الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ بـِ حُـبْ آلله نَلْتَقـيْ ﹂ ✿ |
![]() |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
النساء المذكورات في القران
![]() ![]() لقد تم ذكر عدد من أسماء النساء الصالحات وغير الصالحات في القرآن الكريم ومنهن:
تم ذكرها بإشارة ليست مباشِرة في قول الله عز وجل: (فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلاَ تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ [المؤمنون: 27]. وهي من النساء غير الصالحات وذلك في قوله تعالى: (ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ) [التحريم: 10]. إذ أنها قامت بخيانة دعوة زوجها، ونالت في هذا عقوبتين وهما:
وهي كذلك من النساء غير الصالحات، وقد تم ذكرها بشكل واضح في العديد من الآيات من سُوَرٍ مختلفة، وجميعها فيها حكم عليها بعدم النجاة من عذاب الله في الدنيا، وأنها سوف تنال ما ناله قومها من عذاب الله ( … فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَلاَ يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلاَّ امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ…) [هود: 81]، وقال الله تعالى: (فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَاهَا مِنَ الْغَابِرِينَ) [النمل: 57]، (لاَّ امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَا إِنَّهَا لَمِنَ الْغَابِرِينَ) [الحجر: 60]، (إِلاَّ امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ) [الأعراف: 83] [العنكبوت: 22]، (إِلاَّ امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ) [العنكبوت: 33]، (إِلاَّ عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ) [الشعراء: 171]، [الصافات: 135]. ذكر النساء في القرآن الكريم
كانت زوجة عم نبي الله صلَّى الله عليه وسلَّم (عبدالعُزَّى) الذي كان يقوم بإيذاء رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم وشاركته زوجته في هذا، وتلك المرأة تُعرف باسم (أمِّ جميل حمَّالة الحطب)، كما ذكرها القرآن الكريم، وقد خصَّها الله عز وجل مع زوجها بواحدة من السور القصيرة وهي سورة المسد: (تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ * مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ * سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ * فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ) {المسد: 1- 5}.
واسمها (آسية بنت مزاحم) امرأة فرعون، وذُكرت في قول الله تعالى (وَقَالَتِ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ قُرَّةُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) (سورة القصص، الآية 9). النساء الصالحات في القرآن الكريمكانت النساء الصالحات في الإسلام كثيرات، وقد تم ذكر العديد منهن في القرآن الكريم ومنهن:
لم يتم ذكر اسمها في القرآن إطلاقًا ولكن كانت تُسمى (بزوجته) من غير ذكر اسمها مباشرة، في حين أنه ذُكر بالسنة النبوية فبعد أن خُلق آدم بدون والد ولا والدة، فخلق الله حواء من آدم، حتى تصبح له السكن والعون في حياته، وتقوم بتعمير الأرض بأبناء آدم، لكي يُخلف بعضهم بعضًا فيها، وأسكن الله آدم وحواء الجنة كما في قوله تعالى: (وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ) [سورة البقرة: الآيتين 35 ، 36].
لقد كرم الإسلام النساء، وخاصة الصالحات منهن، فقد كان لهن دورًا كبير في مساندة الرسل ونشر الدعوة الإسلامية، وتم ذكر الكثير منهن في القرآن، ومنهن: المرأة التي ذكر اسمها صريحا في القران
وكذلك في قوله تعالى (وقَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ) [سورة القصص: الآية 26]
إن المرأة الوحيدة التي ذكر اسمها بالقرآن المرأة الوحيدة التي ذكر اسمها بالقرآن في العديد من المواضع هي مريم بنت عمران، إذ تم ذكر اسمها في القرآن الكريم 24 مرةً، منها 11 مرة تم ذكرها وحدها، أما 13 مرة كانت منسوب إليها ولدها عيسى عليه السلام. لماذا لم يذكر القرآن أسماء النساءقام أهل العلم بإرجاع ذلك إلى الحكمة فقال القرطبي: “لم يذكر الله عز وجل امرأة وسماها باسمها في كتابه إلا مريم ابنة عمران، فإنه ذكر اسمها في نحو من ثلاثين موضعاً، لحكمة ذكرها بعض الأشياخ، فإن الملوك والأشراف لا يذكرون حرائرهم في الملأ، ولا يبتذلون أسماءهن، بل يكنون عن الزوجة بالعرس والأهل والعيال ونحو ذلك، فإن ذكروا الإماء لم يكنوا عنهن ولم يصونوا أسماءهن عن الذكر والتصريح بها، فلما قالت النصارى في مريم ما قالت وفي ابنها، صرح الله باسمها، ولم يُكنِّ عنها بالأموَّة والعبودية التي هي صفة لها، وأجرى الكلام على عادة العرب في ذكر إمائها”. وقال الزركشي في هذا: “ومع هذا فإن عيسى لا أب له، واعتقاد هذا واجب، فإذا تكرر ذكره منسوباً إلى الأم استشعرت القلوب ما يجب عليها اعتقاده من نفي الأب عنه، وتنزيه الأم الطاهرة عن مقالة اليهود لعنهم الله”. ![]() ![]() ![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
![]()
•
للحروف الزاهية تفاصيل تضئ القلب
• بوليفارد سيتي و المتعة بـ رياضي الحبيبة تصويري, • وتعز علي فلسطين ويعز علي حزنها
الساعة الآن 11:51 AM
|