ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  

❆ رمضان يجمعنا ❆
                                                          
                  



 
#1  
قديم 03-05-2020, 12:14 AM
حكآية روح غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 106
 اشراقتي » Apr 2017
 كنت هنا » 08-09-2021 (03:34 AM)
آبدآعاتي » 719,463[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
 
المنحة الرمضانية.. لا تجعل الفتور يغتالك".




قديمًا قالوا: إن الفرصةَ لا تأتي في العمر إلا مرة واحدة، فطوبى لمن استغلَّها، ورغم أن لهذا الكلام بعضَ المآخذ، إلا أنه ينطوي في ذات الأمر على بعض الفوائد؛ فالفرص في حياة الإنسان عامة متعددة ومتنوعة، وفي حياة المسلم أكثر تعددًا وتنوعًا، والسعيد من استثمر رصيدَ فرصه في النافع، والعاجز من أتبع نفسَه هواها، وتمنَّى على الله - تعالى - الأمانيَّ.

إن عمر الإنسان نفسه أعظمُ فرصة، وما المرء إلا أيام، فإذا ذهب يومٌ ذهب بعضُه، وأغلى ما يسعى فيه المرءُ أن يُعتق نفسَه التي بين جنبيه من النار، ومن غضب الجبار، تلك هي رسالةُ المسلم النبيلة، التي كرَّس لها كل جوارحه وأوقاته، فعمَر الأرض وعمر لحظاته كلَّها فيما يرضي الله تعالى.

وما رمضان في حياة المسلم إلا فرصةٌ سنوية ثمينة، يغتسل فيها من الذنوب، وينسجم مع فطرتِه في الإنابة إلى الواحد الأحد، فأُنْس النفس الحقيقي أن تلجأَ إلى كنف الله تعالى؛ حيث يقول - صلى الله عليه وسلم -: ((اللهم أنت عضُدي، وأنت نصيري، بك أحول، وبك أصول، وبك أُقاتل)).

قال المناوي: "((اللهم أنت عضدي))؛ أي: معتمدي، قال القاضي: العضد ما يعتمد عليه ويثِق به المرءُ في الحرب وغيره من الأمور، ((وأنت نصيري، بك أحول))، قال الزمخشري: من: حَالَ يحول، بمعنى: احتال، والمراد كيد العدو، أو من حال بمعنى تحوَّل، وقيل: أدفع وأمنع من حال بين الشيئين، إذا منع أحدَهما عن الآخر، ((وبك أصول))؛ أي: أقهرُ، قال القاضي: والصَّول: الحملُ على العدو، ومنه الصائل، ((وبك أقاتل)) عدوَّك وعدوي.

قال الطيبي: والعضد كناية عما يعتمد عليه ويثق المرءُ به في الخيرات ونحوها وغيرها من القوة.

كيف تفوتك الفرصة الرمضانية؟!

فلتشحذِ الهمَّة، وتأخذ الأُهبة؛ لنيل بركات هذا الشهر الكريم، ألا يسرُّك أن تكونَ من أهل باب الريَّان، ومن أهل العتق من النيران، ومن أهل جنَّة الرضوان، ومن أتباع هَدي النبيِّ العدنان؟ كيف الفتورُ وقد سُلسلت الشياطين، وغلِّقت أبواب الجحيم؟! وكيف التقاعس، والرحمن قد منح الأمَّةَ ليلةَ القدر وتكفَّل بجزاء الصوم؟!

لا تستصغر هِمَّتَك، ولا يهُولنَّك مظهر الجوعِ والعطش، فإن من وراء الأكمة الخيرَ الجزيل.

كتب العالِم الحجة، عالم الجزيرة ومفتيها "ميمون بن مهران" إلى عمر بن عبدالعزيز - رحمه الله -: إني شيخ رقيقٌ، كلَّفتني أن أقضي بين الناس، وكان علي الخراجُ والقضاء بالجزيرة، فكتب إليه: إني لم أكلِّفك ما يعنِّيك، اجْبِ الطيِّب من الخراج، واقضِ بما استبان لك، فإذا لبس عليك شيءٌ، فارفعه إلي، فإن الناس لو كان إذا كبُر عليهم أمرٌ تركوه، لم يقم دينٌ ولا دنيا.

