المثلية والحد من انتشارها ومحاربتها

المسألة أكبر من فساد أخلاقي لمجموعة أفراد
المسألة تشريعات حكومية غربية حتى يضعفون قوة شعوبهم والشعوب الاخرى
حتى تدوم لهم السلطة والقوة وهذه اداءة تستمر في تأثيرها ودورها في
التظليل لسنوات قادمة ومشرعة لقوانين أشد خبث
انتهت موجة الالحاد وتمت أهدفه والعمل جاري على توحيد الاديان
والهدف الثاني تقنين المثلية في المجتمعات والتعايش معها كطبيعة بشريه
ويتوقع استمرار الحملة لمدة 20 سنة قادمه
هل ستنجح أو لا
الله أعلم الفطرة قوية صعب يتغلبون عليها بالكامل
الهدف الثالث جواز بيع المخدرات في الاماكن العامة
الهدف السيىء والقبيح هو السماح بااستغلال الاطفال بشكل جنسي
وتغير مسمى الاغتصاب
قد تكون الاهداف مستحيلة التحقيق بنظرنا حاليا
لكن حالها حال المثلية من كان يصدق تلقى رواج ودعم دولي
رغم معارضة الشعوب
هذه أسترتيجيات ياهتان ومثلك عارف ماتنتهي
لذلك العالم يحتاج تطبيق أحكام الشريعة الاسلامية الصحيحة المعتدلة
هذه الانظمة تستعبد الشعوب بطرق كثيرة وهذه أنواع من أساليبهم
لذلك هم عارفين خطورة الاسلام على مخططاتهم
دور الاسرة ضعف جدا وقيدت صلاحياتها
لكن الحمدلله الناس بخير وسيظلون على خير بفضل الله
ومثل ماذكرت الثقافة ونشر العلم يزيد الوعي ويحفظه من التلوث

وهُــم . ,تروووف ,سما الموج ,هتان معجبون بهذا