11-03-2019, 11:45 AM
|
|
|
|
عضويتي
»
39
|
اشراقتي
»
Feb 2017
|
كنت هنا
»
اليوم (12:13 AM)
|
آبدآعاتي
»
3,470,094[
+
] |
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
] |
هواياتي
»
كتابة الشعر والخواطر # التصوير
|
موطني
»
|
جنسي
»
|
مُتنفسي هنا
»
|
مزاجي:
|
|
|
|
|
فوضى ،
.
,
.
الشّتاء ، البَرد ، حقائبّ الرّاحلين ،
معَاطف الدّفء ، تعانُق الأيديّ ، تكّة السّاعة ،
تثاؤبّ الدقائق ، ضحكَة الأطفال ، وَ قُبلة المطر على جبينيّ ،
: كلّ أشيائي تُشير - نحوك - !
-
, ( وينك انتَ , كلّ الأمَاني اذبَلتّ ! ) ,
يَ تُرى ,
أتصلك رسَائلي ؟
أتستفيق عصفُورة حنينكّ ؟
أتلثمّ النّجوم ب ثغر السَّهد ,
وَ تُرسل ليَ من العُتمَة : قُبلة , وَ بحة حزينّ ؟
أمَا زلتّ تُمارس الغرق , و تُعانق وسَادتك الفارغة إلا من عبقّ ,
من عطري الذّائبّ في ذقنك , أنفَاسك , ثوبكَ , قهوتك الدَاكنة , حتّى أطرافك ! ,
أما زلتَ تقرأ حرفي بنهمّ ؟ ب وجع فاتنّ , وَ مجنُون ! ,
أتسكُنك أتفه التّفاصيل , أتهذي ب طُهرّ الحكايَا و الأحاديث , كمَا لو كنتُ الآن مُتشبثَة بأكمامك ؟
أتخَاف , أتَخاف يَ حبيبي من صُبح لا يُرافقه صوتي النّاعس , من مسَاء مُفلسّ من الفرحَ , وَ فوضى الأحلام ؟
وَ الأسئلة تظلّ هكذا , عقيمَة ,
وَ الأمنيّات مُعلقة على : رمشّ حضُور .
-
وجهُك وطَن ,
وَ رحيلك : منفَى ,
يقصّ جناحي ,
لكنّ شوقيّ يستمرّ في الغنَاء ,
يترنّح هكذا , كَ رجل ثملّ , ثمّ يلوذ بصَدري كوخزّ ,
و تتكابلّ الأوجَاع ! .
-
لوّ يلفظك الغيَاب نصف ليلة , لو يجتث صمتيَ
لَ نفثت في أذنك شتائمّ الدنيا , لَ أخبرتُك بانكسَار بأنّي : أحبّك , لّ دسستُ فيكَ عتبي و .. بكيتّ .
7:15م.
تمّت ذات / شتاتّ .
رآقني كثييرآ
لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]
نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام
2 أعضاء قالوا شكراً لـ عبير الليل على المشاركة المفيدة:
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 05:49 AM
|