ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 15-09-2020, 11:16 AM
روح أنثى غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 781
 اشراقتي » Jul 2018
 كنت هنا » 04-07-2021 (06:14 PM)
آبدآعاتي » 403,068[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
 
الحب يبقى.. والجرح يرحل






الحب يبقى.. والجرح يرحل

قصة اعجبتني واحببت نقلها لكم




في البدء كانت ياسمينة..
هذه القصة ليست من نسج الخيال.. بل هي من صفحات الحياة وسطور الزمان.. كتبها (رجل) سكنت هناك.. هناك في أقاصي قلبه الرطيب طفلة كالياسمينة الغضة.. فكتب عنها سطوراً طاهرة.. لا تخدش فضيلة ولا تنتهك حرمة.. انقشها خالدة في (أوراق وردية) لتؤمنوا مثلما آمنت.. أن لا زال للحب عذريته.. وللصفاء عذوبته..
بدأت قصتي حين ولدت (مها) لعمي الأبعد (ابن عم أبي) والذي كان يسكن في مدينة الرياض.. بينما نحن نسكن في إحدى القرى القريبة منها..
تصغرني بست سنوات هي.. لم أكن أعرف الكثير من عالم الصغار ولا أحب مداعبتهم حتى رأيتها كملاك طاهر يتربع على حجر والدتي التي اصطحبتني معها لزيارتهم حين جاؤوا لقريتنا لقضاء عطلة العيد..
كانت كوردة ربيعية.. أزهرتها سحابة مشبعة بالمطر.. حملتها بإذن أمها وخرجت بها لمزرعة البيت وكانت المرة الأولى التي أحمل فيها وردة.. في شهرها الثامن..! لا أدري كيف استلطفتها.. واستظرفتها.. وأحببتها..! فكرت.. ربما لأن والدتي لم تنجب سوى الذكور..؟
وحين كنت ألاعبها حملتها بسرعة لأجعلها تطير في الهواء مما جعلها تضحك بشكل هستيري..
لكنني ولفرط جهلي وقلة خبرتي في الصغار تماديت في رفعها إلى أعلى فاختل توازنها وسقطت من بين يدي..! لم أصدق نفسي حين رأيتها تسقط أرضاً ويرتطم رأسها الصغير بجذع النخلة الخشن الذي تسبب في جرح جبينها ونزف الدم منه..!!
ورغم خوفي كطفل من العقوبة إلا أني لم أهرب.. بل أسرعت بها أحملها لوالدتها.. صرخت بي أمي: ماذا فعلت بها؟!! والكل يرقبني بنظرات حادة وأخذوها مني.. أخبرتهم بما حصل ووقفت في انتظار العقوبة ليرتاح ضميري الذي كاد يقتلني عذاباً وقلقاً..
أما أمها.. التي كانت مشهورة بعقلها الراجح.. فلم تزد على قولها: هداك الله يا ولدي.. ثم انصرفت تغسل دماء الصغيرة..
أقسم أني لم أكن راضياً عن تلك العقوبة الباردة في نظري، تمنيت لو أن إحداهن أمسكتني وضربت رأسي تماماً كما حصل لـ (مها).. لكني جرجرت أقدامي وتواريت عن الأنظار..
وفي الغد سمعت والدتي تحادث والدتها بالهاتف، أرخيت السمع لأطمئن قلبي.. الذي سكن وهدأ حينما سمعت أمي تقول.. الحمد لله.. الحمد لله إنها بخير.
ومرت الأيام سريعة، وانقضى العيد، ورحلت عائلة (مها) إلى الرياض وذكراها عالقة بذهني..
وقلت لنفسي: لا بأس.. حب الأطفال شيء معروف وشائع.. وسينتهي يوماً ما.. حين تكبر هذه الصغيرة..
في العيد القادم انتظرتها بشوق، ورأيتها كالياسمينة على كتف أخيها الذي يكبرني بعام يتجول بها في أرجاء المزرعة..
رأيتها تمشي.. وتضحك.. وتتكلم بحروف عذبة.. جذبتني أكثر.. فازددت بهذه الندية تعلقاً..!
وحين بدأت أحادث أخاها وأخفي رغبتي الملحة في حملها ومداعبتها.. لمحت خلف خصلاتها المتناثرة على ذلك الجبين الوضاء أثر ندبة جرح العام الماضي..! وعاودني شعور يستقر مؤلماً بين أضلاعي.. إذ كيف أجرح مثل هذا الجبين.. المسقى بالطهارة والجمال..؟
