ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ كل عام ونسائم الفرح تحيا في كل بيت كل عام والسعادة تلازمكم من عيد لعيد دمتم لي أعياداً لا افقدها ودامت لكم سعادة الكون بأكملها أنتم جمال العيد وسعادتي ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  


العودة   منتديات عبق الياسمين > ..::ღ♥ღ عبق المنتديات العامة ღ♥ღ ::.. > عبق العام ✿

عبق العام ✿ جميع القضايا العامة التي تهدف الفائدة والأستفادة ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 27-03-2020, 04:03 AM
حسن الوائلي متواجد حالياً
 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (05:44 PM)
آبدآعاتي » 1,479,484[ + ]
 مواضيعي » 11055
 نقآطي » 135220749
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
تم شكري »  7,739
شكرت » 5,193
رصيدي » 8883
 نقاط التحدي » 33261
تلقيت »  16737
ارسلت » 9972
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي



موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي ، في وصف جنازة لامرأة توفيت في الخامسة والعشرين ، ولها أطفال . لقد أبدع الرافعي في هذا المقال في وصف فلسفة الموت والحياة، وعبر نيابة عن شعور الأطفال الأيتام بدقة متناهية لا تملك أمامها إلا أن تنساب دموعك ،
المقال في 1086 كلمة و 74 فقرة يستغرق من الوقت للقراءة الصامتة 6 دقائق و 27 ثانية


موت أم : رجعت من الجِنازة بعد أن غبرت قدمي ساعةً في الطريق التي ترابها تراب وأشعة،
وكانت في النعش لؤلؤة آدمية محطَّمة، هي زوجة صديق طحطحتها[1] الأمراض،
ففرَّقتْها بين علل الموت، وكان قلبُها يحييها فأخذ يهلكُها، حتى إذا دنا أن يقضي عليها رَحِمَها اللهُ فقضى فيها قضاءَه،
ومن ذا الذي مات له مريض بالقلب ولم يرَه من قلبه في علته كالعصفورة التي تهتلك تحت عيني ثعبان سلَّط عليها سموم عينيه؟!
كانت المسكينة في الخامسة والعشرين من سنِّها، أما قلبُها ففي الثمانين أو فوق ذلك،
هي في سنِّ الشباب، وهو متهدِّم في سن الموت.
وكانت فاضلة تقيةً صالحة، لم تتعلَّمْ ولكن علمها التقوى والفضيلة،
وأكمل النساء عندي ليست هي التي ملأت عينَيْها من الكتب، فهي تنظر إلى الحياة نظرات تحلُّ مشاكل، وتخلق مشاكل،
ولكنها تلك التي تنظر إلى الدنيا بعين متلألئة بنور الإيمان، تقرُّ في كل شيء معناه السماوي، فتؤمن بأحزانها وأفراحها معًا،
وتأخذ ما تعطى من يد خالقها رحمةً معروفة أو رحمة مجهولة،
هذه عندي تسمَّى امرأةً، ومعناها: المعبد القدسي،
وتكون الزوجة، ومعناها: القوة المسعدة،
وتصير الأم، ومعناها: التكملة الإلهية لصغارها وزوجها ونفسها.
ومهما تبلغ المرأة من العلم، فالرجل أعظم منها بأنه رجل،
ولكن المرأة حق المرأة، هي تلك التي خُلِقتْ لتكون للرجل مادة الفضيلة والصبر والإيمان،
فتكون له وحيًا وإلهامًا وعزاء وقوة؛ أي: زيادة في سروره، ونقصًا من آلامه.
ولن تكون المرأة في الحياة أعظم من الرجل إلا بشيء واحد، هو: صفاتُها التي تجعل رجلَها أعظم منها.
موت أم : و مشيت في جنازة

