| الأدارة ..♥ |
|
|||||||
| عبق أقصوصة من زبرجد حكاياتكم ✿ خاص بفيض إبداعاتكم الحصرية والغير حصرية بأقلامكم فقط ﹂ ✿ |
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تخبر نور سحر الحقيقة بشأن ماضيها ؟! | |||
| نعم |
   
|
7 | 70.00% |
| لا |
  
|
3 | 30.00% |
| المصوتون: 10. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
|
#1
24-10-2023, 10:31 AM
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رواية انتحار جماعي ...حصري (الفصل الحادي عشر )
تستيقظ نور من نومها و لا تتمالك دموعها من تلك الرسالة التي قرأتها يضمها زوجها إلى صدره و يخبرها أنه بجانبها وأنه لا يمكن لها أن تتأثر إلى هذا الحد لأن هناك الكثير بانتظارها يتسائل عن سبب بكائها إلى هذا الحد تعطيه نور الهاتف ليرى الرسالة مرحبا ..أريد أن أنضم اليكم علي أصل إلى صغيرتي التي تسببت بموتها بيدي قدمتها إلى الانتحار حفاظا على شرفها فخفت من العار لم اصدق دموعها ولا توسلاتها أردت أن تعود لأعتذر لها لكنها اختارت الموت حملت جثتها بيدي أخبرتها جيد أنك فعلتي دون أن تورطي أحد بقتلك لم اعرف دمعة واحدة عليها حتى ظهرت برائتها و لكنها لم تكن موجودة فأنا استحق الموت قرأ زوج نور الرسالة و استشاط غضبا ..سمعا بكاء صغيرهما ضمون إليهما و تعاهدا على حمايته أرادت نور أن تذهب الى تلك السيدة و لكن كان هناك مؤتمر طبي لثلاث أيام ذهبت إليه نور مودعة الجميع و اتصلت بثناء أخبرتها بأمر المؤتمر وان تجعل لها لقاءا معها قبل أن تلتقي بفارسها و تذهب نور إلى المؤتمر و يرشح بحثها عن العلاقة بين معاناة الطفولة و الامراض النفسية المعقدة الى أحد الجوائز العالمية لم تصدق نور الخبر تتصل بزوجها فيخبرها أنه فخور بها و انها تستحق الافضل من كل شئ و لولا هؤلاء المرضى الذين هم بحاجة إليه لأتى إليها توصيه على صغيرهما و أن ينتبه إلى بسمة بالمستشفى فيخبرها أنه سيفعل و قبل أن تعود نور إلى بيتها بعد انتهاء المؤتمر يأتيها اتصال من الشرطي أنه عرف من تكون أم الفتاة و أنها إمرأة سجنت 4 مرات بقضايا اداب و انتهى بها الحال ميتة إثر جرعة زائدة من النخدر و أنه من الصعب أن يتوصلوا إلى أبيها السيناريو الأسوا على الاطلاق لكن هل ستكون سحر جاهزة لتسمع هذا ؟! بل هل سيريحها هذا ؟! هنا تقف نور حائرة بين أن تخبرها الحقيقة فتزيد من ألمها و لكن تظل الحقيقة أو أن تكذب عليها و تحاول لملمة هذا الالم و لكن ماذا لو حدث شئ كشفت به الحقيقة ؟! تجيب نفسها كيف و أمها ماتت ؟! اسئلة كثيرة تدور برأسها فتكرر أن تصوت على الأمر مع الأطباء لا تخبرهم بأمر مريضتها بالتأكيد و لكن كان السؤال اتفضلون معرفة حقيقة مؤلمة خاصة بكم بالماضي الخاص بكم ؟! أم تفضلون كذبة تجعلكم تتخطون أمر ما حدث ؟! سأترك لكم أحبتي السؤال بالتصويت لنجعل نهاية القصة معا و تنتظر نور النتيجة و تأخذ معها آرائهم إلى البيت لتعرف اي الأمرين افضل تتصل نور بثناء و تخبرها أنها تنتظرها على الغذاء بمنزلها و تذهب نور إلى زوجها و ابنها الصغير و