صاحب الهمة العالية يذلِّل الصعاب من خلال النظر إلى حسن العاقبة، فالفتور غيرُ موجود في قاموسه الفكري والشعوري، فهو يتعامل مع الصعاب كواقعٍ، الجوع والظمأ لا يقيد حركته، ولا يجعله واقفًا جامدًا مكانه؛ لأن همتَه العالية تسمو به إلى آمالٍ وآفاق كبيرة وبعيدة، وينظر من خلال همَّته دائمًا إلى مِنَح الله في أوامره.

ولقد كان من هَدي علماء السلف أنهم كانوا إذا جاء شهر رمضان، يتركون العلم، ويتفرَّغون لقراءة القرآن، حتى قال بعضهم: "إنما هما شيئان: القرآن والصدقة".

وكان الإمام الزهري - رحمه الله تعالى - كذلك، وكذلك كان الإمام مالك، وهو ممن اشتهرت منزلتُه وقيمته واهتمامه بحديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتعظيمه له، حتى إنه كان لا يحدِّثهم إلا وهو على وضوء ويبكي ويتخشَّع، وكان يقدِّر ويُجلُّ حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومع ذلك كان إذا دخل رمضان، لم يشتغل بالحديث، بل يترك الحديثَ، ويُقبل على القرآن، وكذلك كان سفيان الثوري - رضي الله عنه.

وقد تفتُر النفسُ في الاستمرار على العمل الصالح والمداومة عليه، ولمعالجة هذا الداء لا بد من العزيمة الصادقة على لزوم العمل والمداومة عليه، أيًّا كانت الظروف والأحوال، وهذا يستلزم نبْذ العجز والكسل، والدَّعة والخمول، وإذا كان الإنسان يكره الموتَ الذي فيه انقطاعُ حياته، ويكره الهرَم الذي فيه انهيارُ شبابه وقوَّته، ألا يدرك أن هناك أمرًا - لربما كان أشدَّ منهما - وهو العجزُ والكسل، وضعْف الهمة والتراخي، والتسويف، وركوب بحر التمنِّي؛ مما يقعده عن كل عمل صالح، ويثبِّطه عن كل بر وطاعة.

وقد كانت حياةُ السلف - رحمهم الله - معمورةً بطاعة الله حتى يَلقوا ربهم، وأقوالهم وأحوالهم في ذلك كثيرة؛ قال ميمون بن مهران: "لا خير في الحياة إلا لتائب، أو رجل يعمل في الدرجات، ومن عدَاهما فخاسر".

وقال بعضهم يحكي حالهم: "كانوا يستحيون من الله أن يكونوا اليوم على مثل حالهم بالأمس"، يريد: أنهم كانوا لا يرضَون كل يوم إلا بالزيادة من عمل الخير.

وفي الترمذي عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه سئل: أي الناس خير؟ قال: ((من طال عمُره، وحسُن عمله))، قيل: فأي الناس شرٌّ؟ قال: ((من طال عمره، وساء عملُه)).

وبكى معاذ - رضي الله عنه - عند موته، وقال: "اللهم إني لم أحبَّ البقاءَ في الدنيا لا لغرس الأشجار، ولا لجري الأنهار، إنما أبكي لظمأ الهواجرِ، وقيام الليالي المظلمة، ومزاحمة العلماء بالرُّكب، ومجالسة أناسٍ ينتقون أطايبَ الكلام كما يُنتقى أطايب الثمر".

وقال أحد الصالحين عند موته: "إنما أبكي على أن يصلِّي المصلون ولست فيهم، وأن يصومَ الصائمون ولست فيهم، ويذكرَ الذاكرون ولست فيهم".

فما أعظم الانتكاسةَ بعد الطاعة، وما أقبح العَوْد إلى الغفلةِ بعد الذكرى والموعظة، وقد كان من دعائه - صلى الله عليه وسلم -: ((يا مقلِّب القلوب، ثبِّت قلبي على دينِك))، ومن دعائه أيضًا: ((اللهم إني أعوذ بك من الحَوْر بعد الكَوْر)).

إن لإدمان المداومة على الأعمال الصالحة آثارًا حميدة؛ منها: دوام اتصال القلب بخالقه وبارئه؛ مما يعطيه قوة وثباتًا، وتعلقًا بالله - عز وجل - وتوكُّلاً عليه، ومن ثم يكفيه همَّه: ﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾ [الطلاق: 3]، ومن الآثار كذلك: تعاهُد النفس ألاَّ تغفل، وترويضها على لزوم الخيرات؛ حتى تسهلَ عليها، فلا تكاد تنفكُّ عنها رغبة فيها، وقد قيل: "نفسك إن لم تشغَلْها بالطاعة، شَغلتك بالمعصية".

