علامات التنصيص («.») عليها
يطلق عليها «علامة الاقتباس»،
أو «المزدوجتان»،
أو «الشناتر».
وهي تستخدم في المواضع التالية:
- توضع بينها العبارات المقتبسة بنصها من كلام الآخرين، والموضوعة في سياق كلام الناقل؛ تمييزا للكلام المقتبس عن كلام الناقل
مثال:
-بداخل كل منا شخص آخر، وقد قال الرافعي: «في كل إنسان تعرفه إنسان لا تعرفه"
- توضع بينها العبارات والمصطلحات التي تأتي بعد القول كالسؤال، والتسمية، والجواب، والنداء، وما إلى ذلك.
-قال لي: «الحياة جميلة»
-جاء في الحديث: «إذا لم تستح، فاصنع ما شئت».
- توضع بينها عناوين الكتب والمجلات والصحف والمقالات والقصائد.
- توضع بينها العبارات والمصطلحات والتسميات التي يريد الكاتب اجتذاب الانتباه إليها، أو التي يتحفظ في استخدامها
- عند الحديث عن لفظة ومناقشة معانيها
- توضع بينها الألفاظ العامية وغير العربية.