إنهُ مساء الفُل من أُنثى الـ
ربيع الساحِر
الذي لطالما صنعت من طابع الفِتنة مُقتنياتها الصغيرة
وَ وضعت ( رَوح الدهشةِ ) بين تفاصيل قُدومها الأخاذِ
فِي حين انه صَباح الفِتنةِ و الدهشة
لِي
و الرقةِ و اللُطف و كُل المشاعِر الأخاذةِ و التي تنبضُ لأجلها القلوب بـِ ودية عظيمه
جميلةُ انتِ أيتها العذبة الربيعيةِ ذات الأريج العذب العَطِر
وَ لكِ يُمنى تعالت سمائاتِ الإحترافِ
وحين جمعتِ الذوق الفريد .. أصبحت رمزاً مُميزاً بين كُل أؤلائكِ الدُهاءِ فناً و عطاءً
لـِ تكونِ أدهى الدُهاءِ في كُل ما ترق لأجلهِ القلوب
و أعظم العُظماءِ في ساحاتِ الجمالياتِ الفاخرةِ
وَ ابهى من ضَرب إيقاع الشُعور
فـ شُكراً لكِ أن أهديتني شيئاً من عبيركِ الأخـآذِ , أتباها بهِ بين الساحاتِ
لا حُرمت قلبك المُحب يآ آسِره
ولا يُمناكِ الفآخرة والتي لا مثيل لها أبد الدهر
و دُمتِ أحلى من يزين لِي الخُطى و يرسم لِي صورة حُضوري
أحبــــك