ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ كل عام ونسائم الفرح تحيا في كل بيت كل عام والسعادة تلازمكم من عيد لعيد دمتم لي أعياداً لا افقدها ودامت لكم سعادة الكون بأكملها أنتم جمال العيد وسعادتي ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  


العودة   منتديات عبق الياسمين > ..::ღ♥ღ عبق المنتديات الثقافيةღ♥ღ ::.. > عبق التراث والآثار ✿

عبق التراث والآثار ✿ ثقافَات منقوِِله جَديدَه أو قديمهِِ تَطِـلْ مِـن حاضراًومستقبلاً. ﹂ ✿

إضافة رد
#1  
قديم 29-05-2020, 04:03 AM
حسن الوائلي غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 15-04-2024 (01:45 AM)
آبدآعاتي » 1,478,899[ + ]
 مواضيعي » 11055
 نقآطي » 135220749
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
تم شكري »  7,735
شكرت » 5,166
رصيدي » 8883
 نقاط التحدي » 32151
تلقيت »  16713
ارسلت » 9942
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
بين الغزو والفتح.. تونس من سطوة الإسبان إلى إيالة عثمانية



بعد الثورات العربية، ظهر على الساحة نقاشات كثيرة عن طبيعة الحكم العثماني للدول العربية عامة وتونس خاصة، حيث وصفه البعض بأنه احتلال مثله مثل الاحتلال الإسباني في القرن السادس عشر والحماية الفرنسية منذ 1881 إلى الاستقلال 1956، فيما اعتبره آخرون فتحًا لأقطار عربية اقتضاه الواقع في تلك الحقبة وكان بناءً على عدة عوامل سياسية ودينية، وبعد أن طالب أهالي تلك المناطق المساعدة من الباب العالي.
وهي أيضًا حقبة من التاريخ وجب التدقيق والتمحيص فيها نتيجة لطبيعة الحكم في إسطنبول الذي مر بفترات القوة والوهن، وسيحرص "نون بوست" من خلال ملف "تونس العثمانية" والتقارير التي سينشرها تباعًا على تسليط الضوء على تاريخ العثمانيين في تونس ومساهمتهم في بلورة الطابع السياسي والاجتماعي والثقافي لذلك البلد.
في القرن الـ16 كانت تونس كمعظم دول شمال إفريقيا تعيش ركودًا على جميع المستويات الفكرية والسياسية والاقتصادية، وكان السلطان محمد بن الحسن الحفصي الذي كان يحكم البلاد، جائرًا ومنشغلًا باللهو والمجون عن أمور الرعية وحاجياتها، يُضاعف في الضرائب دون اهتمام لأحوالهم ومعيشتهم الضنكة، ما ولد لديهم شعورًا بالقهر الذي تحول فيما بعد إلى ثورة ضد الحاكم، فانشقت العديد من القبائل والبوادي عن الحكم وأصبحت تونس مطمعًا للقوى العظمى ومنها الإمبراطورية الإسبانية.
الاحتلال الإسباني
مع أفول القرن الـ16، احتل الإسبان العديد من المراسي والمدن الساحلية لبلدان المغرب العربي، سعيًا منها لتركيز إمبراطورية صليبية مترامية الأطراف على طول سواحل شمال إفريقيا، فبعد انتصارهم على المسلمين في الأندلس وتهجيرهم، فكروا في توسيع ملكهم وبادروا إلى السيطرة على حوض البحر الأبيض المتوسط واحتلال الشواطئ، ونجحوا في تحقيق ذلك في ظل غياب سلطة مركزية قوية يلتف حولها السكان تكون قادرة على تزعم المقاومة والجهاد ضد الغزاة، إضافة إلى أن دول المغرب الثلاثة المرينية والزيانية والحفصية كانت في صراع فيما بينها.
كان الإسبان يريدون احتلال تونس نظرًا لموقعها الإستراتيجي الممتاز، فهي تطل على مضيق صقلية (الممر الرابط بين البحر الأبيض المتوسط الشرقي والغربي)، وأصبحت إسبانيا بعد الاكتشافات الجغرافية تبحث عن أسواق خارجية لبعث تجارتها إلى ثغور جديدة تحتلها لحماية أساطيلها المثقلة بالحمولات من القراصنة.
