ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



الملاحظات

اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 21-11-2018, 07:31 PM
reda laby متواجد حالياً
 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » اليوم (06:01 PM)
آبدآعاتي » 3,905,562[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
عناق المفاجآت » سجل الهدايا رحيق المفاجات
 
مزاجي:
 
من لا ينظر الله لهم يوم القيامة







مِنْ أَبَيْنِ الضَّلَالِ، وَأَشَدِّ أَنْوَاعِ الْخِذْلَانِ وَالْحِرْمَانِ: أَنْ يَقَعَ الْعَبْدُ فِيمَا يُغْضِبُ رَبَّهُ -سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى-؛ إِذْ أَنْعَمَ عَلَيْهِ بِالْخَلْقِ وَالرِّزْقِ، وَالرِّعَايَةِ وَالْهِدَايَةِ، وَكَانَ حَرِيًّا بِهِ أَنْ يَسْلُكَ مَا يُرْضِي
رَبَّهُ -سُبْحَانَهُ-، فَإِذَا هُوَ يَتَنَكَّبُ طَرِيقَهُ، وَيُخَالِفُ دِينَهُ، وَيَقَعُ فِيمَا نَهَاهُ عَنْهُ. وَلَمْ يَنْهَهُ رَبُّهُ عَنْهُ
إِلَّا رَحْمَةً بِهِ؛ لِئَلَّا يَقَعَ فِيمَا يَضُرُّهُ؛ وَلِئَلَّا يُعَذِّبَهُ، وَاللَّهُ -تَعَالَى- أَرْحَمُ بِعِبَادِهِ مِنَ الْأُمِّ بِوَلَدِهَا.

وَالذُّنُوبُ تَتَفَاوَتُ فِي عِظَمِهَا وَبَشَاعَتِهَا وَأَثَرِهَا عَلَى الْعَبْدِ، وَالشِّرْكُ بِاللَّهِ -تَعَالَى- أَعْظَمُ
الذُّنُوبِ وَأَخْطَرُهَا، وَلَا يَغْفِرُ اللَّهُ -تَعَالَى- لِمَنْ مَاتَ عَلَيْهِ، نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ ذَلِكَ. وَمِنَ الذُّنُوبِ كَبَائِرُ،
وَمِنْهَا مُوبِقَاتٌ تُهْلِكُ صَاحِبَهَا، وَمِنَ الْكَبَائِرِ مَنْ تَوَعَّدَ اللَّهُ -تَعَالَى- فَاعِلَهَا بِأَنْ لَا يَنْظُرَ إِلَيْهِ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ؛ وَذَلِكَ يَدُلُّ عَلَى غَضَبِهِ -سُبْحَانَهُ- عَلَيْهِ، وَيَا خَسَارَةَ مَنْ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ -تَعَالَى- إِلَيْهِ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ.

وَمِنْ تِلْكُمُ الذُّنُوبِ: مَا جَاءَ فِي قَوْلِ اللَّهِ -تَعَالَى-: (إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ
ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [آلِ عِمْرَانَ: 77]. “وَيَدْخُلُ فِي ذَلِكَ كُلُّ مَنْ أَخَذَ شَيْئًا مِنَ الدُّنْيَا
فِي مُقَابَلَةِ مَا تَرَكَهُ مِنْ حَقِّ اللَّهِ -تَعَالَى- أَوْ حَقِّ عِبَادِهِ، وَكَذَلِكَ مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ يَقْتَطِعُ
بِهَا مَالَ مَعْصُومٍ فَهُوَ دَاخِلٌ فِي هَذِهِ الْآيَةِ“.

وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى خُطُورَةِ أَكْلِ الدُّنْيَا بِالدِّينِ، كَمَا يَدُلُّ عَلَى حُرْمَةِ حُقُوقِ النَّاسِ،
وَشِدَّةِ حُرْمَةِ اقْتِطَاعِهَا بِالْأَيْمَانِ الْكَاذِبَةِ.