ومضت بعدها ثلاث سنوات.. وعائلتها لا تأتي لقريتنا أبداً.. فرابطة والدها بالقرية انتهت بعد وفاة والدته رحمها الله..
وبلغت أنا الثالثة عشرة.. ومها في عامها السادس.. وكان زواج شقيقي الأكبر.. وعلمت من والدتي أنهم مدعوون للحفل وسيحضرون من الرياض.. لم أصدق أذني..!!
أيعقل..؟
هل سأراها بعد كل هذا الغياب.. والسنين..؟!!
وانتظرت ليلة الفرح بفارغ صبري.. وكلي أمل.. أن أراها.. وأهدئ من وجيب هذا المتخلف بين ضلوعي.. والذي يكاد يطير شوقاً وفرحاً..!
وحانت الليلة.. وتسللت لمكان النساء متظاهراً برغبتي في الحديث إلى إحدى عماتي، وهناك أرسلت نظراتي بحثاً عنها.. وتركت لقلبي الطريق ليعثر عليها.. فو الله ما أخطأها.. وكيف يخطئ من سكنته..؟
ها هي.. ترفل بثوب وردي كتفاحتي خديها.. وتتساقط خصلاتها المترفة بالغرور على كتفيها.. لكن طوق الورد على رأسها سمح لعيني أن تطلع على الندبة الصغيرة.. التي أصبحت بيضاء.. على حافة جبينها اليمنى..
خفق قلبي بشدة، عضضت على شفتي.. تمنيت لو اقتربت منها واعتذرت أو قلت أي شيء..!
لكنني خرجت مشيعاً باللوم والتوبيخ من والدتي التي تعتبرني رجلاً لا يليق بأن يبقى بين النساء..!
وبقيت تلك الصورة في داخلي فترة ليست بالقصيرة.. الوردة الناعمة.. بالثوب الوردي.. وطوق الأزهار اللطيفة يحيط الوجه الحبيب..
ولكن الحلم كان أسرع رحيلاً.. لقد غادر أهلها من الغد مباشرة بعد انتهاء الحفل..
وطالت زيارتهم التالية لزيارة قريتنا.. فلم يأتوا لقريتنا إلا بعد....... خمس سنوات..!!
أوصدت خلالها على "مها" الأبواب ولبست الحجاب، لقد انتقلت للمرحلة المتوسطة.. ورجل مثلي في الثامنة عشرة لا يصلح أن ينظر إلى مثلها..
حينما تخرجت من الثانوية أصررت على الالتحاق بجامعة الرياض، ورفضت رفضاً قاطعاً إكمال تعليمي في معهد القرية.. فطموحي كبير جداً أيضاً.. وطموحي يستحق العناء والتضحيات.. طالما أن "مها" هي جزء من هذا الطموح..
بقيت طوال دراستي في سكن الجامعة الخاصة، وترددت كثيراً على بيتهم بدعوة من أخيها الذي يشاركني الجامعة في تخصص آخر..
أنهيت مشواري هذا بالحصول على الماجستير.. وانتشرت الفرحة حتى دخلت كل بيت في قريتنا.. وتراقصت الابتسامات زهواً على شفاه والدي وافتخاراً بي.. وهمست أمي.. (فرحتي الكبرى.. هي يوم زواجك..!)
وأشرق بداخلي شعور رائع.. بل.. أروع من الروعة ذاتها.. جمعت أصابعي لأحسب كم من السنوات تبلغ مها..؟ كم عمر ياسمينتي الآن..؟
وهوى داخلي شعور بالخيبة لما وجدتها لم تكمل الثامنة عشرة بعد، وأنا في الخامسة والعشرين.. تعثرت الكلمات على لساني.. وقلت لأمي.. (ادعي لي بالخيرة يا يمه..)
ولكن.. بقي الإصرار ذاته في داخلي.. ولو كان..؟؟
ستنهي مها الثانوية هذا العام، سأصرح أمي برغبتي بها.. وإن وافق أهلها كان بها.. وإن لم يوافقوا لصغرها.. فلأجلها أنتظر العمر كله..
وحينما انتهت اختبارات الثانوية العامة ولم تعلن النتائج بعد في الصحف، طلبت من صديق لي أن أعرف نتيجتها قبل النشر.. وبالفعل علمت بنجاحها بتقدير امتياز وبنسبة رائعة جداً، فلم أتمالك نفسي.. رفعت سماعة الهاتف لأبشر أخاها بذلك، لكن والدته أخبرتني أنه غير موجود.. فسلمت عليها وعرفتها بنفسي فرحبت بي.. ثم زفيت لها خبر نجاح مها.. وأنني علمت به بعد أن هنأني أحد الأصدقاء على تفوقها ظناً منه أنها أختي.. وأردت أن أبشركم.. وأبارك للجميع...!