الاحتلال الإسباني لتونس لم يكن بدافع الأطماع التوسعية والمنافع الاقتصادية فقط، فبعد سقوط دولة غرناطة المسلمة، بدأت إسبانيا في عهد إيزابيلا وفرديناند ما يسمى بالفتح، وكان أول أهدافه احتلال سواحل شمال إفريقيا لتطهيره من مسلمي إسبانيا الذين بدأوا من موانئ هذه السواحل بالجهاد ضدها بعد أن أخرجتهم من ديارهم، فشنوا الغارات على السفن الإسبانية في البحر المتوسط وعلى البر الإسباني.
كانت إسبانيا في ذلك الوقت أقوى دولة استعمارية في البحار بفضل أسطولها القوي ما مكنها من استعمار دول كثيرة منها الواقعة في أمريكا الجنوبية، ومن توفير إيرادات وموارد دعمت خططها التوسعية، وكانت تعتبر نفسها الدولة الكاثوليكية الأولى والمسؤولة على نشر الكاثوليكية في العالم، ولذا فقد اجتثت الوجود الإسلامي في الأندلس واحتلت هولندا البروتستانتية وأجبرت أهلها على تغيير معتقداتهم.
من يعتبر وجود الدولة العثمانية في تونس كان احتلالًا، فعليه أن يعتبر الدولة العباسية و الاموية و الفاطمية و غيرها احتلالا. و الاهم من هذا عليه ان يعتبر عقبة بن نافع رضي الله عنه محتلا و اننا و الى اليوم محتلون من العرب، لان سكان تونس الاصليين ليسوا عربا
ومن هذا الجانب، قال المؤرخ محمد مقديش في كتابه نزهة الأنظار في عجائب التواريخ والأخبار، عن سطوة الإسبان وقمعهم لأهل تونس عامة والمسلمين خاصة، "وقسمت المدينة بين المسلمين والنصارى وأهين المسجد الأعظم، ونهبت خزائن الكتب التي كانت به، وداستها الكفرة بالأرجل، وألقيت تصانيف الدين بالأزقة تدوسها حوافر خيل الكفار، حتى قيل إن أزقة الطيبيين بجانب جامع الزيتونة كانت كلها مجلدات ملقاة تحت الأرجل، وضربت النواقيس، وربطوا الخيل بالجامع الأعظم، ونبش قبر سيدي محرز بن خلف، فلم يجدوا به إلا الرمل".
وعن هذه الحقبة، أورد المؤرخ الإيطالي ماركو بلليغريني في كتابه "الحرب المقدسة ضد الأتراك.. الحرب الصليبية المستحيلة لشارل الخامس"، أن 15 ألفًا من سكان المدينة بتونس أُبيدوا وهم ثلث الأهالي، وفر الثلث الثاني، فيما كان مصير الثلث الأخير النخاسة، وألزم الملك الشارل الحكام في تونس بعدم استضافة الموريسكيين الأندلسيين، مع دفع غرامة سنوية تُسدد لإسبانيا مالًا وخيلًا.
ويمكن القول إن التعصب الديني المتمثل في العداء التقليدي المسيحي للمسلمين والأطماع الاقتصادية التوسعية دفع بالإسبان لاتباع سياسة توسعية استعمارية منذ احتلال تطوان المغربية في 1401، والعمل على احتلال ثغر آخر في شمال إفريقيا، فتوسعوا في الجزائر من خلال بسط نفوذهم في وهران وبجاية ثم دمروا ميناء طرابلس (ليبيا) في 1510، ثم توجهت أنظارهم بعد ذلك إلى تونس التي كانت تشهد صراعًا داخليًا بين ملوك الدولة الحفصية.
دخول الأتراك
تعود العلاقة بين الإمبراطورية العثمانية ودول شمال إفريقيا إلى القرن السادس عشر، عندما اتجه الأتراك إلى المنطقة التي تقع غرب البحر المتوسط وجنوب أوروبا، حيث نجحوا عام 1530 في السيطرة على الجزائر والدخول إلى طرابلس الغرب سنة 1551، لتنتهي بفتح تونس وافتكاكها من يد الإسبان سنة 1574، وبذلك أصبحت كل منطقة المغرب العربي تابعة للدولة العثمانية باستثناء المغرب الأقصى، وأُطلق على تونس والجزائر وطرابلس الغرب الثلاث ولايات العثمانية اسم "غرب أوجاقلري" أي الولايات الغربية.
كان بداية توجه العثمانيين إلى تونس في 1533، حيث فتحها البحار خير الدين بربروس في تلك السنة، بأمر من الخليفة العثماني سليمان البحار، وحررها من ملكها حسن الحفصي الذي تحالف مع الدول الأوروبية، وعين مكانه أخاه الحسن بن محمد على تونس، معلنًا ضمها للدولة العثمانية.