إن التوكل الحقَّ قرينُ الجهد المضيء، والإرادة المصممة، وليس العجز والكسل، ولم ينفرد التوكلُ عن القوة والحزم إلى الضَّعف والتواكل، إلا في العصور التي مُسِخ فيها الإسلامُ، وأصبح بين أتباعه لهوًا ولَعبًا.

وقد استعاذ عمرُ بن الخطاب - فاروق الإسلام - من الخَوَر الذي ينتاب المسلمين في دعائه المشهور: "اللهم إني أعوذ بك من جَلَد الفاجر، وعجز الثقة"، ففاجرٌ مصابر وتقيٌّ منهار مصيبة؛ لأن الفاجرَ الفاتك النشيطَ شيطانٌ مريد، والتقيُّ الخامل العاجز المقصِّر: جبانٌ رِعْديد، والإسلام يريد رجلاً قويًّا حازمًا بصيرًا.

إن الإنسان كلما حقَّق من الإيمان والفاعلية، ارتفعت قيمةُ حياته؛ لتنال السعادة والنجاح ورضا الله في الدنيا، وسُكنى الجنان في الآخرة، والعكس صحيح أيضًا، فكلما قل نصيبُ الإنسان من الإيمان والفاعلية، ضاعت قيمة حياته، فعاش تعيسًا فاشلاً في الدنيا، وباء بالخسران في الآخرة.

نحن أمة رمضان شهر الفاعلية، فلقد أوجب اللهُ - تعالى - على أفراد هذه الأمَّة أن يكونوا على قمة هرَم الإنجاز والفاعلية؛ حتى تستطيعَ الأمَّة أن تقوم بعبء هذه الأمانة الثقيلة.

ولعل ذلك هو سرُّ حرص النبي - صلى الله عليه وسلم - على أن يزرعَ في أصحابه حبَّ الإنجاز والعمل، وكراهيةَ العجز والبطالة والكسل، فكان - صلى الله عليه وسلم - يعلِّمهم أن يقولوا في كل صباح ومساء: ((اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل)).

ومنهج الإسلام يحوي في ثناياه كلَّ عوامل الإنجاز والفاعلية في تفرُّدٍ ليس له نظيرٌ بين المناهج الأرضية؛ يقول "بريجولت" في أحد كتبه الشهيرة، وهو كتاب (بناء الإنسانية): "إن ما يدين به علمُنا للعرب ليس فيما قدموه إلينا من كشوف مدهشة لنظريات مبتكرة، بل ندين لهم بوجودِه نفسه، فالعالَم القديم لم يكن للعلمِ فيه وجود، وقد نظَّم اليونان المذاهب، وعمَّموا الأحكام، ووضعوا النَّظريات، ولكن أساليب البحث في دأب وأناة، وجمع المعلومات الإيجابية وتركيزها والمناهج التفصيلية للعلم، والملاحظة الدقيقة المستمرة، والبحث التجريبي - كلُّ ذلك كان غريبًا تمامًا على المزاج اليوناني".

فطوبى لمن أظمأ نفسَه اليوم للرِّيِّ الكامل، وطوبى لمن جوَّع نفسه اليوم للشِّبَع الأكبر، وطوبى لمن ترك شهواتِ حياة عاجلة لموعد غيبٍ لم يره، وطوبى للسائحين والسائحات ما أعدَّ لهم في الجنات، ولو يعلم السائحون عن هذه السياحة، لتمنَّى الناسُ أن يكون رمضانُ السنة كلها.




 توقيع : حكآية روح




2 أعضاء قالوا شكراً لـ حكآية روح على المشاركة المفيدة:
,
قديم 03-05-2020, 01:18 AM   #2


الصورة الرمزية سلسبيل
سلسبيل غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1660
 اشراقتي » May 2020
 كنت هنا » 03-05-2020 (01:30 AM)
آبدآعاتي » 215[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 
افتراضي رد: المنحة الرمضانية.. لا تجعل الفتور يغتالك".




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

قديم 03-05-2020, 01:26 AM   #3


الصورة الرمزية حكآية روح
حكآية روح غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 106
 اشراقتي » Apr 2017
 كنت هنا » 08-09-2021 (03:34 AM)
آبدآعاتي » 719,463[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: المنحة الرمضانية.. لا تجعل الفتور يغتالك".




