| الأدارة ..♥ |
| ❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ولادة نور وودق تميز واول هطول حصري ✿ مُتحف لما تَسكنه أناملكم لـ الحصريّةة لعبق ﹂ ✿ |
 |
|
#1
28-06-2019, 06:22 AM
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
حياة وقصة وفهرس
\\
مدخل..! من حبيب ... غادرته الحبيبة ولم يغادرة الحب , قتله الشوق ولم تقتله خناجر الغياب , تحدى القدر وهزمه الحنين , جمع رُفاة الانتظار وشتته البعد ... أماتته الحياة واحياه الوفاء, " لايزال يحفر في الجدار إما فتح ثغرة للنور أو مات في وجه الجدار " (حياة وقصه وفهرس) غيمة الصيف جاءت تحمل طيف كنتُ انتظرها الف نيف ونيف تحمل في احشائها الف سؤال أين؟ ومن أين؟ ولماذا؟ وكيف ؟ وهل تذكرين ضباب ذلك الصيف ! وعرجون ذلك الليل من شوال وهو يستحم في جداول الريف ؟ كانت الرياح تعوي بصوتها المخيف والليل يعزفها على ربابته موال أعلم! بخاطركِ الف سؤال وسؤال أتذكري ذلك الخيال المجنون تطلُ اقدامنا من على الهلال نصطاد بعض من جنون الخيال حيث كنت اصطاد نجمة مطرزة بالهثيم واحيكها في خيط دُخانٍ من السديم حيث كنا نتقاسم الاعجاب في كل شيءٍ قديم كنتُ اصطحب خيالك الى تلال الريف ونمارس اللاعقل عند فوهت ذاك السقيف حيث كنت سماءكِ احميك من قطر الخريف نعم انا اذكرها..! كيف لا لذة عيشي كيف تركتُكِ تذهبين ياااااا لطيشي...؟ الا تجودين مرة اخرى بترتيب اناقتي أتذكرين عندما اكتب فتجوّدي قصيدتي عندما اتلكأ بالحديث لتفهمي حيلتي سيدتي..؟ هل مازلتي تحتفظين بقهوتي! بأريكتي ! بمخدتي ! برسمي , بخطي المعوّج، بقصة قلبي ومهجتي هههه تلك التي خلف دولابك المهجور، كانت فكرتي؟ لله ما اجمل صبركِ بوجه عتابي، صخطي، ثوراتي، وغيرتي من اول غياب، الى اليوم، الى غدٍ الذي سوف يأتي الى مماتي سأقف عند بابكِ الموصود ب قلة حيلتي فقط مثل طيف, اطل بشبحي لا ارتدي صورتي بخيالي، بذكراك بذكرياتي، بحنيني الموؤد بلهفتي ارنوك من بعيد بدون ملامحي , فقط بعينا فؤدي وليس بمقلتي لكنني اتسلل كـ لصٍ الى منامكِ الملائكي اغفو بعيناكِ عميقا أهذو مع احلامكِ احدثه ان حبكِ اول وآخر مناسكي وأنني عشقتكِ اولاً واخيراً، قريباً بعيداً، كثيراً وربكِ فـ شكراً للقدرِ لانكِ كنتِ ومازلتِ وسوف تظلِ عنوان حياتي، محتوى كتابي وفهرس قصتي . مخرج ..! الى حبيبة أرهقها الغياب واجتاحتها الذكريات واتعبتها الاحلام ..! في غيهب مابين رغبة العودة وتفضيل الهروب ... علق المجنون والجنون بذاكرتها تختبء خلف قلبها الشفاف استمعي لنداء يملء الدنيا حنين لن تهزمه الظروف ثانية .... رماد | | 28 \ يونيو \ 2019 م
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الساعة الآن 08:04 AM
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عضويتي 
مواضيعيٌّ
العرض العادي
