,
عِندَما تُلتِمسَ نُجَومّ السَمآءْ بأشَعِتها الُبآهِيةَ لتُستِطعَ أنُوآرَ
بِحَتها الزِرقَآءَ لُيلاً وِيتَغنىَ بهِآ أروُقةَ البُشرَ بِهَآ , دَآئمِاً مَآ أجُدَ
مِآ لُيسَ بهَ غُيركِ , لآ يُضَآهِي لمُسَآتكِ بهَآ أحُدَ , كُمَآ عِهدّتكِ مُنذَ سُنوَآتّ
قَدِيمةَ المُدىَ , وإنتيَ تُزِدآديَ بهَاءٍ وْتألّقَاً , تُمِتعينَ المَآرَ قُبل أنَ نُمتعِ بِهَ أنُفسِنَآ
,
عُيونَ الريمَ
أخُتيَ العُظيِمهَ والَزآهِيةَ بجُمآلهِآ
شُكراً يُنبعِ مَن القُلبَ علىَ تلُكِ اللوَحَآتَ المُشرِقهَ
فِي سُمَآءْ آلـ
العُبقَ , وللَأخَ القُديرَ لبسَ الهِنآ لإلطُآلاتَكّ الجُديدَهّ
,
دُمتمِ بُحبَ وْ وَد لا يُنتهيَ
~