الأدارة ..♥ |
عَبق المَقَالات الشخْصِّية ✿ يَهْتَم بِتَألِيفْ وَاِبْدَاعَات الاَعضَاء مَهمَا كَانْت وَأي نص سبق له النشر خارج مملكة عبق بقلم العضو ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
سيكولوجية الداعشي والتطرف الديني مقالة شخصية حصرية
من يومان وانا يشغلنى موضوع كيف انسان سواء انثي او ذكر يكون مظهره حضارى ان كان رجل يلبس لباس عصري واذا كانت انثى تظهر بمظهر حضارى تضع المكياج وتخرج وتمرح لكنها عند نقطة تتحول الى متطرفة داعشية وتتوهم ان الحجر على الافكار الاخري هو الدين او قمع الاخريين بحجة الفضيلة هذه اوامر الدين
صورة لمشاعر انسانية تثير حفيظتها ولانكم لاتعرفون تاريخكم اذهب الى جوجل واكتب عورة الامة او الجارية ماهي حدودها ستجدها من صرة البطن الى الركبة هل كانت الجوارى تمشي فى الطرقات هكذا نعم هل كانت تصلي الجارية وهي عارية الصدر نعم هل كان مفروض عليها هذا اللباس نعم هل هذا جاء فى القران لا من اين جاء من الفقه التراثي هل كانت مدينة رسول الله صلي الله عليه وسلم هكذا نعم كان عمر بن الخطاب يضرب الجارية التى تتحجب ويقول لها اتتشبهن بالحرة ياجارية اقراوا التاريخ اعرف انى اثير قضية سوف اهاجم عليها لكن الفرق بينى وبين البعض منكم انى مسلم قارئ اعرف ان ماوصلنا اليه من تشدد وتطرف وقطع الرؤس والتنكيل بالناس ليس اسلاما كلا منكم يحمل داعشي داخله تهزه صورة بها مشاعر انسانية ويقول هذا ضد الدين وكأن الدين خاص بالمنطقة السفلى فقط لكن عندما يرى داعشي يذبح انسان يشعر بالفخر ويقول هذا فى سبيل الله والله منكم براء ارتقوا فأن القاع امتلأ نهاية مقالتى اتمنى الهدايه للجميع شكرا ابتسامة الزهر
آخر تعديل أسير الذكريات يوم 15-05-2024 في 10:34 PM.
الساعة الآن 11:14 AM
|