غير أن الحكم العثماني في ذلك الحين لم يدم أكثر من سنتين، فقد عمدت إسبانيا إلى غزو تونس عام 1535، واحتلال ميناء حلق الواد، وبقيت المهدية عند العثمانيين، وأعاد الإسبان تنصيب حليفهم حسن الحفصي بايا على تونس، على أن يكون حليفهم ومساعدًا لفرسان القديس يوحنا بطرابلس، وأن يعادي العثمانيين ويتحمل نفقات ألفي إسباني على الأقل يتركون كحامية في قلعة حلق الواد.
في سنة 1573، عاد الإسبان مجددًا إلى تونس بعد أن استدعاهم السلطان الحفصي أبي العباس الثاني، ونزلوا بقلعة حلق الواد، واحتلوا مدينة تونس، ما دفع الحاكم العثماني حيدر باشا إلى الانسحاب لمدينة القيروان وسط البلاد.
لم تمض سنة واحدة حتى أمر السلطان سليمان القانوني وزيره سنان باشا بالتوجه إلى تونس وفتحها، فكان لهم ذلك بمساعدة قوة من الجزائر بقيادة رمضان باشا وأخرى من طرابلس بقيادة مصطفى باشا ومتطوعين من مصر فضلًا عن مقاتلين من تونس جاؤوا إلى جانب حيدر باشا.
فتح أو غزو
مع انتصاب العثمانيين في تونس عام 1574 وُضع حد للفوضى التي ميزت البلاد في القرن الـ16، وبدأت تونس مرحلة جديدة من الاستقرار النسبي عرفت خلالها نهضة اقتصادية وانتعاشًا للحياة العلمية والثقافية، حيث استقطبت الإيالة كفاءات بشرية ماهرة جاءت من أماكن مختلفة من العالم وساهمت في تنشيط البلاد وإحيائها من خلال بناء المدارس والجوامع والقصور، وكان من بينهم الأتراك والمشرقيون والأندلسيون والأوروبيون واليهود القرانة (سمي باسمهم سوق بالمدينة العتيقة).