تخبره أنها تريد أن تتناول الطعام مع ثناء بالمنزل و تستأذنه أن يأخذ الصغير بجولة و يتركهما بالبداية يغضب و لكن لا يفصح عن غضبه و يجهز الصغير لأجل النزهة و تأتي ثناء أثناء خروجهما تسلم عليهم و تسألهم أليس وقت الطعام ؟! فيخبرها زوج نور أنه أراد الانفراد بابنه على الطعام تدخل ثناء و تستقبلها نور و يجلسا لتناول الطعام تكن ثناء متحمسة لتخبر نور عن احمد ولكن ترى وجه نور شاحب خجل تخبرها نور أنها تريد أن تخبرها بأمر و تقص عليها نور الحكاية منذ التقت بالهام و حتى مفاجئتها بدخولها عليهم تخبرها أنها خشيت اخبارها بالأمر في البداية خوفا عليها ولكن ثناء تغضب كثيرا و تخبرها لولا أن احمد كان سيفضح الأمر إن التقيا ما كانت أخبرتها بالحقيقة و لكن نور تخبرها أنها كانت ستخبرها بالحقيقة وأنها فقط كانت تريد أن يكون الوقت مناسب لتخبرها بها تخرج ثناء غاضبة من بيت نور تخرج ورائها نور تذكرها أنها منذ صغرها كلما غضبت خرجت و خرجت نور ورائها فيستمعان معا الى أحد الاغاني التي كانت تجمع طفولتها يتوجهان إلى مصدر الصوت فإذا به محل للاطفال يتحدثان عن بعض ذكريات طفولتهما و تحضنها نور و يذهبان معا الى القصر حيث الفتيات تذهب نور إلى غرفتها المعتادة و تنتظر اتصال الضيفة صاحبة الرسالة و بالفعل تتصل فتسالها نور عن اسمها فتجيب (أم مريم) اعتدنا إنه من العار أن ننادي الفتيات باسمائهن أو تنسب المرأة لابنتها ولكن لا اريد أن يناديني أحد بغير اسمها فتسالها نور ما الحكاية ؟! تجيب كان لدي قطعة القمر لديها أربعة عشر عام كبدر مكتمل اسمها مريم كانت متفوقة جدا بدراستها حتى أنها كانت تتمنى أن تصبح عالمة بمجال الفضاء كنا نسخر من حلمها اي فضاء هذا أإنتهت علوم الدنيا لنذهب إلى الفضاء ؟! اعذريني فأنا امرأة جاهلة كنت دوما أخبرها أن البنت لبيتها و زوجها حتى جاء يوم ملعون وجدت صور ابنتي مرسلة لي و هي بلا ملابس لم تكن مرسلة لي فحسب بل كانت بايدي الشباب كانت نظراتهم لي سهام قالوا عن ابنتي افظع الكلمات سبوها فحبستها حاولت أن تتحدث معي ان تخبرني حقيقة الأمر لم استمع اليها وددت لو أن أقتلها بعد أن دنست شرفنا بالأرض وانتظرت أن يأتي عمها و أخبرتها أن عمها سيأتي ليذبحها توسلت صرخت بكت أقسمت على برائتها ولكن صمت اذني لم اسمع حتى هدا صوتها فتحت الباب وجدتها شنقت نفسها بغرفتها لم ابكيها بل حمدت الله اني تخلصت من عمرها دون أن يتورط أحد بقتلها و جاءت الشرطة بعد انتحارها حققا مع الجميع اخذ رجال الشرطة جثتها مع هاتفها لينكشف كل شئ لتظهر الحقيقة انتظروني اخوتي في جزء جديد لتعرفوا الحقيقة 
الجميلة سما كل شئ تزينيه بحضورك حتى توقيعي صار افضل بوجودك ..كل الشكر من قلبي لسموك
  اخي الغالي king بحجم السماء شكرا على اهدائك الذي اكسب يومي فرحة ..لا حرمني الله من ابداعك اخي الغالي king شكرا من كل قلبي على اهدائاتك الجميلة لا حرمني الله منك  
الساعة الآن 12:06 AM
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عضويتي 
.gif)
.gif "100 (105)")
العرض العادي