وَمِمَّنْ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ -تَعَالَى- إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: ثَلَاثَةٌ مَذْكُورُونَ فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ
-رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: “ثَلَاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ،
وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ: رَجُلٌ حَلَفَ عَلَى سِلْعَةٍ لَقَدْ أُعْطِيَ بِهَا أَكْثَرَ مِمَّا أُعْطِيَ وَهُوَ كَاذِبٌ،
وَرَجُلٌ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ كَاذِبَةٍ بَعْدَ الْعَصْرِ لِيَقْتَطِعَ بِهَا مَالَ رَجُلٍ مُسْلِمٍ، وَرَجُلٌ مَنَعَ فَضْلَ مَاءٍ
فَيَقُولُ اللَّهُ: الْيَوْمَ أَمْنَعُكَ فَضْلِي كَمَا مَنَعْتَ فَضْلَ مَا لَمْ تَعْمَلْ يَدَاكَ” (رَوَاهُ الشَّيْخَانِ).
وَفِي رِوَايَةٍ لَهُمَا: “وَرَجُلٌ بَايَعَ إِمَامًا لَا يُبَايِعُهُ إِلَّا لِدُنْيَا فَإِنْ أَعْطَاهُ مِنْهَا وَفَى، وَإِنْ لَمْ يُعْطِهِ مِنْهَا لَمْ يَفِ“.

وَمِمَّنْ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ -تَعَالَى- إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: ثَلَاثَةٌ مَذْكُورُونَ فِي حَدِيثِ أَبِي ذَرٍّ -
رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: “ثَلَاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ،
وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ، قَالَ: فَقَرَأَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-
ثَلَاثَ مِرَارًا، قَالَ أَبُو ذَرٍّ: خَابُوا وَخَسِرُوا، مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: الْمُسْبِلُ، وَالْمَنَّانُ،
وَالْمُنَفِّقُ سِلْعَتَهُ بِالْحَلِفِ الْكَاذِبِ” (رَوَاهُ مُسْلِمٌ).

وَهَذَا يُبَيِّنُ خُطُورَةَ الْإِسْبَالِ، وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ يَتَهَاوَنُونَ بِهِ، وَهُوَ مَدْعَاةٌ لِلْكِبْرِ،
وَهُوَ مِنْ كَبَائِرِ الذُّنُوبِ، فَيَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ لَا يَتَسَاهَلَ بِالْإِسْبَالِ؛ لِئَلَّا يَلْحَقَهُ هَذَا الْوَعِيدُ
الشَّدِيدُ. وَالْمَنُّ مَذْمُومٌ، وَهُوَ مِنْ كَبَائِرِ الذُّنُوبِ؛ لِأَنَّهُ يُلْحِقُ الْأَذَى بِأَصْحَابِ الْحَاجَاتِ،
فَإِنْ وَقَعَتِ الْمِنَّةُ فِي الصَّدَقَةِ أَبْطَلَتِ الْأَجْرَ، وَإِنْ كَانَتْ فِي الْمَعْرُوفِ كَدَّرَتِ الصَّنِيعَةَ
وَأَفْسَدَتْهَا (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى) [الْبَقَرَةِ: 264].

وَمِمَّنْ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ -تَعَالَى- إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: ثَلَاثَةٌ مَذْكُورُونَ فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ -
رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: “ثَلَاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ: شَيْخٌ زَانٍ، وَمَلِكٌ كَذَّابٌ،
وَعَائِلٌ مُسْتَكْبِرٌ” (رَوَاهُ مُسْلِمٌ).