ومع بداية حكم البايات والدايات لتونس في القرنين السابع عشر والثامن عشر، شجع الحكام على تركيز العلوم والفنون والصناعات وشيدوا على غرار سلاطين إسطنبول الجوامع والمدارس والأسواق والحمامات، كما ترتب عن دخول الأتراك إلى تونس تحولات عميقة على المستويين الاقتصادي والاجتماعي، وأفضى إلى إكساب مشروع الدولة المراقبة لمجالها الجغرافي المسيطرة على عمرانها جذورًا محلية عميقة، وأعطت مدلولًا ترابيًا للسيادة من حيث الالتزامات الضريبية التي وقع تقنينها (توحيد المسطرة الضريبية)، وذلك بعكس الدولة الحفصية المخزنية القائمة على "تجميع الجموع"، وكانت الإصلاحات التي أقرتها الدولة في ( 1726 - 1727 و1801 - 1802) وإقرار الضريبة الشخصية أو "الإعانة" سنة 1856، غيرت النسيج الاجتماعي التونسي في العمق ونقلته من "جموع" مشتتة لا رابط بينها إلى مفهوم الشعب الكتلة الموحدة تحت مظلة الدولة، ما يعني أن تونس في تلك الفترة كانت تشهد حراكًا فكريًا وإصلاحيًا.
وفي السياق ذاته، قال المؤرخ التونسي عبد الجليل التميمي في تصريح لـ"نون بوست" إن من يدعي أن الوجود العثماني استعمار فهو غباء معرفي ينم عن جهل قائله بصفحات التاريخ والوقائع التي شهدتها تونس في تلك الفترة، مضيفًا أن الوثائق التركية أكدت بشكل لا يدع مجالًا للشك أن العثمانيين قدموا إلى تونس والجزائر بعد طلب ومراسلات من الأهالي الذين تعرضوا للجور والظلم.
من يعتبر وجود الدولة العثمانية في تونس كان احتلالا فعليه ان يعتبر الدولة العباسية و الاموية و الفاطمية و غيرها احتلالا. و الاهم من هذا عليه ان يعتبر عقبة بن نافع رضي الله عنه محتلا و اننا و الى اليوم محتلون من العرب، لان سكان تونس الاصليين ليسوا عربا.
وأشار مدير مركز التميمي للبحث والمعلومات إلى أنه كان من السباقين في تأريخ الحقبة العثمانية وتبيان علاقة إسطنبول بتونس، وهو أيضًا أول من عثر على الوثائق التي تؤكد أن دخول العثمانيين إلى تونس والمنطقة لم يكن غزوًا، مشددًا على ضرورة أن لا يُنكر المهتمون بالتاريخ بياض يدهم.
وأوضح المؤرخ التونسي أن التاريخ الصحيح تُميزه الوثائق العربية والتركية والأرشيف والدراسات الأكاديمية ذات القيمة ومنها التي كتبت في خير الدين باشا والكتابات التي اهتمت بمنظومة العلاقات التونسية التركية، مشيرًا إلى أن المركز التونسي للبحث والعلوم نشر أكثر من مئة دراسة عن هذه العلاقات، متابعًا القول: "الكتابات ومخرجات المؤتمرات وكذلك الدراسات لم تُطرح إلى الرأي العام التونسي ووقع تهميشها من وسائل الإعلام الجاهل في هذا المجال، فالتأريخ موضوع وازن ودقيق وله أهمية تعليمية ولكن الإعلام في تونس يُحارب المعرفة والبحث العلمي".
من جهته، أكد الباحث التونسي مصطفى الستيتي، في وقت سابق، أن الأرشيف التركي به أكثر من 150 مليون وثيقة عثمانية من بينها 5 ملايين وثيقة عن القدس، ونحو 50 ألف وثيقة عن تونس، مشيرًا إلى أن هذه الوثائق تشكل بحد ذاتها أرشيفًا يساهم في إنارة فترة من التاريخ، معتبرًا "الحديث عن احتلال تركي لتونس ليس صحيحًا".
المؤرخ التونسي حمادي الدالي أوضح من جانبه، في حدث لـ"نون بوست" أن المصطلحين "غزو" أو "فتح" كانا يستخدمان تاريخيًا دون تفرقة تذكر بينهما، مضيفًا أن الوجود العثماني في تونس كان مغايرًا لذلك الموجود في المشرق، فالشام عرفت حكمًا عثمانيًا مباشرًا بعكس تونس التي حافظت على شيءٍ من الاستقلالية فيما يتعلق بالسياسة الداخلية والإدارة والتسيير، ولم تمارس الحكومة العثمانية سلطةً مباشرةً كما كان الشأن في العراق والشام، وحافظ التونسيون على لغتهم العربية ولم يستعملوا اللغة "العصمانلية" إلا نزرًا قليلًا في مراسلاتهم مع السلطة المركزية في إسطنبول كما بينتها الوثائق التونسية التي جمعها وحفظها الوزير الأكبر خير الدين باشا، مؤسس خزينة حفظ مكاتيب الدولة سنة 1874.
وأشار الدالي إلى أن الحكم العثماني في تونس انتقل تدريجيًا من سلطة الوالي الذي تفرضه إسطنبول إلى الحكم المحلي عن طريق الأسرة الحسينية، مؤكدًا أن تونس في تلك الحقبة عرفت إصلاحات كبيرة كتحديث الإدارة والجيش وإصلاحات أخرى قادها خير الدين باشا.
إلى ذلك، ومن بين الشواهد الأخرى التي تدل على أن العلاقة بين الدولة العثمانية وتونس لم تكن من منطلق استعماري، مشاركة التونسيين في حرب القرم التي دارت بين روسيا والعثمانيين، حيث أرسلت تونس 14 ألف جندي ليحاربوا في صفوف العثمانيين ضد الروس، فاستشهد أغلبهم وبقي منهم عدد قليل لم يرسله العثمانيون إلى تونس، بل أصروا أن يبقوا معهم عرفانًا بجميلهم، وتم إعطاؤهم قرية "تونسلر" (تونسيون) في قسطامنو، وما زال أحفادهم إلى الآن يحتفظون بعاداتهم وتقاليدهم.
بالمجمل، لا يُمكن فهم التاريخ وفق منظور سياسي أحادي أو من جانب عقائدي بحت لأن البحث حينها سيقتصر على رؤية محددة الأفق ووفق غايات مسطرة مسبقًا، لذلك وجب إعادة كتابته ضمن سياق شامل لا يستثني أيًا من العوامل كالاقتصادية والاجتماعية وحتى النفسية، وعدم اقتصاره على ما يكتبه الغرب الذي كان يلعب على حبل القطيعة بين الأتراك والعرب، خاصة أن مؤرخ روسي كتب عن "دور الدولة العثمانية في العالم الإسلامي" بأنه لو لم يرسل العثمانيون عام 1538 خير الدين بربروس أو سنان باشا إلى تونس لدخل الأوروبيون العالم الإسلامي قبل 400 سنة، ما يدحض قول إن الخلافة العثمانية ساهمت في دخول المستعمر الغربي إلى بلاد المسلمين، ويؤكد في المقابل أن كل قوة تؤول حتمًا إلى ضعف.