كم كانت فرحة أمها كبيرة.. ودعت لي كثيراً.. وسمعتها تناديها.. لتزف لها الخبر وهي تغلق السماعة.. فلم أغلقها لعلي أسمعها صوت الفرح في نبراتها.. لكن الانقطاع كان الأقرب لسمعي..!
وازدادت نشوتي.. وأصبح الإحساس بالغبطة يغمرني ويكبر على صدري.. إن ياسمينتي متفوقة.. ذكية.. وجميلة.. كما أعرفها منذ صغرها..!
كبر الحلم.. حتى أصبح كاليقين.. وكنت أنتظر الفرصة المواتية لأبوح لوالدي بذلك..
عدت للقرية حاملاً حلمي في صدري متلهفاً البوح به واعلانه بعد أن ظل حبيس قلبي سنوات.. إذ المفاجأة الغير متوقعة تنتظرني..
والدتي تحدث والدي عن ترتيبات سفر للرياض، ولوازم لها وللصغار، وأن أهلي سيكونون ضيوفي أسبوعاً كاملاً في شقتي بالرياض بعد شهر من الآن..
وسألت عن سبب الزيارة المفاجأة.. وليتني لم أسأل.. بل ليت تلك اللحظات لم تمر علي..
إنه زواج مها...!
من..؟ ومتى.؟؟
هذا ما استطعت السؤال عنه والمفاجأة تكاد تقطع أنفاسي.. الجميع لاحظ فجيعتي في شكل عيني..
استدركت وقلت:
معقول..؟ أوصلت إلى سن الزواج؟ مازلت أذكرها صغيرة جداً..
قالت أمي:
الأيام تمصي سريعة.. صحيح هي صغيرة نوعاً ما.. لكنها عاقلة رزينة.. والوقت مناسب خصوصاً وأن الرجل كفء.. ياالله يا ولدي.. متى ستفرح قلبي..؟؟
قلت ولازلت أداري دهشتي.. وأكابر على الطعنات المتتالية التي تكاد تودي بي:
من هو..؟
- ابن جيرانهم.. من آل فلان..
وبدأت الأرض تميد من تحتي.. إنه رفيق أخيها.. لكنه لم يكن أقرب مني إليه..!
يا إلهي..
كيف للناس أن يعلنوا عن رغباتهم في الوقت المناسب.. بينما أنا أمسك بحلم صعب الكتمان في صدري سنوات..
يا إلهي..
ماذا يريد أهلها من رجل لا يربطهم به دم ولا قرابة..؟! أتراه يستحقها..؟ أيستطيع أن يحبها ويسعدها كما أشعر أني سأفعل ذلك..؟
صحوت من دوامتي على صوت المؤذن، قمت للصلاة واهن القوى.. كسير الخاطر.. مجروح الفؤاد..
هكذا أنا دوماً.
الحزن يملأ حياتي.. والخيبة تبدو على ملامحي.. كنت وما زلت ضعيفاً عن إبداء رغباتي في الوقت المناسب.. فأنا ابن القرية البسيط الذي يحسب للكلمة ألف حساب.. ويضع قوانين العيب والنقد نصب عينيه..!
تم الزواج..
ورحلت مها عن عالمي..
نعم أصبحت مها.. ولم تعد ياسمينتي..
إنها في ذمة رجل آخر.. ولست والله أتمنى لها إلا السعادة والهناء، وعرفت كما عرف غيري أنها سافرت للخارج مع زوجها لإكمال دراسته.. فشيعتها بدعواتي..
وذات يوم.. ذهبت بطفلي الذي لم يتجاوز الثالثة لمدينة الألعاب، ففوجئت بابن عمي (أخو مها) ومعه طفلان..
أما الطفل فكان شديد الشبه بأبيه، وأما الطفلة.. والتي عرفت فيما بعد أنها برفقة خالها فقد أجابني شيء ما أنها هي.. مها الصغيرة. كأن السنوات توقفت تلك اللحظات ومن ثم رجعت للوراء..
بقيت معه وقتاً طويلاً واقفين نتبادل الأحاديث والسؤال، ثم ودعني وهو يدعوني وأسرتي لزيارتهم لاسيما وأن مهما عائدة للخارج قريباً بعد إجازتها..
ذهب الرجل من أمامي وأنا لازلت أتأمل جبين الطفلة لعلَّي أرى أثراً للندبة فيه..!