وَسَبَبُ ذَلِكَ: أَنَّ دَوَاعِيَ هَذِهِ الْمَعَاصِي فِي هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةِ ضَعِيفَةٌ؛ فَالزِّنَا تَدْفَعُ إِلَيْهِ الشَّهْوَةُ،
وَهِيَ فِي الشَّابِّ أَقْوَى وَفِي الشَّيْخِ أَضْعَفُ. وَالْكَذِبُ يَلْجَأُ إِلَيْهِ الْإِنْسَانُ
لِجَلْبِ نَفْعٍ أَوْ دَفْعِ ضَرَرٍ، وَمَنْ تَمَلَّكَ أَمْرَ النَّاسِ فَهُوَ لَا يَخَافُ أَحَدًا مِنْهُمْ، وَلَا يَرْجُو مِنْ أَحَدٍ
مِنْهُمْ شَيْئًا، بَلِ النَّاسُ يَرْجُونَهُ وَيَخَافُونَهُ، فَلَا يَحْتَاجُ إِلَى الْكَذِبِ. وَالْكِبْرُ سَبَبُهُ الْجَاهُ أَوِ الْمَالُ
أَوِ الْقُوَّةُ؛ فَيَتَكَبَّرُ عَلَى النَّاسِ بِقُوَّتِهِ، وَالضَّعِيفُ الْعَائِلُ لَا يُوجَدُ فِيهِ دَاعِي الْكِبْرِ،
فَلِمَاذَا يَتَكَبَّرُ؟ وَبِمَاذَا يَتَكَبَّرُ؟! فَلَمَّا كَانَتْ دَوَاعِي الْمَعْصِيَةِ فِي هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةِ ضَعِيفَةً؛
فَإِنَّ وُقُوعَهُمْ فِيهَا دَالٌّ عَلَى أَنَّ الْمَعْصِيَةَ مُتَأَصِّلَةٌ فِي نُفُوسِهِمْ، مُتَجَذِّرَةٌ فِي قُلُوبِهِمْ،
وَأَنَّهُمْ يَعْصُونَ لِأَجْلِ الْمَعْصِيَةِ لَا لِتَوَافُرِ دَوَاعِي الْمَعْصِيَةِ فِيهِمْ، وَضَعْفِهِمْ أَمَامَهَا،
فَعُوقِبُوا بِعَدَمِ نَظَرِ اللَّهِ -تَعَالَى- إِلَيْهِمْ، وَكَفَى بِهِ خِزْيًا وَإِثْمًا.

وَمِمَّنْ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ -تَعَالَى- إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: مَنْ أَتَى فَاحِشَةَ قَوْمِ لُوطٍ، سَوَاءً فَعَلَهَا
بِرَجُلٍ أَوْ بِامْرَأَةٍ؛ لِحَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا-
قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: “لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَى رَجُلٍ أَتَى رَجُلًا أَوِ امْرَأَةً
فِي الدُّبُرِ” صَحَّحَهُ ابْنُ حِبَّانَ. وَلَوْ فَعَلَ ذَلِكَ بِزَوْجَتِهِ فَإِنَّ اللَّهَ -تَعَالَى- لَا يَنْظُرُ إِلَيْهِ أَيْضًا؛
لِحَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ:
“لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَى رَجُلٍ جَامَعَ امْرَأَتَهُ فِي دُبُرِهَا” (رَوَاهُ أَحْمَدُ).

وَمِمَّنْ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ -تَعَالَى- إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: مَنْ يَسْتَهِينُ بِأَمْرِ الصَّلَاةِ فَيَنْقُرُهَا،
وَلَا يُقِيمُ أَرْكَانَهَا وَهِيَ عَمُودُ الْإِسْلَامِ؛ لِمَا جَاءَ فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-
قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: “لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَى صَلَاةِ رَجُلٍ لَا يُقِيمُ صُلْبَهُ
بَيْنَ رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ” (رَوَاهُ أَحْمَدُ). فَكَيْفَ إِذَنْ بِمَنْ يُؤَخِّرُهَا عَنْ وَقْتِهَا،
أَوْ يُضَيِّعُهَا فَلَا يُصَلِّيهَا؟!

نَسْأَلُ اللَّهَ -تَعَالَى- أَنْ يَعْصِمَنَا وَأَهْلَنَا وَذُرِّيَّاتِنَا وَأَحْبَابَنَا مِنَ الْكَبَائِرِ وَالْمُوبِقَاتِ،
وَأَنْ يَغْفِرَ لَنَا صَغَائِرَ الْخَطِيئَاتِ،
وَأَنْ يَمُنَّ عَلَيْنَا بِالِاسْتِقَامَةِ عَلَى دِينِهِ وَالثَّبَاتِ عَلَيْهِ إِلَى الْمَمَاتِ
، إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.











 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby


رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ reda laby على المشاركة المفيدة:
,
 

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
التوازن النفسي والسلوكي في شخصية رسول الله صلى الله عليه وسلم سحرالشرق عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 24 24-03-2025 01:37 PM
الثلاثة المخلَّفون.. عبر وعظات.. الغالي عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 25 08-01-2025 12:44 AM
100 حديث صحيح سهل الحفظ ( خاص بالمسابقة الكبرى ) أمير الليل عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 27 25-02-2024 01:48 PM
حصون العفيفات............ خاص بمسابقة الطريق للجنة فريال سليمي اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 26 03-12-2023 11:43 PM
عشرة ادلة على حجية السنة سوكراَ اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 24 08-06-2022 05:59 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 08:27 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.