ومشيتُ من البيت الذي ألبستْه الميتةُ معنى القبر، إلى القبر الذي ألبس الميتةَ معنى البيت،
وأنا منذ مشيت في جنازة أمي – رحمها الله – لا أسير في هذه الطريق مع الأحياء، ولكن مع الموتى،
فأتبع من الميت صديقًا ليس رجلاً ولا امرأة؛ لأنه من غير هذه الدنيا،
وأمشي في ساعة ليست ستين دقيقة؛ لأنها خرجت من الزمن،
ولا أرى الطريق من طرق الحياة؛ لأنني في صحبة ميت،
وتصبح للأرض في رأيي جغرافية أخرى، عَمِيَ الناس عنها؛ لشدة وضوحها، كالألوهية خفيت من شدة ما ظهرت.
يقولون: إن ثلاثة أرباع الأرض يغمرها البحر، أما أنا فأرى في تلك الساعة أن ثلاثة أرباع الأرض لا يغمرها البحر الذي وصفوا، ولكن خضم آخر زخَّار[2] متضرب،
هو ذلك البحر الترابي العظيم المسمى “المقبرة”.
يقولون: إن الحياة هي… هي ماذا – ويحكم – أيها المغرورون؟ أفلا ترون هذه الصلة الدائمة بين بطن الأم وبطن الأرض؟
لعمري كيف تجعل هذه الحياة للناس قلوبًا مع قلوبهم، فيحس المرء بقلب، ويعمل بقلب آخر؛
يعتقد ضرر الكذب ويكذب، ويعرف معرَّة الإثم ويأثم، ويوقن بعاقبة الخيانة ثم يخون؛ ويمضي في العمر منتهيًا إلى ربه، ما في ذلك شك،
ولكنه في الطريق لا يعمل إلا عمل من قد فرَّ من ربه.
هبت الريح في السحر على روضة غنَّاء فطابت لها، فعقدت عقدتها أن تتخذ لها بيتًا في ذلك المكان الطيب لتقيم فيه،
يا لها حكمةً من التدبير! تزعم الريح الإقامة على حين كل وجودها هو لحظة مرورها،
وتحلم بالقرار في البيت، وهي لا تملك بطبيعتها أن تقف.
موت أم : حكمةً سامية

يا لها حكمةً سامية، لا يسكنها من المعنى إلا أسخف ما في الحُمْقِ!
همد الحي وانطفأت عيناه، ولكنه تحرَّك في تاريخه مما ضيَّق على نفسه أو وسَّع،
وأصبح ينظر بعينٍ من عمله إما مبصرةٍ أو كالعمياء؛ فلو تكلَّم يصف الحياة الدنيا لقال: “إن هذه النجوم على الأرض مصابيح مأتم أقيم بليل”،
وما أعجب أن يجلس أهل المأتم في المأتم ليضحكوا ويلعبوا!
ولو نطق الموتى لقالوا: أيها الأحياء،
إن هذا الحاضر الذي يمرُّ فيكون ماضيكم في الدنيا، هو بعينه الذي يكون مستقبلَكم في الآخرة، لا تزيدون فيه ولا تنقصون.
وإن الدنيا تبدأ عندكم من الأعلى إلى الأدنى، من العظماء إلى الفقراء، ولكنها تنقلب في الآخرة فتبدأ من الفقراء إلى العظماء؛
وأنتم ترسمونها بخطوط المطامع والحظوظ، ويرسمها الله بخطوط الحرمان والمجاهدة،
إن التام على الأرض مَن تمَّ بمتاعها ولذاتها، ولكن التام في السماء من تمَّ بنفسه وحدها.
يا أسفًا! لن يقول الميت للحي شيئًا،
ومَن يدري؟ لعلنا ونحن نلحدُ للموتى وننزلهم في قبورهم، يرون بأرواحهم الخالدة أننا نحن موتاهم المساكين، وأننا مدفونون في القبر الذي يسمونه “الكرة الأرضية”،
وهل الكرة الأرضية من اللانهاية إلا حفرةٌ برِجْل نملةٍ لتُدفَن فيها نملة؟
الحياة! أتريد أن تعرفها على حقيقتها؟
هي المبهمات الكثيرة التي ليس لها في الآخر إلا تفسير واحد: حلال أو حرام.
ورجعنا مع الصديق إلى بيته، وله خمسةُ أطفال صغار
، لو أنهم هم الذين انتُزعوا من أمهم، لترك كلُّ واحد على قلبها مثلَ المكواة المحمَّى عليها في النار إلى أن تحمر،
ولكن أمهم هي التي نُزعِتْ منهم، فكان بقاؤهم في الحياة تخفيفًا لسكرة الموت عليها.
موت أم : كانت تسمع أحلامهم

