وَانجاز وتستَحق ان نتذكرَها ونفتَخِر فيهَا ﹂ ✿

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 08-04-2024, 09:02 PM
سبــيعي غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 1627
 اشراقتي » Apr 2020
 كنت هنا » اليوم (03:42 AM)
آبدآعاتي » 776,029[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإعلام!
موطني » دولتي الحبيبه Kuwait
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي من هي ملالا يوسف زاي؟



ملالا يوسف زاي مواليد، 12 يوليو 1997 هي ناشطة باكستانية في مجال تعليم
الإناث، وأصغر حاصلة على جائزة نوبل على الإطلاق. اشتهرت بِدفاعها عن حقوق
الإنسان وخاصة التعليم وحقوق المرأة في منطقة وادي سوات ضمن مقاطعة
خيبر بختونخوا شمال غرب باكستان، حيث كانت تُعاني منطقتها من محاولة حظر
حركة طالبان للفتيات من الذَهاب للمدارس، وحصلت حملات ملالا على دعم دوليٍ
منذ ذلك الحين.

تلك الطفلة صاحبة الحضور الباهر التي أخذت علي عاتقها مناهضة فِكر كامل لحركة
متطرفة، وكيف يكون ذلك إلا بزعزعتها لأهم ما يُمَكِنهم من التحكم في البشر…
الجهل!

في نفس السن الذي أزهر فيه عقل “زياد الرحباني” تفاصيل شديدة العذوبة لمست
قلوب الكثيرين حين كتب “صديقي الله”..كانت “ملالا يوسف زاي” تواجه تطرفاً
وحشياً بدعم من والد قوي أظهر دوماً إعجابي الشديد به لأنه أورث تلك الطفلة كل
هذه القوة والصمود وكان داعماً لها كي تكمل طريقاً تنويرياً خاص بها، هي لم
تفعل فقط ذلك..بل يري البعض كونها قامت بفضح ضعف ركائز التطرف..أن طفلة
في عمر الزهور هي خطر حقيقي لكن لا أتفق معهم في ذلك..

ضعف الخصم إن تم إثباته إعتماداً علي رقة حال وحَول الآخر قد يبدو منطقياً، لكن
تلك الطفلة لم تكن ضعيفة أبداً حتي حين حاولوا إسكاتها للأبد.

” الرجل الذي هاجم مبني البرلمان دعا نفسه مسلماً لكنه لا يشاركني عقيدتي…
هو لا يشارك عقيدة مليار ونصف مسلم يعيشون في سلام حول العالم”

ذلك ما أخبرت به “ملالا” أعضاء البرلمان الكندي ومن بعده العالم بعد الحادث الذي
شهده نفس المكان ومنع تخطيطها السابق لزيارة البلاد..
حين ضجت قاعة مبني البرلمان بالتصفيق مراراً كان هذا إنتصاراً جديداً، وحين أكملت
كيف أن الإسلام هو دين الرحمة كان هذا إنتصار آخر زعزعت فيه عقيدة التطرف
الزائفة وكانت وكلماتها رسل جُدد لرحمة الله ولطفه..

وحين قامت بسرد حكايات حزينة لرجال سيطرت عليهم الكراهية ذكرت من أطلق عليها
الرصاص حين دافعت عن حق الفتيات في التعليم وقامت بمحاربة التطرف والجهل..
ولم يترك ذلك أثر عليها سوي عين يسري نصف مغلقة كأنها تغمز إليه بسخرية “
أنا لم أخسر..وأنت دوماً الخاسر”




 توقيع : سبــيعي


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
(( شجرة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام )) همسات خججولة عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 49 23-04-2024 12:58 AM
قصة يوسف عليه السلام في القرآن نسر الشام عَبَقْ آلَقَصصُ وَ آلرَوَايآتّ وَ آلحَكآياَ ✿ 20 22-04-2024 08:40 PM
117 همسة من قصة يوسف عليه السلام حكآية روح عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 22 30-01-2024 03:09 PM
القاضي أبو يوسف الأنصاري .. فعالية سيرة صحابي حسن الوائلي عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 25 30-12-2023 02:33 PM
نبي الله يوسف عليه السلام قهوة المسا اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 37 11-08-2022 04:41 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 09:36 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.