 توقيع : حسن الوائلي








رد مع اقتباس
قديم 29-05-2020, 04:08 AM   #2


الصورة الرمزية خافقي انت❞❖
خافقي انت❞❖ متواجد حالياً

 
 عضويتي » 753
 اشراقتي » Jun 2018
 كنت هنا » اليوم (03:07 AM)
آبدآعاتي » 23,737[ + ]
 مواضيعي » 0
 نقآطي » 18983
هواياتي »
 اقامتي »  
تم شكري »  226
شكرت » 84
رصيدي »
 نقاط التحدي » 0
تلقيت »  781
ارسلت » 1
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 1 
 
افتراضي




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

رد مع اقتباس
قديم 29-05-2020, 04:30 AM   #3


الصورة الرمزية حسن الوائلي
حسن الوائلي غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 15-04-2024 (01:45 AM)
آبدآعاتي » 1,478,899[ + ]
 مواضيعي » 11055
 نقآطي » 135220749
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
تم شكري »  7,735
شكرت » 5,166
رصيدي » 8883
 نقاط التحدي » 32151
تلقيت »  16713
ارسلت » 9942
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: بين الغزو والفتح.. تونس من سطوة الإسبان إلى إيالة عثمانية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

رد مع اقتباس
قديم 29-05-2020, 04:36 AM   #4


الصورة الرمزية امير بكلمتى
امير بكلمتى متواجد حالياً

 
 عضويتي » 652
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » اليوم (06:07 AM)
آبدآعاتي » 1,351,900[ + ]
 مواضيعي » 6442
 نقآطي » 51462032
هواياتي »
 اقامتي »  
تم شكري »  23,063
شكرت » 17,384
رصيدي » 13566
 نقاط التحدي » 5940
تلقيت »  35777
ارسلت » 31273
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
https://www.raed.net/img?id=193837
 الاوسمة »
وسام وسام سهرة رمضانية مع صائم وسام انفاس الياسمين 
 
افتراضي رد: بين الغزو والفتح.. تونس من سطوة الإسبان إلى إيالة عثمانية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : امير بكلمتى




















مواضيع : امير بكلمتى



رد مع اقتباس
قديم 29-05-2020, 05:26 AM   #5


الصورة الرمزية حسن الوائلي
حسن الوائلي غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 15-04-2024 (01:45 AM)
آبدآعاتي » 1,478,899[ + ]
 مواضيعي » 11055
 نقآطي » 135220749
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
تم شكري »  7,735
شكرت » 5,166
رصيدي » 8883
 نقاط التحدي » 32151
تلقيت »  16713
ارسلت » 9942
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: بين الغزو والفتح.. تونس من سطوة الإسبان إلى إيالة عثمانية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