وغشيتها الغشية فماتت وهي تضحك؛ إذ تراهم نائمين تحت جناح الرحمة الإلهية الممدود،
وقالت: إنها تسمع أحلامهم، وكانوا هم عقلَها في ساعة الموت!
تبارك الذي جعل في قلب الأم دنيا من خلقه هو، ودنيا من خلق أولادها!
تبارك الذي أثاب الأم ثوابَ ما تعاني، فجعل فرحَها صورة كبيرة من فرح صغارها!
وجاء أكبر الأطفال الخمسة، وكأنه ثمانية أرطال من الحياة، لا ثمانية أعوام من العمر؛
جاء إلينا كما يجيء الفزع لقلوب مطمئنة، إذ كان في عينيه الباكيتين معنى فقدِ الأمِّ!
وطغتْ عليه الدموع، فتناول منديلَه ومسحَها بيده الصغيرة،
ولكن روحَه اليتيمة تأبى إلا أن ترسم بهذه الدموع على وجهه معاني يُتْمِها!
وظهر الانكسار في وجهه! يعبِّر ببلاغة أنه قد أحسَّ حقيقةَ ضعفِه وطفولته بإزاء المصيبة التي نزلت به،
وجلس مستسلمًا، تترجم هيئتُه معاني هذه الكلمة: رفقًا بي!
ثم تطير من عينيه نظرات في الهواء، كأنما يحسُّ أن أمه حوله في الجو ولكنه لا يراها!
ثم يرخي عينيه في إغماضة خفيفة، كأنما يرجو أن يرى أمه في طويته!
ولا يصدق أنها ماتتْ؛ فإن صوتها حيٌّ في أذنيه لا يزال يسمعه من أمس!
ثم يعود إلى وجهه الانكسارُ والاستسلام! ويتململ في مجلسه، فينطق جسمه كله بهذه الكلمة: “يا أمي!”.
أحس – ولا ريب – أنه قد ضاع في الوجود؛ لأن الوجود كان أمه.
ولمس خشونةَ الدنيا منذ الساعة، بعد أن فقد الصدرَ الذي فيه – وحده – لين الحياة؛ لأن فيه قلبَ أمه وروحها.
وشعر بالذل ينساب إلى قلبه الصغير؛ لأن تلك التي كان يملك فيها حق الرحمة قد أُخِذَتْ منه، وتركتْه بلا حقٍّ في أحد؛ وليس لأحد أُمَّان!
ولبستْه المسكنة؛ لأن له شيئًا عزيزًا أصبح وراء الزمان، فلن يصل إليه!
ولبستْه المسكنة؛ لأنه صار وحده في المكان، كما هو وحده في الزمان!
وارتسم على وجهه التعجب، كأنه يسأل نفسه: “إذا لم تكن أمي هنا، فلماذا أنا هنا؟”.
نهاية الأيام السعيدة:

ثم تغرغرت عيناه فيُخرِجُ منديلَه ويمسح دمعه بيده الصغيرة، ولكن روحه اليتيمة تأبى إلا أن ترسم بهذه الدموع على وجهه معاني يتمِها!
ونهض الصغير ولم ينطق بذات شفة؛ نهضَ يحملُ رجولتَه التي بدأت منذ الساعة!
انتهتْ أيها الطفل المسكين أيامُك من الأم! فهذه الأيام السعيدة التي كنت تعرف الغد فيها قبل أن يأتي، معرفَتَك أمس الذي مضى؛ إذ يأتي الغد ومعك أمك!
وبدأتْ أيها الطفل المسكين أيامُك من الزمن، وسيأتي كل غد محجبًا مرهوبًا؛ إذ يأتي لك وحدك، ويأتي وأنت وحدك!
الأم… يا إلهي! أي صغير على الأرض يجد كفايته من الروح إلا في الأم؟
الهوامش

المصدر: (وحي القلم) 2/ 141، ط العصرية صيدا – بيروت.
[1] طحطحتها: أنهكتها.
[2] زخَّار: مليء بالحركة والضجة.




 توقيع : حسن الوائلي








رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ حسن الوائلي على المشاركة المفيدة:
,
قديم 29-03-2020, 02:40 PM   #2


الصورة الرمزية سليدا
سليدا غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 726
 اشراقتي » Jun 2018
 كنت هنا » 19-11-2023 (03:58 PM)
آبدآعاتي » 245,096[ + ]
 مواضيعي » 944
 نقآطي » 15241593
هواياتي »
 اقامتي »  سورية
تم شكري »  7,754
شكرت » 9,715
رصيدي » 1617
 نقاط التحدي » 0
تلقيت »  11334
ارسلت » 11415
موطني » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لا تعش نصف حياة ولاتمت نصف موت.
إذا صمت فاصمت حتى النهاية.
وإذا تكلمت فتكلم حتى النهاية.
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : سليدا



رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ سليدا على المشاركة المفيدة:
قديم 30-03-2020, 03:07 AM   #3


الصورة الرمزية حسن الوائلي
حسن الوائلي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (05:44 PM)
آبدآعاتي » 1,479,484[ + ]
 مواضيعي » 11055
 نقآطي » 135220749
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
تم شكري »  7,739
شكرت » 5,193
رصيدي » 8883
 نقاط التحدي » 33261
تلقيت »  16737
ارسلت » 9972
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ حسن الوائلي على المشاركة المفيدة:
قديم 06-05-2020, 04:53 AM   #4


الصورة الرمزية عبير الليل
عبير الليل غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (02:42 AM)
آبدآعاتي » 3,444,616[ + ]
 مواضيعي » 10759
 نقآطي » 26041873
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
 اقامتي »  قلب أبي
تم شكري »  39,880
شكرت » 37,274
رصيدي » 14322
 نقاط التحدي » 11807
تلقيت »  72795
ارسلت » 37588
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام المئويه الرابعه بعد الثلاثه مليون وسام 
 
