مُشكِلة تُسَمى: النصيحة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابتسامة الزهر

الإنسان بطبعه يكره التشهير ويعتبر النصيحة أمام الناس فضيحة ..
لهذا يحاول الدفاع عن نفسه ..
ولقد حث الشرع على النصيحة بالسر ..
(المؤمن يستر والفاجر يهتك) ..
لأن الهدف من النصيحة أن يقلع الشخص عن الخطأ ..
وليس الغرض إشاعة عيوبه أمام الأخرين ..

أحياناً يكون التلميح بالنصيحة أفضل من التصريح ..

أي محاولة النصح بطريقة غير مباشرة ..
كما يفضل البعد عن النقد المباشر وأسلوب الأمر ..
فهذا أدعى للقبول .
موضوع رائع اسيل ويستحق النقاش
تحيتى لكِ

اسعد الله قلوبكم وامتعها بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخيروعافيه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خجل..
النصيحه تختلف من شخص لاخر
وكل شخص له طريقته واسلوبه في تقديمها
ولكن الافضل تكون باسلوب لبق وجميل
حتى يستطيع الطرف الاخر تقبلها والعمل بها
وتكون بينه وبين الشخص اللي يبي ينصحه
موضوع جميل
يعطيك العافيه اسيل
كل الود

اسعد الله قلوبكم وامتعها بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخيروعافيه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كساب

ما شاء الله اختي كلماتك رائعة ونحن في زمن عجيب وغريب وكثر فيه الناصحون ومع الاسف كثير منهم يلقي النصيخة بدون وعي لحجم الخطأ او الوقت او الزمان
اعتقد ان نفسية الشخص المقابل لا تتقبل دائما النصح
مثلا :
لا عتقد من المناسب حين يفجع الانسان بقريب ان ننصحة بعدم البكاء ونكثر من الكلام والكلام
اعتقد لمسة حانية في البداية وبعد فترة النصيحة
يعني ليست كل الاوقات مناسبة لاسلوب النصيحة
حتى تعابير الوجه وطريقة الجلوس ونبرة الصوت كلها بحاجة لتفكير قبل القاء النصيحة

اسعد الله قلوبكم وامتعها بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخيروعافيه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الجنوبي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع اسيل بارك الله فيك وفي جهودك
وجلبك له هنا لكي نجد بحول الله الحلول المناسبة
من اصاحب الاقلام اللامعه والافكار النيره
لاشك بان النصح من اهم الامور التي تواجهنا في
الحياة ولابد من اتخاذ الاساليب الايجابية التي
يتقبل بها المنصوح كلمات الناصح هناك نقاط مهمه وهي
اولا اختبار وقت النصح اي يكون المكان مهئ والجوه مناسب
لا يندفع الناصح بنصيحة بل عليه اولا يبداء بالسلام
ومع ذلك الابتسامة لكونها الطريق لجل المتقبل يتقبل النصح
ثانيا معرفة الامر ان كان لم يظهر لناصح حتى يتخذ
القرار في ما يناسبة من النصح
ثالثا وقد ذكر من اقبل بعض من سبقوني لايجب النصح امام
الناس بل يكون منفردا حتى لا يكون هناك تاضيق من المنصوح
ولاشك ايضا بان زماننا اليوم اختلف عن ماضية وصارت النصية
فيه ببلاش كما يقولون خلاف الازمنه القديمة مضوع جميل
وارجو ان قد وفقت في طرح المفيد فان اصبت فمن الله وان
اخطات فمن نفسي والشيطان وتقبلي مروري مع التقدير والاحترام

اسعد الله قلوبكم وامتعها بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخيروعافيه

طرح رائع عزيزتي اسيل
وموضوع يستحق النقاش

هناك مقولة رائعة أؤمن بها جداً وهي

(لاتطعم طعامك من لايشتهيه)

أي من لاتجد لديه قبول وإستعداد نفسي للنصيحة فلا تجبره على ذلك
لأنك قد تزيد الأمر سوءاً وتعقيداً وتجعلة يصد ويدير وجهه حتى عن
التفكير في تقبل الآراء الأخرى
:
النصيحة هي قضية بين طرفين وحتى ننجح في إيصالها يجب أن
يكون كلا الطرفين على علم تام ووعي عالي بدورهما
:
الشخص الذي تُقدم له النصيحة ولا يتقبلها على الأغلب أن ذلك بسبب
إحساسة بتعرض حدودة وحريتة ومبادئه للهجوم من قبل الآخر وربما
مانقل إليه هذه الأحاسيس هي طريقة الآخر في النصح والإرشاد والتي دائماً
تعتمد خطة الهجوم والإنقضاض والإرهاب النفسي بدلاً من الترغيب

أما الناصح فعليه المسئولية الكبرى هنا بأن ينتقي اسلوب مناسب وفعال في النصح
وأن يقنع من خلال حديثة أنة ماهو سوى شخص محب للخير وناصح أمين
وأن يقنع الشخص أنه يريد المساعدة فقط ...
وإن شعر أن الآخر غير متقبل لكلامة فعلية أن يقف ويدعوا له بالهداية
:

اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريال سليمي


طرح رائع عزيزتي اسيل
وموضوع يستحق النقاش

هناك مقولة رائعة أؤمن بها جداً وهي

(لاتطعم طعامك من لايشتهيه)

أي من لاتجد لديه قبول وإستعداد نفسي للنصيحة فلا تجبره على ذلك
لأنك قد تزيد الأمر سوءاً وتعقيداً وتجعلة يصد ويدير وجهه حتى عن
التفكير في تقبل الآراء الأخرى
:
النصيحة هي قضية بين طرفين وحتى ننجح في إيصالها يجب أن
يكون كلا الطرفين على علم تام ووعي عالي بدورهما
:
الشخص الذي تُقدم له النصيحة ولا يتقبلها على الأغلب أن ذلك بسبب
إحساسة بتعرض حدودة وحريتة ومبادئه للهجوم من قبل الآخر وربما
مانقل إليه هذه الأحاسيس هي طريقة الآخر في النصح والإرشاد والتي دائماً
تعتمد خطة الهجوم والإنقضاض والإرهاب النفسي بدلاً من الترغيب

أما الناصح فعليه المسئولية الكبرى هنا بأن ينتقي اسلوب مناسب وفعال في النصح
وأن يقنع من خلال حديثة أنة ماهو سوى شخص محب للخير وناصح أمين
وأن يقنع الشخص أنه يريد المساعدة فقط ...
وإن شعر أن الآخر غير متقبل لكلامة فعلية أن يقف ويدعوا له بالهداية
:

اسعد الله قلوبكم وامتعها بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخيروعافيه

*,

مجهود رآئع وطرح جميل كجمال روحك
دآئمـآ مانرى الإبدآع والتمييز يلآمس إنتقائك
لآحرمنـآ الله من روعة ذآلك الإختيار
وجميل الطرح والإبدآع
لك خآلص ودي..