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

قديم 03-05-2020, 01:30 AM   #4


الصورة الرمزية امير بكلمتى
امير بكلمتى متواجد حالياً

 
 عضويتي » 652
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » اليوم (02:36 PM)
آبدآعاتي » 1,339,178[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
https://www.raed.net/img?id=193837
 الاوسمة »
سهرة رمضانية مع صائم وسام انفاس الياسمين بيارق الياسمين وسام 
 
افتراضي رد: المنحة الرمضانية.. لا تجعل الفتور يغتالك".




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : امير بكلمتى




















مواضيع : امير بكلمتى



قديم 03-05-2020, 05:33 AM   #5


الصورة الرمزية عبير الليل
عبير الليل متواجد حالياً

 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (07:38 PM)
آبدآعاتي » 3,301,158[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
 اقامتي »  قلب أبي
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام المئوية الثالثة بعد المليون االثالثة وسام صور رمضانية المئوية الثانيه بعد الثلاثه مليون وسام فخامة شيف 
 
افتراضي رد: المنحة الرمضانية.. لا تجعل الفتور يغتالك".




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عبير الليل




لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]





نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام






قديم 03-05-2020, 07:38 AM   #6


الصورة الرمزية حسن الوائلي
حسن الوائلي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (07:38 PM)
آبدآعاتي » 1,349,702[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
سهرة رمضانية مع صائم وسام وسام وسام انفاس الياسمين 
 
افتراضي رد: المنحة الرمضانية.. لا تجعل الفتور يغتالك".




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : حسن الوائلي











قديم 03-05-2020, 02:47 PM   #7


الصورة الرمزية عذبة المعاني
عذبة المعاني متواجد حالياً

 
 عضويتي » 895
 اشراقتي » Oct 2018
 كنت هنا » اليوم (05:35 PM)
آبدآعاتي » 1,884,172[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » عَيْنَاهُ والرَُوْحُ سَوَاءَ .
 اقامتي »  عَبِق الْيَاسَمِين . 🤍
موطني » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام مصمم محترف وسام انفاس الياسمين وسام الرد المميز وسام مشارك بيوم التأسيس السعودي 
 
افتراضي رد: المنحة الرمضانية.. لا تجعل الفتور يغتالك".




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عذبة المعاني





في قُلوبنا غصّة تخفى عن الناس
ولا تخفى عليك ياربّ .
اللهم انصر أهلنـا في غزة واخمد النار التي تتأجّج فينا مع
كُل ضربة تطال مقدّساتنا وأهلنا هناك، اللهم استودعناك
غزة، سماءها وأرضها، رجالها ونساءها، أطفالها
وشبابها، وكل شبر فيها يا قويّ يا عزيز.







مواضيع : عذبة المعاني



قديم 03-05-2020, 03:46 PM   #8


الصورة الرمزية روح أنثى
روح أنثى غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 781
 اشراقتي » Jul 2018
 كنت هنا » 04-07-2021 (06:14 PM)
آبدآعاتي » 403,068[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: المنحة الرمضانية.. لا تجعل الفتور يغتالك".




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : روح أنثى












قديم 04-05-2020, 01:09 AM   #9


الصورة الرمزية سما الموج
سما الموج متواجد حالياً

 
 عضويتي » 725
 اشراقتي » Jun 2018
 كنت هنا » اليوم (04:26 PM)
آبدآعاتي » 2,268,982[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
اهمسوا لقلوبكم
إنّ الله على كلّ شيء قدير
 الاوسمة »
وسام فخامة شيف وسام عدسة احترافية وسام مصمم محترف وسام انفاس الياسمين 
 
افتراضي رد: المنحة الرمضانية.. لا تجعل الفتور يغتالك".




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : سما الموج



( هيماواري .. شكرا لـ تلك الانامل التي رسمت الفخامة والجمال)


قديم 04-05-2020, 06:45 AM   #10


الصورة الرمزية مـخـمـلـيـة
مـخـمـلـيـة غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 735
 اشراقتي » Jun 2018
 كنت هنا » 21-01-2024 (02:32 AM)
آبدآعاتي » 1,719,898[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  الــوجــدان
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
 الاوسمة »
وسام ملكة العبق وسام وسام سراج العبق وسام الهمة والنشاط 
 
افتراضي رد: المنحة الرمضانية.. لا تجعل الفتور يغتالك".




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
مواضيع : مـخـمـلـيـة



 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
تنفيذ الحملات الصيفية للتوعية ومحو الأمية غرآم الروح عبق التربية والتعليم ✿ 17 22-09-2023 10:47 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 07:45 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.