افتراضي رد: موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : عبير الليل




لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]





نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام






رد مع اقتباس
قديم 09-05-2020, 08:41 PM   #5


الصورة الرمزية حسن الوائلي
حسن الوائلي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (05:44 PM)
آبدآعاتي » 1,479,484[ + ]
 مواضيعي » 11055
 نقآطي » 135220749
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
تم شكري »  7,739
شكرت » 5,193
رصيدي » 8883
 نقاط التحدي » 33261
تلقيت »  16737
ارسلت » 9972
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

رد مع اقتباس
قديم 12-08-2020, 06:12 PM   #6


الصورة الرمزية عيون الريم
عيون الريم غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 16-04-2024 (09:53 PM)
آبدآعاتي » 3,288,044[ + ]
 مواضيعي » 6232
 نقآطي » 880339369
هواياتي » الأعمـاق من كُل شيء !
 اقامتي »  فِي عليِّين السّماءِ وأسْمَى ❤
تم شكري »  81,543
شكرت » 38,311
رصيدي » 24453
 نقاط التحدي » 1288
تلقيت »  90849
ارسلت » 37307
موطني » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
سَ أكون أخت للجميع وألقي السلام وأبتسم فلا أريد سوى أن أكون شيء جميل بحياه كل إنسان ألتقيت به كغيمة مرّت، رَوت، ثم ولت
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
مواضيع : عيون الريم



رد مع اقتباس
قديم 12-08-2020, 07:04 PM   #7


الصورة الرمزية سما الموج
سما الموج متواجد حالياً

 
 عضويتي » 725
 اشراقتي » Jun 2018
 كنت هنا » اليوم (03:50 PM)
آبدآعاتي » 2,385,278[ + ]
 مواضيعي » 14826
 نقآطي » 158697848
هواياتي »
 اقامتي »  
تم شكري »  64,488
شكرت » 133,660
رصيدي » 21300
 نقاط التحدي » 9389
تلقيت »  99089
ارسلت » 285663
موطني » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
اهمسوا لقلوبكم
إنّ الله على كلّ شيء قدير
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : سما الموج






رد مع اقتباس
قديم 12-08-2020, 08:46 PM   #8


الصورة الرمزية حسن الوائلي
حسن الوائلي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (05:44 PM)
آبدآعاتي » 1,479,484[ + ]
 مواضيعي » 11055
 نقآطي » 135220749
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
تم شكري »  7,739
شكرت » 5,193
رصيدي » 8883
 نقاط التحدي » 33261
تلقيت »  16737
ارسلت » 9972
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

رد مع اقتباس
قديم 22-10-2020, 04:57 AM   #9


الصورة الرمزية وهج الكبرياء
وهج الكبرياء غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 494
 اشراقتي » Dec 2017
 كنت هنا » 06-02-2021 (12:33 AM)
آبدآعاتي » 380,417[ + ]
 مواضيعي » 1846
 نقآطي » 16489014
هواياتي »
 اقامتي »  
تم شكري »  7,569
شكرت » 13,747
رصيدي » 1423
 نقاط التحدي » 0
تلقيت »  5628
ارسلت » 5779
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : وهج الكبرياء





رد مع اقتباس
قديم 05-11-2020, 03:26 AM   #10


الصورة الرمزية حسن الوائلي
حسن الوائلي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (05:44 PM)
آبدآعاتي » 1,479,484[ + ]
 مواضيعي » 11055
 نقآطي » 135220749
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
تم شكري »  7,739
شكرت » 5,193
رصيدي » 8883
 نقاط التحدي » 33261
تلقيت »  16737
ارسلت » 9972
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
مصطفى محمود نسر الشام شخصيات في الذاكرة ✿ 27 14-02-2024 12:08 AM
مع الرافعي في "إعجاز القرآن والبلاغة النبوية" غرآم الروح اسلَامِي هُو سِرُّ حَيَّاتِي✿ 19 12-02-2024 11:00 PM
مصطفى وهبي التل رفيق الالم شخصيات في الذاكرة ✿ 30 09-03-2023 07:14 PM
الرئيس التركي مصطفى كمال اتاتورك حكآية روح شخصيات في الذاكرة ✿ 17 10-11-2022 07:47 PM
كتاب كلمة وكليمة ـ ط. ابن حزم , المؤلف مصطفى صادق الرافعي ♥خاص بمسابقة التحدي♥ فريال سليمي عبق الكتب الثقافية ✿ 24 26-09-2022 01:25 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:45 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.