صباح يكتظ من حكايات النور . .
مساء من كيانات الياسمين , و يقتبس من ذواتنا الفرح .
بـِ ابتهالِ أفراح رمضان حين يقذفها في قُلوبنا إيماناً واحتساباً
لـِ تُشاركه الفرحةِ بإنجاز عَباقِره
صنعوا من جُهودهمَ مسكاً رمضانياً فآح أثره و طَغى
نؤتيهم شُكراً .... و نرسم لهم ملامِح التقدير بكثيـر بهجةِ
فـ لكم يا رواد آل الياسمين , و مُخملياتِ العطاءِ فيهِ
شكراً وامتنان عظيم
على ما صنعتوه بأفئدةِ رمضانِ ؛ هذهِ في الأولى
و شُكراً كبيـراً على ما ضَمتهِ أجنحتكم نحو الإبدآع و التألقُ بهذهِ الدآر و آلهِ
جعلتم عبق الياسمين وطن يجمعنا من الشرق والغرب
كأنه عائلة صغيرة ينبعث منها الدفء
:
روعةِ آل عبق الياسمين
صَنعتم ابتسامةِ رمضان ..و حلقتم بأشجانِِ رمضان .. بتنافس وعزيمة وحب
و أتيتُمونا كُل روعةِ رمضان
فـ لكم تبتهل الديـآر و تُرسل كُل معانِي الشُكر و الإمتنـآن
بعُمق ؛ تستحقوا كُـل الحُبِ و الخـير
:
فـ شُكراً لكم هذه النسمات الروحانية
و لـِ روحكم أيـآتِ السلام