بقلم / عبد الله بن محمد








 توقيع : روح أنثى











رد مع اقتباس
    قديم 15-09-2020, 11:21 AM   #2


    الصورة الرمزية ملاذ الصمت ♪
    ملاذ الصمت ♪ متواجد حالياً

     
     عضويتي » 400
     اشراقتي » Oct 2017
     كنت هنا » اليوم (08:41 AM)
    آبدآعاتي » 17,408[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي »
     اقامتي »  
    موطني » دولتي الحبيبه
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام 
     
    افتراضي




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     

    رد مع اقتباس
    قديم 15-09-2020, 03:43 PM   #3


    الصورة الرمزية بنت الاكابر
    بنت الاكابر غير متواجد حالياً

     
     عضويتي » 1506
     اشراقتي » Dec 2019
     كنت هنا » 14-11-2020 (03:11 AM)
    آبدآعاتي » 62,900[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي » كل شي حلوو
     اقامتي »  السعوديه
    موطني » دولتي الحبيبه Yemen
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     SMS ~
    كيفما اكون
    لايشبهني الاخرون
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام 
     
    افتراضي رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : بنت الاكابر





    - يمتزِج دمعهَا بِماء الوضوُء ، أتراه يهزمهَا الضّعف😌


    رد مع اقتباس
    قديم 16-09-2020, 09:37 AM   #5


    الصورة الرمزية رهينة الماضي
    رهينة الماضي متواجد حالياً

     
     عضويتي » 815
     اشراقتي » Aug 2018
     كنت هنا » اليوم (02:18 AM)
    آبدآعاتي » 1,432,288[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي »
     اقامتي »  عبق الياسمين
    موطني » دولتي الحبيبه
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام المئوية الرابعة بعد المليون وسام وسام 
     
    افتراضي رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : رهينة الماضي







    الف شكر اخي تاجر الاحزان على التوقيع الرائع










    رد مع اقتباس
    قديم 16-09-2020, 06:46 PM   #8


    الصورة الرمزية سُلاف !
    سُلاف ! متواجد حالياً

     
     عضويتي » 369
     اشراقتي » Sep 2017
     كنت هنا » يوم أمس (09:19 PM)
    آبدآعاتي » 213,992[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي » أناقتي !
     اقامتي »  هناك..!
    موطني » دولتي الحبيبه India
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     SMS ~

    ما زلتُ بخير ..!
     الاوسمة »
    وسام وسام نبض اسطوري وسام وسام 
     
    افتراضي رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : سُلاف !



    رد مع اقتباس
    قديم 16-09-2020, 10:31 PM   #9


    الصورة الرمزية الشاهين
    الشاهين غير متواجد حالياً

     
     عضويتي » 695
     اشراقتي » May 2018
     كنت هنا » 16-03-2024 (07:35 PM)
    آبدآعاتي » 548,149[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي » السباحة والنت
     اقامتي »  سويسرا
    موطني » دولتي الحبيبه Iraq
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام 
     
    افتراضي رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : الشاهين



    كل الشكر للاخت الغالية , المصممة .. ابتسامة الزهر ..












    [/CENTER]


    رد مع اقتباس
    قديم 26-09-2020, 07:09 PM   #10


    الصورة الرمزية حكآية روح
    حكآية روح غير متواجد حالياً

     
     عضويتي » 106
     اشراقتي » Apr 2017
     كنت هنا » 08-09-2021 (03:34 AM)
    آبدآعاتي » 719,463[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي »
     اقامتي »  
    موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام 
     
    افتراضي رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : حكآية روح





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
الحب ؟؟ فريال سليمي عبق العام ✿ 30 31-12-2023 01:30 PM
سباب تجعل حواء تتجنب الوقوع فى الحب من اول نظرة امير بكلمتى موده ورحمه✿ 20 14-10-2023 09:26 AM
مفاتيح الحب الزوجي غرآم الروح موده ورحمه✿ 20 13-10-2023 08:20 AM
انواع طيور الحب بالصور غرآم الروح عالم الحيوانات والنباتات والبحار ✿ 17 22-09-2023 09:08 PM
غياب العاطفة في الحياة الزوجية .. رهينة الماضي موده ورحمه✿ 15 18-10-2022 05:22 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 09:43 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.