رد مع اقتباس
قديم 30-05-2020, 09:40 PM   #6


الصورة الرمزية رهينة الماضي
رهينة الماضي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 815
 اشراقتي » Aug 2018
 كنت هنا » يوم أمس (01:30 AM)
آبدآعاتي » 1,429,859[ + ]
 مواضيعي » 11333
 نقآطي » 45033899
هواياتي »
 اقامتي »  عبق الياسمين
تم شكري »  14,273
شكرت » 20,042
رصيدي » 18383
 نقاط التحدي » 16620
تلقيت »  33895
ارسلت » 24446
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام المئوية الرابعة بعد المليون وسام وسام 
 
افتراضي رد: بين الغزو والفتح.. تونس من سطوة الإسبان إلى إيالة عثمانية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : رهينة الماضي







الف شكر اخي تاجر الاحزان على التوقيع الرائع










رد مع اقتباس
قديم 30-05-2020, 10:58 PM   #7


الصورة الرمزية حسن الوائلي
حسن الوائلي غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 15-04-2024 (01:45 AM)
آبدآعاتي » 1,478,899[ + ]
 مواضيعي » 11055
 نقآطي » 135220749
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
تم شكري »  7,735
شكرت » 5,166
رصيدي » 8883
 نقاط التحدي » 32151
تلقيت »  16713
ارسلت » 9942
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: بين الغزو والفتح.. تونس من سطوة الإسبان إلى إيالة عثمانية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

رد مع اقتباس
قديم 01-06-2020, 03:49 AM   #8


الصورة الرمزية حكآية روح
حكآية روح غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 106
 اشراقتي » Apr 2017
 كنت هنا » 08-09-2021 (03:34 AM)
آبدآعاتي » 719,463[ + ]
 مواضيعي » 22204
 نقآطي » 13463298
هواياتي »
 اقامتي »  
تم شكري »  8,505
شكرت » 3,724
رصيدي » 14387
 نقاط التحدي » 0
تلقيت »  11124
ارسلت » 5505
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: بين الغزو والفتح.. تونس من سطوة الإسبان إلى إيالة عثمانية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : حكآية روح





رد مع اقتباس
قديم 01-06-2020, 03:51 AM   #9


الصورة الرمزية أمل
أمل متواجد حالياً

 
 عضويتي » 1056
 اشراقتي » Jan 2019
 كنت هنا » اليوم (04:55 AM)
آبدآعاتي » 1,262,021[ + ]
 مواضيعي » 3234
 نقآطي » 4313094
هواياتي » -اللهُم الهُدوء والأمَـان و السَلام المُستديم ..
 اقامتي »  
تم شكري »  7,639
شكرت » 5,466
رصيدي » 15774
 نقاط التحدي » 346
تلقيت »  20308
ارسلت » 10828
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: بين الغزو والفتح.. تونس من سطوة الإسبان إلى إيالة عثمانية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : أمل

+



رد مع اقتباس
قديم 01-06-2020, 02:04 PM   #10


الصورة الرمزية حسن الوائلي
حسن الوائلي غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 15-04-2024 (01:45 AM)
آبدآعاتي » 1,478,899[ + ]
 مواضيعي » 11055
 نقآطي » 135220749
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
تم شكري »  7,735
شكرت » 5,166
رصيدي » 8883
 نقاط التحدي » 32151
تلقيت »  16713
ارسلت » 9942
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: بين الغزو والفتح.. تونس من سطوة الإسبان إلى إيالة عثمانية




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
مدينة تونس العتيقة دلاُل..✾ عبق التراث والآثار ✿ 24 18-12-2023 07:58 PM
المنصف المرزوقي رفيق الالم شخصيات في الذاكرة ✿ 39 17-12-2023 04:18 AM
أشهر وأفضل 20 منطقة سياحية في تونس بالصور". حكآية روح عبق السياحي✿ 16 23-11-2022 08:36 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 06:07 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.